هناك فارق شاسع بين ما نتعلمه وما نطبقه او ما نراه مطبقا على الارض او الفرق بين المثالية والواقعية .
يمكن تعريف النظرية: أنها بناء محكم أو منظومة تصف الظواهر الطبيعية والاجتماعية تكون مستندة إلى الدليل والشاهد من خلال التجربة. وهي تعبير منظم ومصاغ يبنى على كل الملاحظات السابقة ويمكن استخدامه في التنبؤ بالظواهر ومنطقي البناء وقابل للاختبار والتجربة ولم يسبق أن تم نقضها.
واذ جاز لنا مزاجا اسقاط هذا التعريف على حركة الجهاد الاسلامى (( فكرا )
اذ تتمحور فكرة وفلسفة وجود الجهاد الاسلامي كتنظيم ملخصا في الفقرة التالية
((( وجدنا تنظيمات فلسطينية بلا اسلام ,, واسلامييين بلا فلسطين ))
هنا لست بصد نقاش الدور والحجم او التاثير الذي لعبتة الحركة في ساحة الفعل الفلسطيني وهوما يسمى ((التطبيق)) بقدر مناقشة العوامل والمؤثرات الي بنيت عليه الفكرة
** والفكرة هنا ناتجة من التأثير والثأُر بأشخاص وكتب تصاغ الفكرة من خلال مواقفهم
وهم بمثابة نماذج لتطبيق الفكرة بواقع عملي
وللاسف هذه النماذج غابت لا بل غيوبت عن فكر الجهاد الاسلامي ..,, ونتيجة غيابها (( أزعم وأدعي )) انه غيرت فكر وموقف الجهاد الاسلامي ,, ومن خلال سرد لبعض تلك النماذج سأظهر التغيير في تلك المواقف
** سيد قطب و"كتابة معلم في الطريق "
من لا يعرف سيد قطب التي كانت اخر كلماته وهو على حبل المشنقة لذلك الشيخ الذي اتاه ليلقنه الشهادتين كعادة القانون المصري في تلقيين المحكوين بالاعدام الشهادتين :(انا اموت اليوم من اجل لا إله إلا الله وانت تأكل العيش بلا إله إلا الله)
من لا يعرف كتاب معالم في الطريق ((الذي وصفة الدكتور الشقاقي في كتيب بعنوان عرض ورؤية نشر مكتبة دار الشروق )) انة اخطر الكتب الاسلامية في القرن الاخير
كان وما زال وسيقى الى فترة طويلة من اشد الكتب ثأُ]را على مسيرة الحركة الاسلامية ..الكتاب الذي احيا قتل رجلا كتبة واحيا جيلا تربى عليه ........انتهى الاقتباس((عرض ورؤية الصفحة الاولى))
من كان لا يعرف كتاب معالم في الطريق المنهج الحركي للاسلاميين في العلم
الذي كان يدرس بشكل يومي في جلسات التنظيم داخل السجون وخارجه
ومختصرة وصف فكرة النجاح للرعيل الاول (( الصحابة )) بصفاء المنهج (( صفاء النبع القرآني ))
نرى اليوم غياب ذلك الكتيب عن فكر وأدبيات الجهاد الاسلامي ,, وأستعاض الضمأى عنه بأودية المعرفة الآسنة وسراب العلم
وأصبح من ينهشون في لحوم الصحابة هم القدوة ...** خالد الاسلمبولي ,
**محمد عبد السلام فرج وكتابة "الفريضة الغائبة)
لم يعد لنا مع الحكام الطغاة مشكلة الكلام قبل قيام الثورات وبعد
(( ولم يعد الشعار والتنظير السابق الدولة الصهيونية والانظمة العربية وجهان لعملة واحدة وهم نتاج اتفاقية سيكس بيكو))
ام اليوم لا دخل لنا في شئون الدول الشقيقة
*** سليمان خاطر نموذج كان حاضرا في فكر الجهاد الاسلامي
من لا يعرف سلمان خاطر اليكم نبذة عنه
مجند مصري بسيط من عامة الشعب كان يخدم في الجيش المصري انتابة شهور بالغيرة والنخوة
عندما رأى بعض الصهاينة يدسون الأرض التي ارتوت بدماء زملائه فما كان منة الا ان اطلق النار عليهم مما أادى الى مقتل عدد منهم اعتقل على اترها واعدم وادعت الحكومة المصرية بانه انحر
ربما في نظر البعض قد يصلح هذا النموذج في ذال الزمن ولا يصلح في زماننا
وقد يدان هذا العمل من البعض بحجة ان الصراع داخل فلسطين ,, والعمل يثر على استقرار الأخوة الاشقاء
***""عندما يحكم الاسلام ""كتاب لعبدالله النفيسي كان يطبع ويوزع وكما قرأت وسمعت من أخوان اكبر سنا مني واسبق في التنظيم منع من توزيعه في الجامعة الاسلامية في تلك الفترة مع ان كاتبه كويتي سلفي
وبالمناسبة احتفظ بنسخة من هذا الكتاب ومن جملة كتيبات كأرشيف لفترة عايشتها
أما اليوم الاهتمام بالهم الاسلامي يقاس بالعلاقة التنظيمية لا بالاخوة الاسلامة والمشروع الاكبر ( اقامة الخلافة تحكيم شرع الله )
****""ميثاق العمل الاسلامي" ,و كتيب "الجماعة الاسلامية رؤى ومواقف " عبارة عن كتيبين أزعم على انهما مقتبسات من ادبيات جماعة الجهاد المصري او الجماعة الاسلامية المصرية
كانتا عبارة عن نشرتيين تعريفيتين بفكر الجهاد الاسلامي ومواقفه توزع في الجامعات والمدارس والمساجد باسم الجماعة الاسلامية الاطار الطلابي للحركة
اختفتا تلك النشرات ولم يعد لهما وجود
لنهما تحرض على الحكام والطغاة وترى في الجماهير الاسلامية المحرك الرئيسي بعد استنهاضها أحد السبل وأهمها لتحرير فلسطينفي تلك المرحلة
أما اليوم فثورة الجماهير شأن داخلي ومن لا يقول ذلك فهو لا يعرف "فقه الأولويات" ولا التكتيك السياسي
النوم كنومة أهل القبور افضل, لا والله بل لاهل القبور رهبة عند المرور او حتى ذكرهم
وما عسا نا ان نقول
الا ..........
اصلح الله هذا الحال
كتبة ابو العبد
يمكن تعريف النظرية: أنها بناء محكم أو منظومة تصف الظواهر الطبيعية والاجتماعية تكون مستندة إلى الدليل والشاهد من خلال التجربة. وهي تعبير منظم ومصاغ يبنى على كل الملاحظات السابقة ويمكن استخدامه في التنبؤ بالظواهر ومنطقي البناء وقابل للاختبار والتجربة ولم يسبق أن تم نقضها.
واذ جاز لنا مزاجا اسقاط هذا التعريف على حركة الجهاد الاسلامى (( فكرا )
اذ تتمحور فكرة وفلسفة وجود الجهاد الاسلامي كتنظيم ملخصا في الفقرة التالية
((( وجدنا تنظيمات فلسطينية بلا اسلام ,, واسلامييين بلا فلسطين ))
هنا لست بصد نقاش الدور والحجم او التاثير الذي لعبتة الحركة في ساحة الفعل الفلسطيني وهوما يسمى ((التطبيق)) بقدر مناقشة العوامل والمؤثرات الي بنيت عليه الفكرة
** والفكرة هنا ناتجة من التأثير والثأُر بأشخاص وكتب تصاغ الفكرة من خلال مواقفهم
وهم بمثابة نماذج لتطبيق الفكرة بواقع عملي
وللاسف هذه النماذج غابت لا بل غيوبت عن فكر الجهاد الاسلامي ..,, ونتيجة غيابها (( أزعم وأدعي )) انه غيرت فكر وموقف الجهاد الاسلامي ,, ومن خلال سرد لبعض تلك النماذج سأظهر التغيير في تلك المواقف
** سيد قطب و"كتابة معلم في الطريق "
من لا يعرف سيد قطب التي كانت اخر كلماته وهو على حبل المشنقة لذلك الشيخ الذي اتاه ليلقنه الشهادتين كعادة القانون المصري في تلقيين المحكوين بالاعدام الشهادتين :(انا اموت اليوم من اجل لا إله إلا الله وانت تأكل العيش بلا إله إلا الله)
من لا يعرف كتاب معالم في الطريق ((الذي وصفة الدكتور الشقاقي في كتيب بعنوان عرض ورؤية نشر مكتبة دار الشروق )) انة اخطر الكتب الاسلامية في القرن الاخير
كان وما زال وسيقى الى فترة طويلة من اشد الكتب ثأُ]را على مسيرة الحركة الاسلامية ..الكتاب الذي احيا قتل رجلا كتبة واحيا جيلا تربى عليه ........انتهى الاقتباس((عرض ورؤية الصفحة الاولى))
من كان لا يعرف كتاب معالم في الطريق المنهج الحركي للاسلاميين في العلم
الذي كان يدرس بشكل يومي في جلسات التنظيم داخل السجون وخارجه
ومختصرة وصف فكرة النجاح للرعيل الاول (( الصحابة )) بصفاء المنهج (( صفاء النبع القرآني ))
نرى اليوم غياب ذلك الكتيب عن فكر وأدبيات الجهاد الاسلامي ,, وأستعاض الضمأى عنه بأودية المعرفة الآسنة وسراب العلم
وأصبح من ينهشون في لحوم الصحابة هم القدوة ...** خالد الاسلمبولي ,
**محمد عبد السلام فرج وكتابة "الفريضة الغائبة)
لم يعد لنا مع الحكام الطغاة مشكلة الكلام قبل قيام الثورات وبعد
(( ولم يعد الشعار والتنظير السابق الدولة الصهيونية والانظمة العربية وجهان لعملة واحدة وهم نتاج اتفاقية سيكس بيكو))
ام اليوم لا دخل لنا في شئون الدول الشقيقة
*** سليمان خاطر نموذج كان حاضرا في فكر الجهاد الاسلامي
من لا يعرف سلمان خاطر اليكم نبذة عنه
مجند مصري بسيط من عامة الشعب كان يخدم في الجيش المصري انتابة شهور بالغيرة والنخوة
عندما رأى بعض الصهاينة يدسون الأرض التي ارتوت بدماء زملائه فما كان منة الا ان اطلق النار عليهم مما أادى الى مقتل عدد منهم اعتقل على اترها واعدم وادعت الحكومة المصرية بانه انحر
ربما في نظر البعض قد يصلح هذا النموذج في ذال الزمن ولا يصلح في زماننا
وقد يدان هذا العمل من البعض بحجة ان الصراع داخل فلسطين ,, والعمل يثر على استقرار الأخوة الاشقاء
***""عندما يحكم الاسلام ""كتاب لعبدالله النفيسي كان يطبع ويوزع وكما قرأت وسمعت من أخوان اكبر سنا مني واسبق في التنظيم منع من توزيعه في الجامعة الاسلامية في تلك الفترة مع ان كاتبه كويتي سلفي
وبالمناسبة احتفظ بنسخة من هذا الكتاب ومن جملة كتيبات كأرشيف لفترة عايشتها
أما اليوم الاهتمام بالهم الاسلامي يقاس بالعلاقة التنظيمية لا بالاخوة الاسلامة والمشروع الاكبر ( اقامة الخلافة تحكيم شرع الله )
****""ميثاق العمل الاسلامي" ,و كتيب "الجماعة الاسلامية رؤى ومواقف " عبارة عن كتيبين أزعم على انهما مقتبسات من ادبيات جماعة الجهاد المصري او الجماعة الاسلامية المصرية
كانتا عبارة عن نشرتيين تعريفيتين بفكر الجهاد الاسلامي ومواقفه توزع في الجامعات والمدارس والمساجد باسم الجماعة الاسلامية الاطار الطلابي للحركة
اختفتا تلك النشرات ولم يعد لهما وجود
لنهما تحرض على الحكام والطغاة وترى في الجماهير الاسلامية المحرك الرئيسي بعد استنهاضها أحد السبل وأهمها لتحرير فلسطينفي تلك المرحلة
أما اليوم فثورة الجماهير شأن داخلي ومن لا يقول ذلك فهو لا يعرف "فقه الأولويات" ولا التكتيك السياسي
النوم كنومة أهل القبور افضل, لا والله بل لاهل القبور رهبة عند المرور او حتى ذكرهم
وما عسا نا ان نقول
الا ..........
اصلح الله هذا الحال
كتبة ابو العبد
تعليق