اعتبر رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله اللبناني، السيد هاشم صفى الدين، أن الضغط الذي تمارسه الولايات المتحدة الأمريكية يهدف إلى أن تكون المتغيرات في العالم وفق مصالحها ومطابقة لأهوائها ورغباتها وبرامجها.
ورأى صفى الدين اليوم الأحد- أن خروج الرئيس الأمريكي باراك أوباما، لإلقاء خطابه عن الشرق الأوسط والتحدث عن الثورات العربية لهو من الأمور المفاجئة والمذهلة التي تستدعى أن يقف الإنسان تجاهها موقف المستغرب والمندهش.
وقال صفى الدين إن ما تقوله أمريكا هو مجرد خطابات رنانة وأن ما تحدث به أوباما ليس إلا مجرد هرطقات خطابية ليس لها أي معنى ومدلول حقيقي على المستوى السياسي، والدليل على ذلك هو حديثه عن دولة فلسطينية في أراضى عام 1967 وعن دولة يهودية في أراضى عام 1948، وهو بدا من ذلك وكأنه يريد أن يقول للصهاينة اطردوا الفلسطينيين من أراضى عام 48 وأرسلوهم إلى أراضى عام 67، ولكنه يعلم أن هذا لا يمكن أن يمر أو يطبق، وهو يقدم شعارات فقط ليمرر مشاريع الحفاظ على مصالحه.
ورأى صفى الدين اليوم الأحد- أن خروج الرئيس الأمريكي باراك أوباما، لإلقاء خطابه عن الشرق الأوسط والتحدث عن الثورات العربية لهو من الأمور المفاجئة والمذهلة التي تستدعى أن يقف الإنسان تجاهها موقف المستغرب والمندهش.
وقال صفى الدين إن ما تقوله أمريكا هو مجرد خطابات رنانة وأن ما تحدث به أوباما ليس إلا مجرد هرطقات خطابية ليس لها أي معنى ومدلول حقيقي على المستوى السياسي، والدليل على ذلك هو حديثه عن دولة فلسطينية في أراضى عام 1967 وعن دولة يهودية في أراضى عام 1948، وهو بدا من ذلك وكأنه يريد أن يقول للصهاينة اطردوا الفلسطينيين من أراضى عام 48 وأرسلوهم إلى أراضى عام 67، ولكنه يعلم أن هذا لا يمكن أن يمر أو يطبق، وهو يقدم شعارات فقط ليمرر مشاريع الحفاظ على مصالحه.
تعليق