انتشلت فرق الإنقاذ البحري التابعة للدفاع المدني في ساعة متأخرة من مساء الجمعة 10-6-2011 طفل توفى غرقاً قبالة ميناء غزة.
وقال أدهم أبو سلمية الناطق باسم الإسعاف والطوارئ إن الطفل هو مروان ياسر سلامة (10 سنوات) توفي غرقا في بحر غزة وقد وصل إلى مستشفى الشفاء جثة هامدة.
وأوضح يحيى تاية مدير الإنقاذ البحري أن فرق الإنقاذ هرعت فور تلقيها خبر بوجود غريق الساعة الحادية عشرة مساء تقريبا من أجل البحث عن الطفل، ومكثت نحو الساعة حتى عثرت عليه وقد فارق الحياة.
وحذر الدفاع المدني المواطنين مرارا بعدم السباحة ليلا وخارج فترة دوام المنقذين وهي ما بين الساعة الثامنة صباحاً وحتى الثامنة مساءً من كل يوم.
كما طالب المصطافين بضرورة مراقبة أطفالهم جيداً ومتابعتهم سواء كانوا داخل الماء أو خارجه، وحذر من السباحة بشكل فردي حتى في حال امتلاك المهارة الكافية في السباحة.
وأكد على ضرورة الالتزام برايات السلامة المقامة على شاطئ البحر والممثلة بثلاث ألوان الصفراء والحمراء و"السوداء" التي تعني ممنوع السباحة، وكما دعتهم للسباحة برفقة جماعة وعدم المبالغة بالدخول لمياه البحر لمسافات بعيدة.
في هذا السياق، أعرب تاية عن استيائه الشديد لعدم انصياع المصطافين لتعليمات الدفاع المدني الذي يعمل جاهدا من أجل تأمين سلامة المصطافين على البحر, محملا الأهالي المسئولة عن حياة أبنائهم وأطفالهم الذي هم أمانة في أعناقهم.
وقال أدهم أبو سلمية الناطق باسم الإسعاف والطوارئ إن الطفل هو مروان ياسر سلامة (10 سنوات) توفي غرقا في بحر غزة وقد وصل إلى مستشفى الشفاء جثة هامدة.
وأوضح يحيى تاية مدير الإنقاذ البحري أن فرق الإنقاذ هرعت فور تلقيها خبر بوجود غريق الساعة الحادية عشرة مساء تقريبا من أجل البحث عن الطفل، ومكثت نحو الساعة حتى عثرت عليه وقد فارق الحياة.
وحذر الدفاع المدني المواطنين مرارا بعدم السباحة ليلا وخارج فترة دوام المنقذين وهي ما بين الساعة الثامنة صباحاً وحتى الثامنة مساءً من كل يوم.
كما طالب المصطافين بضرورة مراقبة أطفالهم جيداً ومتابعتهم سواء كانوا داخل الماء أو خارجه، وحذر من السباحة بشكل فردي حتى في حال امتلاك المهارة الكافية في السباحة.
وأكد على ضرورة الالتزام برايات السلامة المقامة على شاطئ البحر والممثلة بثلاث ألوان الصفراء والحمراء و"السوداء" التي تعني ممنوع السباحة، وكما دعتهم للسباحة برفقة جماعة وعدم المبالغة بالدخول لمياه البحر لمسافات بعيدة.
في هذا السياق، أعرب تاية عن استيائه الشديد لعدم انصياع المصطافين لتعليمات الدفاع المدني الذي يعمل جاهدا من أجل تأمين سلامة المصطافين على البحر, محملا الأهالي المسئولة عن حياة أبنائهم وأطفالهم الذي هم أمانة في أعناقهم.
تعليق