تويت
الكتلة الإسلامية: المصالحة تقتضي الإفراج عن كافة الطلبة المعتقلين
لضفة الغربية – المركز الفلسطيني للإعلام
دعت الكتلة الإسلامية في جامعات الضفة الغربية صناع القرار في الساحة الفلسطينية إلى إنهاء ملف الاعتقال السياسي وعودة الحرية للعمل الطلابي في جامعات ومعاهد الوطن.
واستهجن بيانٌ للكتلة الإسلامية في جامعات الضفة الغربية، استمرار الاعتقال السياسي لطلبة الجامعات لانتمائهم لفصائل المقاومة الفلسطينية، ونشاطهم الأكاديمي في صفوف الكتلة الإسلامية.
واستغرب البيان مواصلة أجهزة أمن السلطة احتجاز العشرات من طلبة الكتلة الإسلامية في السجون، والصمت المطبق على معاناتهم، سيما وأن من بينهم من أمضى أشهرًا طويلة بل وسنوات قيد الاعتقال السياسي التعسفي.
واعتبر البيان أن المصالحة الفلسطينية "ينبغي أن تؤسس لمرحلة جديدة مع الإخوة والرفاق في الكتل الطلابية الأخرى، من أجل بناء مستقبلٍ أفضل للحركة الطلابية، وإعادة أمجادها ودورها الريادي في حضارة شعبنا وقواه المناضلة".
وطالب البيان بوقف ملاحقة طلبة الجامعات واعتقالهم واستدعائهم، والإفراج الفوري عن الطلبة المعتقلين من أبناء الكتلة الإسلامية في سجون السلطة، وإطلاق الحريات للعمل الطلابي.
وناشدت الكتلة رؤساء الجامعات وإداراتها للمبادرة والعمل على إنهاء معاناة الطلبة الناتجة عن الاعتقال السياسي دعمًا للوحدة الوطنية ولخيار المصالحة.
يُذكر أن المئات من طلبة الجامعات الفلسطينية المنتمين للكتلة الإسلامية تعرضوا أثناء فترة الانقسام للاعتقال السياسي من قبل الأجهزة الأمنية الفلسطينية، والمنع من إكمال دراستهم الأكاديمية.
وما زالت عمليات الملاحقة الأمنية بحقهم مستمرة حتى اللحظة، بعد ما يقارب ثلاثة أسابيع من توقيع المصالحة في القاهرة.
لضفة الغربية – المركز الفلسطيني للإعلام
دعت الكتلة الإسلامية في جامعات الضفة الغربية صناع القرار في الساحة الفلسطينية إلى إنهاء ملف الاعتقال السياسي وعودة الحرية للعمل الطلابي في جامعات ومعاهد الوطن.
واستهجن بيانٌ للكتلة الإسلامية في جامعات الضفة الغربية، استمرار الاعتقال السياسي لطلبة الجامعات لانتمائهم لفصائل المقاومة الفلسطينية، ونشاطهم الأكاديمي في صفوف الكتلة الإسلامية.
واستغرب البيان مواصلة أجهزة أمن السلطة احتجاز العشرات من طلبة الكتلة الإسلامية في السجون، والصمت المطبق على معاناتهم، سيما وأن من بينهم من أمضى أشهرًا طويلة بل وسنوات قيد الاعتقال السياسي التعسفي.
واعتبر البيان أن المصالحة الفلسطينية "ينبغي أن تؤسس لمرحلة جديدة مع الإخوة والرفاق في الكتل الطلابية الأخرى، من أجل بناء مستقبلٍ أفضل للحركة الطلابية، وإعادة أمجادها ودورها الريادي في حضارة شعبنا وقواه المناضلة".
وطالب البيان بوقف ملاحقة طلبة الجامعات واعتقالهم واستدعائهم، والإفراج الفوري عن الطلبة المعتقلين من أبناء الكتلة الإسلامية في سجون السلطة، وإطلاق الحريات للعمل الطلابي.
وناشدت الكتلة رؤساء الجامعات وإداراتها للمبادرة والعمل على إنهاء معاناة الطلبة الناتجة عن الاعتقال السياسي دعمًا للوحدة الوطنية ولخيار المصالحة.
يُذكر أن المئات من طلبة الجامعات الفلسطينية المنتمين للكتلة الإسلامية تعرضوا أثناء فترة الانقسام للاعتقال السياسي من قبل الأجهزة الأمنية الفلسطينية، والمنع من إكمال دراستهم الأكاديمية.
وما زالت عمليات الملاحقة الأمنية بحقهم مستمرة حتى اللحظة، بعد ما يقارب ثلاثة أسابيع من توقيع المصالحة في القاهرة.
تعليق