أكدت مصادر فلسطينية مطلعة, اليوم الخميس, أن الرئيس محمود عباس سيعمل على إصدار مرسوم رئاسي, للإفراج عن المعتقلين السياسيين في الضفة الغربية, فور عودته إلى رام الله من جولته الخارجية.
وقالت المصادر التي رفضت الإفصاح عن هويتها لـ" وكالة قدس نت للأنباء ", إن الرئيس أبو مازن سيلتقي كافة الفصائل فور عودته, في إطار التباحث بشأن تشكيل حكومة الكفاءات, في الوقت ذاته سيلتقي وفدا فتح وحماس, في العاصمة المصرية لإستكمال مشاوراتهما النهائية في ذات الموضوع.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن عودة الرئيس إلى رام الله, ستحسم بشكل نهائي ملف تشكيل الحكومة, وعلى غرار ذلك سيعمل الرئيس على إصدار مرسوم رئاسي للإفراج عن المعتقلين السياسيين, وسيكون المرسوم بالتوافق مع خطوات مماثلة في قطاع غزة, لإغلاق الملف بشكل كامل بين الضفة الغربية وغزة.
وفي نفس الوقت قال أحمد عساف الناطق بإسم حركة فتح, إن ذلك الموضوع من المبكر الحديث فيه كون أن الفصائل لم تتفق بشكل نهائي على تشكيل الحكومة, لإعتبار أن الحكومة أولى أولويات المصالحة وفق إتفاق القاهرة.
وأضاف عساف في حديثه لمراسل " قدس نت" سيتم التطرق إلى ذلك الملف الشائك عبر لجان مشتركة من فتح وحماس, للإطلاع على أسماء المعتقلين والعمل على إطلاق سراحهم وفق للآلية التي سيتم التفاهم عليها بين الطرفين.
وقالت المصادر التي رفضت الإفصاح عن هويتها لـ" وكالة قدس نت للأنباء ", إن الرئيس أبو مازن سيلتقي كافة الفصائل فور عودته, في إطار التباحث بشأن تشكيل حكومة الكفاءات, في الوقت ذاته سيلتقي وفدا فتح وحماس, في العاصمة المصرية لإستكمال مشاوراتهما النهائية في ذات الموضوع.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن عودة الرئيس إلى رام الله, ستحسم بشكل نهائي ملف تشكيل الحكومة, وعلى غرار ذلك سيعمل الرئيس على إصدار مرسوم رئاسي للإفراج عن المعتقلين السياسيين, وسيكون المرسوم بالتوافق مع خطوات مماثلة في قطاع غزة, لإغلاق الملف بشكل كامل بين الضفة الغربية وغزة.
وفي نفس الوقت قال أحمد عساف الناطق بإسم حركة فتح, إن ذلك الموضوع من المبكر الحديث فيه كون أن الفصائل لم تتفق بشكل نهائي على تشكيل الحكومة, لإعتبار أن الحكومة أولى أولويات المصالحة وفق إتفاق القاهرة.
وأضاف عساف في حديثه لمراسل " قدس نت" سيتم التطرق إلى ذلك الملف الشائك عبر لجان مشتركة من فتح وحماس, للإطلاع على أسماء المعتقلين والعمل على إطلاق سراحهم وفق للآلية التي سيتم التفاهم عليها بين الطرفين.
تعليق