الى كل الأنصار وأسود وأعمدة الإعلام الجهادي .. سؤال مهم جداً !
بسم الله
الحمد لله
وبعد :
أتابع الشبكات
ألخص الكلام في جملة
عليكم إنتظار كلمة القادة بشأن ما أعلن أوباما من أمر قتل الشيخ أسد الإسلام أبي عبد الله أسامة بن لادن !!!!!!!!
وكنتُ أسأل نفسي
هل هذا موقف إعلامي صائب ؟!!!!!
ننتظر حتى سماع بيان القاعدة !!!!!!
أخوتي الأحبة جميعاً
كُلنا نحب أسامة
ولا أظن أن منا " والضمير هنا للجنس "
لا يحب أن يفتدي أسامة بنفسه وولده
ولكن
الذي أُعلِنَ الى حد الآن
الخبر الذي تعرفون
ومن منطلق ذات الخبر أقول
على الإعلام الجهادي التحريض والتجييشُ ودعوة الأمة الى خطوات عملية في مجابهة الخبر الذي أعلنه العدو كما هو
نحن لا نحتاج الى تحليل للخبر
كلكم أخوتي الأحبة تعلمون
أن الله إذا كان قد قضى أن يموت أسامة يومها فقد مات لأن الله قضى بذلك
وأن الله إن كان قد قضى أن يموت أسامة في يوم آخر
فلن يموت إلاّ في اليوم الذي قضاه الله
{ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ الله كِتَاباً مُّؤَجَّلاً وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ }آل عمران145
وأن نعلم أخوتي الأحبة أن أسامة رجل ...
رجل وحسب
نعم ليس ككل الرجال
لكنه رجل وحسب
ومن هذه المقدمة
أقول
علينا البدء بحملة واسعة
برعاية كبار الكتاب
نقود فيها الأمة التي تسمعنا
الى خطوات في مواجهة الخبر كما أذاعه أوباما
قتلتم أسامة ؟
قتلتموه وهو أعزل ؟
قتلتموه أمام ابنته الصغيرة وزوجته وأهل بيته ؟
أمرتم بقتله دون محاكمة ؟
رميتم الجثة في صندوق ثقيل في بحر العرب ؟
عليكم يا أسود الإعلام الجهادي أن تُجيشوا الأمة وتحرضوها على التالي
1_ إخراج الجثة خلال ثلاثة أيام
وتسليمها الى عائلة الشيخ في أرض الحرمين .
2_ الضغط على حكام السعودية بالسماح بدفن الشيخ في البقيع وفوراً .
3_ الإفراج الفوري عن كل عائلة الشيخ والسماح لهم بالإقامة حيثما يريدون .
ثلاثة مطالب فقط لا غير
وبخلافه
ندعوا الأمة جميعاً
الى الآتي:
1_ كل أمريكي أو أوربي
مهما كانت جنسيته
ذكراً أو أنثى
مدني كان أم عسكرياً
على أرض المسلمين أو على أرضكم
هو
هدفٌ مشروع لنا بالقتل
والتنكيل
قتلاً شنيعاً
لا تُعرف له معالم بعد القتل .
أنا كتبت (1) أعلاه وعلى أسود الإعلام الإضافة
هل الخبر صحيح أم لا
هذا ليس من أولوياتنا اليوم
علينا التعامل مع من أقتحم مثل هذا الخبر وأذاعه بما يليق به
فإذاعة الخبر وإن كان كاذباً عندنا جريمة
نعاقب الغرب عليها
بسم الله
الحمد لله
وبعد :
أتابع الشبكات
ألخص الكلام في جملة
عليكم إنتظار كلمة القادة بشأن ما أعلن أوباما من أمر قتل الشيخ أسد الإسلام أبي عبد الله أسامة بن لادن !!!!!!!!
وكنتُ أسأل نفسي
هل هذا موقف إعلامي صائب ؟!!!!!
ننتظر حتى سماع بيان القاعدة !!!!!!
أخوتي الأحبة جميعاً
كُلنا نحب أسامة
ولا أظن أن منا " والضمير هنا للجنس "
لا يحب أن يفتدي أسامة بنفسه وولده
ولكن
الذي أُعلِنَ الى حد الآن
الخبر الذي تعرفون
ومن منطلق ذات الخبر أقول
على الإعلام الجهادي التحريض والتجييشُ ودعوة الأمة الى خطوات عملية في مجابهة الخبر الذي أعلنه العدو كما هو
نحن لا نحتاج الى تحليل للخبر
كلكم أخوتي الأحبة تعلمون
أن الله إذا كان قد قضى أن يموت أسامة يومها فقد مات لأن الله قضى بذلك
وأن الله إن كان قد قضى أن يموت أسامة في يوم آخر
فلن يموت إلاّ في اليوم الذي قضاه الله
{ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ الله كِتَاباً مُّؤَجَّلاً وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ }آل عمران145
وأن نعلم أخوتي الأحبة أن أسامة رجل ...
رجل وحسب
نعم ليس ككل الرجال
لكنه رجل وحسب
ومن هذه المقدمة
أقول
علينا البدء بحملة واسعة
برعاية كبار الكتاب
نقود فيها الأمة التي تسمعنا
الى خطوات في مواجهة الخبر كما أذاعه أوباما
قتلتم أسامة ؟
قتلتموه وهو أعزل ؟
قتلتموه أمام ابنته الصغيرة وزوجته وأهل بيته ؟
أمرتم بقتله دون محاكمة ؟
رميتم الجثة في صندوق ثقيل في بحر العرب ؟
عليكم يا أسود الإعلام الجهادي أن تُجيشوا الأمة وتحرضوها على التالي
1_ إخراج الجثة خلال ثلاثة أيام
وتسليمها الى عائلة الشيخ في أرض الحرمين .
2_ الضغط على حكام السعودية بالسماح بدفن الشيخ في البقيع وفوراً .
3_ الإفراج الفوري عن كل عائلة الشيخ والسماح لهم بالإقامة حيثما يريدون .
ثلاثة مطالب فقط لا غير
وبخلافه
ندعوا الأمة جميعاً
الى الآتي:
1_ كل أمريكي أو أوربي
مهما كانت جنسيته
ذكراً أو أنثى
مدني كان أم عسكرياً
على أرض المسلمين أو على أرضكم
هو
هدفٌ مشروع لنا بالقتل
والتنكيل
قتلاً شنيعاً
لا تُعرف له معالم بعد القتل .
أنا كتبت (1) أعلاه وعلى أسود الإعلام الإضافة
هل الخبر صحيح أم لا
هذا ليس من أولوياتنا اليوم
علينا التعامل مع من أقتحم مثل هذا الخبر وأذاعه بما يليق به
فإذاعة الخبر وإن كان كاذباً عندنا جريمة
نعاقب الغرب عليها
تعليق