تنظم حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين غداً الجمعة مسيرةً جماهيريةً حاشدة ستنطلق من المسجد الكبير وسط مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة استحضاراً لذكرى احتلال القدس في الخامس من يونيو (حزيران) عام 1967م، وتخليداً لشهداء أسطول الحرية.
وقالت لجنة الفعاليات العامة بالحركة :" إن المسيرة ستنطلق بعد صلاة الجمعة مباشرةً من أمام المسجد الكبير وسط خان يونس، وستجوب شوارع المدينة لينتهي بها المطاف بكلمةٍ سيتخللها مواقف سياسية هامة".
وأطلقت اللجنة اسم "شموس العودة للقدس" على المسيرة؛ معللةً اختيارها له إلى دلالته للشهداء الذين ارتقوا على حدود الوطن وفي الداخل المحتل وهم يدفعون من دمهم ضريبة العودة في ذكرى النكبة الثالثة والستين، وإلى ما يحمله من رسالة مفادها بأن أبناء حركة الجهاد الإسلامي على نحوٍ خاص وشعبنا الصابر المرابط بوجه عام ماضون في طريق الحرية والاستقلال.
وأوضحت أن هذه المسيرة تأتي في إطار الجهد الوطني الرامي لإحياء هذا المصاب الجلل والأليم لدى شعبنا عبر تعزيز تشبثه بأرضه وتمسكه بالحقوق والثوابت.
هذا وبيَّنت لجنة الفعاليات العامة بحركة الجهاد أن المشاركين في المسيرة سيطيرون رسالة وفاءٍ ومحبة لشهداء أسطول الحرية الأول الذين ارتقوا في عرض البحر وهم يلبون نداء النصرة لأهالي غزة المحاصرين، وسيؤكدون في ذات الوقت مساندتهم لأبطال الأسطول الثاني الذين يصرون على مواصلة خطى من سبقوهم في درب العزة والشهادة .. درب نصرة المستضعفين.
وقالت لجنة الفعاليات العامة بالحركة :" إن المسيرة ستنطلق بعد صلاة الجمعة مباشرةً من أمام المسجد الكبير وسط خان يونس، وستجوب شوارع المدينة لينتهي بها المطاف بكلمةٍ سيتخللها مواقف سياسية هامة".
وأطلقت اللجنة اسم "شموس العودة للقدس" على المسيرة؛ معللةً اختيارها له إلى دلالته للشهداء الذين ارتقوا على حدود الوطن وفي الداخل المحتل وهم يدفعون من دمهم ضريبة العودة في ذكرى النكبة الثالثة والستين، وإلى ما يحمله من رسالة مفادها بأن أبناء حركة الجهاد الإسلامي على نحوٍ خاص وشعبنا الصابر المرابط بوجه عام ماضون في طريق الحرية والاستقلال.
وأوضحت أن هذه المسيرة تأتي في إطار الجهد الوطني الرامي لإحياء هذا المصاب الجلل والأليم لدى شعبنا عبر تعزيز تشبثه بأرضه وتمسكه بالحقوق والثوابت.
هذا وبيَّنت لجنة الفعاليات العامة بحركة الجهاد أن المشاركين في المسيرة سيطيرون رسالة وفاءٍ ومحبة لشهداء أسطول الحرية الأول الذين ارتقوا في عرض البحر وهم يلبون نداء النصرة لأهالي غزة المحاصرين، وسيؤكدون في ذات الوقت مساندتهم لأبطال الأسطول الثاني الذين يصرون على مواصلة خطى من سبقوهم في درب العزة والشهادة .. درب نصرة المستضعفين.
تعليق