أكدت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن خيار الجهاد والمقاومة هو الخيار الأصوب والوحيد للتعامل مع العدو الصهيوني، وتحرير الأراضي الفلسطينية والعربية التي ما زالت محتلة منذ عشرات السنين .
وقال أبو احمد المتحدث باسم السرايا في تصريح له، "ان هذا الخيار أثبت فعاليته في كثير من المواجهات مع العدو الصهيوني لا سيما خلال حرب التحرير التي خاضتها المقاومة اللبنانية إبان فترة احتلال الجنوب الصامد وكان على رأس تلك المقاومة أبطال حزب الله البواسل وسماحة السيد حسن نصر الله حفظه الله.
وأضاف أبو أحمد أن الإستراتيجية التي اتبعها مقاتلو حزب الله والمقاومة اللبنانية في مواجهة الاحتلال الصهيوني خلال تلك الفترة تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن هذا العدو لا يفهم إلا لغة الحديد والنار ، وان كل خيارات التسوية التي يتم تداولها للوصول لحلول مع ذلك العدو لا تجدي نفعا ،وتسحق تحت جنازير دبابات الميركفاة وصواريخ الطائرات الحربية.
وأبرق بالتهنئة القلبية الحارة للشعب اللبناني الشقيق ومقاومته الباسلة بكافة توجهاتها وفي مقدمتها حزب الله وذلك بمناسبة الذكرى الحادية عشر للانتصار الكبير في الخامس والعشرون من أيار – مايو عام 2000م واندحار العدو مذلولا مهزوما من جنوب لبنان ، مؤكدا على أن ذلك الانتصار أعاد الثقة للأمة وكسر الحاجز النفسي في إمكانية هزيمة العدو ، وفتح الباب على مصراعيه أمام انكسارات أخرى للعدو في كثير من الساحات كما حدث في قطاع غزة .
وقال أبو احمد المتحدث باسم السرايا في تصريح له، "ان هذا الخيار أثبت فعاليته في كثير من المواجهات مع العدو الصهيوني لا سيما خلال حرب التحرير التي خاضتها المقاومة اللبنانية إبان فترة احتلال الجنوب الصامد وكان على رأس تلك المقاومة أبطال حزب الله البواسل وسماحة السيد حسن نصر الله حفظه الله.
وأضاف أبو أحمد أن الإستراتيجية التي اتبعها مقاتلو حزب الله والمقاومة اللبنانية في مواجهة الاحتلال الصهيوني خلال تلك الفترة تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن هذا العدو لا يفهم إلا لغة الحديد والنار ، وان كل خيارات التسوية التي يتم تداولها للوصول لحلول مع ذلك العدو لا تجدي نفعا ،وتسحق تحت جنازير دبابات الميركفاة وصواريخ الطائرات الحربية.
وأبرق بالتهنئة القلبية الحارة للشعب اللبناني الشقيق ومقاومته الباسلة بكافة توجهاتها وفي مقدمتها حزب الله وذلك بمناسبة الذكرى الحادية عشر للانتصار الكبير في الخامس والعشرون من أيار – مايو عام 2000م واندحار العدو مذلولا مهزوما من جنوب لبنان ، مؤكدا على أن ذلك الانتصار أعاد الثقة للأمة وكسر الحاجز النفسي في إمكانية هزيمة العدو ، وفتح الباب على مصراعيه أمام انكسارات أخرى للعدو في كثير من الساحات كما حدث في قطاع غزة .
تعليق