تويت
شهدت شركة جوال للاتصالات الخليوية خلال الفترة الأخيرة حملات عدة تنادي بتحسين أدائها، الأمر الذي أكدته الشركة ، من خلال استعدادها لإطلاق حملات وخدمات جديدة مميزة لمشتركيها في قطاع غزة خلال الأسابيع القليلة القادمة، بالإضافة إلى خدمات لكافة مشتركي جوال في الوطن بحملات متميزة في شهر رمضان القادم، وذلك عقب الانتهاء من تركيب الأجهزة والمعدات التي دخلت مؤخراً إلى القطاع والتي ستؤدي حتماً إلى تحسن الخدمة التي يحلم بها المشترك في قطاع غزة.
وأوضحت الشركة أن الحملات ستبدأ عقب انتهاء الشركة من تركيب المعدات والأجهزة التي دخلت مؤخراً بعد طول انتظار عبر معبر كرم أبو سالم للقطاع، وأشارت إلى أن الجانب الإسرائيلي سمح مؤخراً بإدخال معدات بعد طول انتظار وهي عبارة عن أبراج تقوية ومعدات خاصة بتحسين الشبكة والطاقة الاستيعابية لها حيث بلغ عدد المحطات التي سمح بدخولها 75 محطة، وتمثل جزءاً من المعدات والأجهزة المحجوزة في الموانئ والمطارات لدى الجانب الإسرائيلي، مؤكدة أنه بعد الانتهاء من التركيب ستباشر عملية البيع وإطلاق حملات متميزة لمشتركيها في قطاع غزة وبالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
وأكدت الشركة أنها انتهت من تركيب أكثر من نصف المعدات التي دخلت وتعمل على تركيب بقية الأجهزة من أجل الوصول إلى خدمة أفضل في قطاع غزة، مشيرة إلى وجود صعوبات في عملية التركيب. كما أكدت بأنها تسعى إلى توفير مولد كهربائي لكل محطة تقوية لكي تتخطى أزمة انقطاع التيار الكهربائي في القطاع الذي يؤثر على أداء الخدمة، حال وصول بقية المولدات في المرحلة القادمة.
جدير بالذكر أنه منذ فرض الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة لم تتمكن شركة جوال كما الشركات التجارية الأخرى من إدخال معدات وأجهزة لتقوية خدماتها، لكنها وبعد قرار إسرائيل قبل عدة أشهر بفتح معبر كرم أبو سالم التجاري تمكنت من إدخال جزء من معداتها إلى القطاع.
وأوضحت الشركة أن الحملات ستبدأ عقب انتهاء الشركة من تركيب المعدات والأجهزة التي دخلت مؤخراً بعد طول انتظار عبر معبر كرم أبو سالم للقطاع، وأشارت إلى أن الجانب الإسرائيلي سمح مؤخراً بإدخال معدات بعد طول انتظار وهي عبارة عن أبراج تقوية ومعدات خاصة بتحسين الشبكة والطاقة الاستيعابية لها حيث بلغ عدد المحطات التي سمح بدخولها 75 محطة، وتمثل جزءاً من المعدات والأجهزة المحجوزة في الموانئ والمطارات لدى الجانب الإسرائيلي، مؤكدة أنه بعد الانتهاء من التركيب ستباشر عملية البيع وإطلاق حملات متميزة لمشتركيها في قطاع غزة وبالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
وأكدت الشركة أنها انتهت من تركيب أكثر من نصف المعدات التي دخلت وتعمل على تركيب بقية الأجهزة من أجل الوصول إلى خدمة أفضل في قطاع غزة، مشيرة إلى وجود صعوبات في عملية التركيب. كما أكدت بأنها تسعى إلى توفير مولد كهربائي لكل محطة تقوية لكي تتخطى أزمة انقطاع التيار الكهربائي في القطاع الذي يؤثر على أداء الخدمة، حال وصول بقية المولدات في المرحلة القادمة.
جدير بالذكر أنه منذ فرض الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة لم تتمكن شركة جوال كما الشركات التجارية الأخرى من إدخال معدات وأجهزة لتقوية خدماتها، لكنها وبعد قرار إسرائيل قبل عدة أشهر بفتح معبر كرم أبو سالم التجاري تمكنت من إدخال جزء من معداتها إلى القطاع.
تعليق