فلسطين اليوم-خاص
استنكرت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين حادثة اغتيال القاضي بسام الفرا في مدينة خان يونس صباح اليوم، مؤكدة أن المجرمين الذين يقفون وراء هذا الحادث وغيره من الحوادث يريدون إرباك الشارع الفلسطيني وخلق أجواء من التوتر تخدم العدو الصهيوني.
وقال الشيخ خالد البطش القيادي في الجهاد لمراسلنا:الذين ارتكبوا هذه الحادثة هم فئة مأجورة تسعى إلى خلق حالة من التوتر في الساحة الفلسطينية، خدمة للأهداف الصهيونية".
وشدد البطش على أن البنادق التي قتلت الفرا اليوم هي نفس البنادق التي قتلت أبناء الضابط بهاء بعلوشة أمس الأول"وهذه البنادق لا يتم توجيهها إلا عبر مخطط واضح يخدم الاحتلال، ومن أطلق النار هم جزء من هذا المخطط ".
وتابع: نحن نستنكر هذا العمل الجبان، ونطالب الرئيس عباس ورئيس الوزراء إسماعيل هنية ووزير الداخلية سعيد صيام للتحرك وإصدار الأوامر لملاحقة القتلة المجرمين ومحاسبتهم، ونتمنى أن يكون هذا الدم آخر دم، لا أن يكون مقدمة لفتنة جديدة، يجب أن يتحرك الجميع للكشف عن المجرمين".
ودعا القيادي في الجهاد الإسلامي إلى تفويت الفرصة على دعاة الفتنة من خلال الوحدة الفلسطينية والسعي الجماعي لإلقاء القبض على هذه الشرذمة وإنزال العقوبة بهم ليكونوا عبرة لغيرهم".
وربط البطش ما يحدث على الساحة الفلسطينية بما يحدث على الساحة اللبنانية والسورية والعراقية"لا يمكن الفصل بين ما يحدث في فلسطين وما يحدث في لبنان وسوريا والعراق، فأمريكا تريد أن تنهي أزمتها في العراق على حساب أهل العراق، على حسابنا وحساب سوريا وإيران ولبنان".
استنكرت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين حادثة اغتيال القاضي بسام الفرا في مدينة خان يونس صباح اليوم، مؤكدة أن المجرمين الذين يقفون وراء هذا الحادث وغيره من الحوادث يريدون إرباك الشارع الفلسطيني وخلق أجواء من التوتر تخدم العدو الصهيوني.
وقال الشيخ خالد البطش القيادي في الجهاد لمراسلنا:الذين ارتكبوا هذه الحادثة هم فئة مأجورة تسعى إلى خلق حالة من التوتر في الساحة الفلسطينية، خدمة للأهداف الصهيونية".
وشدد البطش على أن البنادق التي قتلت الفرا اليوم هي نفس البنادق التي قتلت أبناء الضابط بهاء بعلوشة أمس الأول"وهذه البنادق لا يتم توجيهها إلا عبر مخطط واضح يخدم الاحتلال، ومن أطلق النار هم جزء من هذا المخطط ".
وتابع: نحن نستنكر هذا العمل الجبان، ونطالب الرئيس عباس ورئيس الوزراء إسماعيل هنية ووزير الداخلية سعيد صيام للتحرك وإصدار الأوامر لملاحقة القتلة المجرمين ومحاسبتهم، ونتمنى أن يكون هذا الدم آخر دم، لا أن يكون مقدمة لفتنة جديدة، يجب أن يتحرك الجميع للكشف عن المجرمين".
ودعا القيادي في الجهاد الإسلامي إلى تفويت الفرصة على دعاة الفتنة من خلال الوحدة الفلسطينية والسعي الجماعي لإلقاء القبض على هذه الشرذمة وإنزال العقوبة بهم ليكونوا عبرة لغيرهم".
وربط البطش ما يحدث على الساحة الفلسطينية بما يحدث على الساحة اللبنانية والسورية والعراقية"لا يمكن الفصل بين ما يحدث في فلسطين وما يحدث في لبنان وسوريا والعراق، فأمريكا تريد أن تنهي أزمتها في العراق على حساب أهل العراق، على حسابنا وحساب سوريا وإيران ولبنان".
تعليق