أكد وجود مطالبات بمحاكمته
رمضان: نواب حماس لم ولن يرشحوا فياض لرئاسة الوزراء

الخليل – المركز الفلسطيني للإعلام
نفى النائب عن محافظة الخليل نزار رمضان، الأخبار التي نشرتها صحيفة الشرق الأوسط اللندنية، من أن خمسة عشر نائبًا من كتلة حماس البرلمانية، يطالبون بسلام فياض رئيسًا للوزراء في حكومة الكفاءات القادمة.
وقال رمضان إن هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة، وإن سلام فياض رجل غير مرغوب به في حماس، وتابع " على فياض مخالفات كثيرة، وبعض الأوساط في حماس تطالب بمحاكمته قانونيًا ومساءلته أمام المجلس التشريعي كونه قاد حملة الاعتقالات السياسية في الضفة الغربية وأشرف على عمليات تعذيب المعتقلين السياسيين من حماس وغيرها".
وأضاف رمضان أن فياض لو كان مرغوبًا به لما كان مطلوبًا حل حكومته وتشكيل حكومة جديدة، وأن الأسماء التي يتم تداولها في القاهرة وعلى طاولة الحوار لم يكن سلام فياض من بينها.
وأكد النائب في المجلس التشريعي أن فياض مرفوضٌ فتحاويًا كما هو مرفوضٌ حمساويًا، وأضاف "لقد أرهق المواطن الفلسطيني بسياسة الضرائب والفشل الاقتصادي والسياسي، وكانت حكومته نقطة سوداء في التاريخ السياسي الفلسطيني التي أطلق عليها: حكومة دايتون، والتي كانت تعتبر في نظر حماس حكومة غير شرعية لم يصوت المجلس التشريعي عليها".
واختتم رمضان تصريحه بالقول "فياض لم ولن يطرح من حماس ونوابها، ولن يكون رئيسا للوزراء".
رمضان: نواب حماس لم ولن يرشحوا فياض لرئاسة الوزراء

الخليل – المركز الفلسطيني للإعلام
نفى النائب عن محافظة الخليل نزار رمضان، الأخبار التي نشرتها صحيفة الشرق الأوسط اللندنية، من أن خمسة عشر نائبًا من كتلة حماس البرلمانية، يطالبون بسلام فياض رئيسًا للوزراء في حكومة الكفاءات القادمة.
وقال رمضان إن هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة، وإن سلام فياض رجل غير مرغوب به في حماس، وتابع " على فياض مخالفات كثيرة، وبعض الأوساط في حماس تطالب بمحاكمته قانونيًا ومساءلته أمام المجلس التشريعي كونه قاد حملة الاعتقالات السياسية في الضفة الغربية وأشرف على عمليات تعذيب المعتقلين السياسيين من حماس وغيرها".
وأضاف رمضان أن فياض لو كان مرغوبًا به لما كان مطلوبًا حل حكومته وتشكيل حكومة جديدة، وأن الأسماء التي يتم تداولها في القاهرة وعلى طاولة الحوار لم يكن سلام فياض من بينها.
وأكد النائب في المجلس التشريعي أن فياض مرفوضٌ فتحاويًا كما هو مرفوضٌ حمساويًا، وأضاف "لقد أرهق المواطن الفلسطيني بسياسة الضرائب والفشل الاقتصادي والسياسي، وكانت حكومته نقطة سوداء في التاريخ السياسي الفلسطيني التي أطلق عليها: حكومة دايتون، والتي كانت تعتبر في نظر حماس حكومة غير شرعية لم يصوت المجلس التشريعي عليها".
واختتم رمضان تصريحه بالقول "فياض لم ولن يطرح من حماس ونوابها، ولن يكون رئيسا للوزراء".
تعليق