فلسطين اليوم: غزة
قال النائب الثاني للمجلس التشريعي الفلسطيني حسن خريشة ان حركة الجهاد الاسلامي تحديداً لعبت دوراً كبيرة في تقريب وجهات النظر بين حركتي فتح وحماس، ولا يستحق عناصرها ما يتعرضون له من اعتقال في الضفة الغربية، بل الأصل أن يشعروا بالأمان.
وأضاف أن المجتمعين في القاهرة أجلوا موضوع المعتقلين السياسيين وشكلوا لجان لبحث أمرهم، معرباً عن أمله أن ينتهي الملف وإغلاقه للأبد في الوقت القريب.
وعن استمرار ملاحقة الأجهزة الأمنية لكوادر الحركة في الضفة، قال خريشة لـ فلسطين اليوم:" أن الأصل في الأشياء أن تلتزم الأجهزة الأمنية بالقرار السياسي، ولا يوجد عسكري أياً كان التمرد على القرار، مشدداً على أن المرحلة الحالية بحاجة لقرارات سياسية رغم النوايا الحسنة والايجابية من الأطراف.
وأشار إلى أن هناك أطراف فلسطينية داخلية غير معنية باتمام المصالحة لأنها تقوض مراكزهم وتضر بمصالحهم، داعياً الكل الى تفويت الفرصة على هؤلاء النفر من خلال التأني والصبر.
قال النائب الثاني للمجلس التشريعي الفلسطيني حسن خريشة ان حركة الجهاد الاسلامي تحديداً لعبت دوراً كبيرة في تقريب وجهات النظر بين حركتي فتح وحماس، ولا يستحق عناصرها ما يتعرضون له من اعتقال في الضفة الغربية، بل الأصل أن يشعروا بالأمان.
وأضاف أن المجتمعين في القاهرة أجلوا موضوع المعتقلين السياسيين وشكلوا لجان لبحث أمرهم، معرباً عن أمله أن ينتهي الملف وإغلاقه للأبد في الوقت القريب.
وعن استمرار ملاحقة الأجهزة الأمنية لكوادر الحركة في الضفة، قال خريشة لـ فلسطين اليوم:" أن الأصل في الأشياء أن تلتزم الأجهزة الأمنية بالقرار السياسي، ولا يوجد عسكري أياً كان التمرد على القرار، مشدداً على أن المرحلة الحالية بحاجة لقرارات سياسية رغم النوايا الحسنة والايجابية من الأطراف.
وأشار إلى أن هناك أطراف فلسطينية داخلية غير معنية باتمام المصالحة لأنها تقوض مراكزهم وتضر بمصالحهم، داعياً الكل الى تفويت الفرصة على هؤلاء النفر من خلال التأني والصبر.