أبو أحمد ينفي اعتقال خلية لسرايا القدس في بيت لحم
نفي "أبو أحمد" الناطق الرسمي باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، الأنباء الإسرائيلية التي تحدثت عن اعتقال خلية للسرايا في بيت لحم كانت تخطط لتنفيذ عمليات استشهادية.
وكانت قوات الاحتلال قد زعمت أنها اعتقلت خلية للجهاد الإسلامي في بيت لحم بالضفة المحتلة، كانت تخطط لتنفيذ عمليات استشهادية ونفذت عدة عمليات إطلاق نار في تقوع ومناطق قرب بيت لحم.
وقال "أبو أحمد" في تصريح صحفي له، إن الذين تم اعتقالهم الأسبوع الماضي في بيت لحم هم من الأسرى السابقين المفرج عنهم حديثاً من سجون الاحتلال.
وأضاف "إن جميع المعتقلين هم من الذين لم يمض على الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية سوى شهرين وغالبيتهم ممن يعملون في إطار العمل الخيري".
وأوضح الناطق باسم السرايا أن المعتقلين ليس لهم أي علاقة بالعمل العسكري وأن هذه الحملة الإسرائيلية تأتي في سياق محاولة قادة الكيان الصهيوني لرفع معنويات المجتمع الإسرائيلي المنهارة ومحاولة تحقيق انتصارات وهمية على حساب الشعب الفلسطيني.
وأكد "أبو أحمد" أن عمليات الاعتقال في الضفة المحتلة واستهداف المقاومة في غزة لن تحقق مآرب قادة العدو في استئصال المقاومة، مشدداً على أن هذا التصعيد هو دليل على عجز القيادة الصهيونية في تحقيق الأمن للمستوطنين.
نفي "أبو أحمد" الناطق الرسمي باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، الأنباء الإسرائيلية التي تحدثت عن اعتقال خلية للسرايا في بيت لحم كانت تخطط لتنفيذ عمليات استشهادية.
وكانت قوات الاحتلال قد زعمت أنها اعتقلت خلية للجهاد الإسلامي في بيت لحم بالضفة المحتلة، كانت تخطط لتنفيذ عمليات استشهادية ونفذت عدة عمليات إطلاق نار في تقوع ومناطق قرب بيت لحم.
وقال "أبو أحمد" في تصريح صحفي له، إن الذين تم اعتقالهم الأسبوع الماضي في بيت لحم هم من الأسرى السابقين المفرج عنهم حديثاً من سجون الاحتلال.
وأضاف "إن جميع المعتقلين هم من الذين لم يمض على الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية سوى شهرين وغالبيتهم ممن يعملون في إطار العمل الخيري".
وأوضح الناطق باسم السرايا أن المعتقلين ليس لهم أي علاقة بالعمل العسكري وأن هذه الحملة الإسرائيلية تأتي في سياق محاولة قادة الكيان الصهيوني لرفع معنويات المجتمع الإسرائيلي المنهارة ومحاولة تحقيق انتصارات وهمية على حساب الشعب الفلسطيني.
وأكد "أبو أحمد" أن عمليات الاعتقال في الضفة المحتلة واستهداف المقاومة في غزة لن تحقق مآرب قادة العدو في استئصال المقاومة، مشدداً على أن هذا التصعيد هو دليل على عجز القيادة الصهيونية في تحقيق الأمن للمستوطنين.
تعليق