الاعلام الحربي – وكالات:
زعم جهاز الشاباك الصهيوني في تقرير له أن حركتي الجهاد الإسلامي وحماس وضعوا نصب أعينهم هدفاً يجب تحقيقه وهو تحقيق انجاز عسكري في أي حرب قادمة مع الجيش الصهيوني"، وقال:" أن الحركتين تمكنتا من تهريب كميات من الأسلحة المتطورة ذات الجودة العالية الى قطاع غزة عبر الأنفاق مع مصر.
ووفقاً للتقرير المزعوم فقد ازدادت عمليات تهريب الأسلحة وبشكل كبير من سيناء لقطاع غزة، خصوصاً بعد الثورة المصرية ورحيل الرئيس المصري السابق حسني مبارك، مشيراً إلى أن المهربين يعملون بكل راحة ودون أي مضايقة.
وعبر الشاباك عن قلقه الشديد معتبراً أن مثل هذا الأمر يمثل تهديداً كبيراً لأمن الكيان الصهيوني .
وذكر التقرير بأنه منذ العام الماضي تم تهريب مئات الصواريخ عدد منها يصل مداه ما بين 20 إلي 40 كيلومتر، بالإضافة إلى تهريب حوالي ألف قذيفة هاون والعشرات من الصواريخ المضادة للدبابات وأطنان من المواد الناسفة شديدة الانفجار، ومواد خام لتصنيع المواد الناسفة.
ولفت الشاباك في تقريره بأنه في عهد مبارك كانت قوات الأمن المصرية تعمل على إفشال تهريب السلاح لغزة عبر مشاريع هندسة قرب الحدود مع رفح الفلسطينية مثل الجدار الفولاذي التي لم يستكمل بناؤه.
وأشار أن مصر لم تقلل من عمليات التهريب بسبب الصعوبات التي جزء منها يتمثل في حدود مصر مع السودان والذي يبلغ أكثر من 1200 كيلومتر.
ووفقاً لضباط في جهاز الشاباك فإن الحكومة المصرية الجديدة لا زالت منشغلة في ترتيب الوضع الداخلي في مصر، فيما المهربين استغلوا الوضع لتهريب أكبر كميات من السلاح لغزة.
وأكد التقرير أن حركتي الجهاد الإسلامي وحماس معنيتين بضرب قلب الكيان الصهيوني بقوة عبر صواريخ بعيدة المدى وبسلاح يمكنه مواجهة ترسانة الجيش الصهيوني مثل استهداف الطائرات الصهيونية.
وزعم تقرير الشاباك أن لإيران دور مركزي بتسليح الفصائل في غزة بهدف تعميق دورها في مناطق السلطة الفلسطينية وذلك عبر تزويد الفصائل الفلسطينية بالسلاح ذات الجودة العالية.
زعم جهاز الشاباك الصهيوني في تقرير له أن حركتي الجهاد الإسلامي وحماس وضعوا نصب أعينهم هدفاً يجب تحقيقه وهو تحقيق انجاز عسكري في أي حرب قادمة مع الجيش الصهيوني"، وقال:" أن الحركتين تمكنتا من تهريب كميات من الأسلحة المتطورة ذات الجودة العالية الى قطاع غزة عبر الأنفاق مع مصر.
ووفقاً للتقرير المزعوم فقد ازدادت عمليات تهريب الأسلحة وبشكل كبير من سيناء لقطاع غزة، خصوصاً بعد الثورة المصرية ورحيل الرئيس المصري السابق حسني مبارك، مشيراً إلى أن المهربين يعملون بكل راحة ودون أي مضايقة.
وعبر الشاباك عن قلقه الشديد معتبراً أن مثل هذا الأمر يمثل تهديداً كبيراً لأمن الكيان الصهيوني .
وذكر التقرير بأنه منذ العام الماضي تم تهريب مئات الصواريخ عدد منها يصل مداه ما بين 20 إلي 40 كيلومتر، بالإضافة إلى تهريب حوالي ألف قذيفة هاون والعشرات من الصواريخ المضادة للدبابات وأطنان من المواد الناسفة شديدة الانفجار، ومواد خام لتصنيع المواد الناسفة.
ولفت الشاباك في تقريره بأنه في عهد مبارك كانت قوات الأمن المصرية تعمل على إفشال تهريب السلاح لغزة عبر مشاريع هندسة قرب الحدود مع رفح الفلسطينية مثل الجدار الفولاذي التي لم يستكمل بناؤه.
وأشار أن مصر لم تقلل من عمليات التهريب بسبب الصعوبات التي جزء منها يتمثل في حدود مصر مع السودان والذي يبلغ أكثر من 1200 كيلومتر.
ووفقاً لضباط في جهاز الشاباك فإن الحكومة المصرية الجديدة لا زالت منشغلة في ترتيب الوضع الداخلي في مصر، فيما المهربين استغلوا الوضع لتهريب أكبر كميات من السلاح لغزة.
وأكد التقرير أن حركتي الجهاد الإسلامي وحماس معنيتين بضرب قلب الكيان الصهيوني بقوة عبر صواريخ بعيدة المدى وبسلاح يمكنه مواجهة ترسانة الجيش الصهيوني مثل استهداف الطائرات الصهيونية.
وزعم تقرير الشاباك أن لإيران دور مركزي بتسليح الفصائل في غزة بهدف تعميق دورها في مناطق السلطة الفلسطينية وذلك عبر تزويد الفصائل الفلسطينية بالسلاح ذات الجودة العالية.