إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الجذلاني الفرح بمقتل الشيخ أسامة مطلوب شرعياً
تقليص
X
-
رد: الجذلاني الفرح بمقتل الشيخ أسامة مطلوب شرعياً
لنفرح ليس على طريقة الشيخ الشامت..!
؛ ولكن لنهاية أهدوه فيها امنية ولم يسلبوا منه لحظة ذُل واحدة تشفي غليلهم وهم الذين طاردوه لعشر سنوات..!
هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..
تعليق
-
رد: الجذلاني الفرح بمقتل الشيخ أسامة مطلوب شرعياً
افرح يا كلب السلطة
الله المستعان
إن كان الشيخ قد قتل فنقول والله المستعان وعليه التكلان(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ)
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره نهنئ الأمة الإسلامية
باستشهاد الأسد الهمام والبطل المقدام
إمام المجاهدين مجدد الزمان وقاهر الأمريكان
ومن خلفهم جموع الباطل المندحرة بعون الله
(أســامــة بــن مــحــمــد بــن لادن)
أبي عبد الله
وإن كانت من كلمة لا بد منها فتقول للصليبيين ومن عاونهم وحالفهم :
الجهاد ماضٍ إلى يوم القيامة
وقتل قادتنا وأئمتنا لا يزيدنا إلا إصراراً على مواصلة طريق الجهاد
حتى يظهر الله دينه وشريعته أو نهلك دون ذلك
ولكل من فرح بمقتل شيخنا أبي عبد الله نقول :
إن ضحكتم قليلاً فستبكوا كثيراً بحول الله
وقريباً ستعلن واشنطن حداداً وستقيم مأثماً وعويلاً بإذنه تعالى ينسيها
مآسيها في الفيتنام وذلّها وتحطيم جبروتها بأفغانستان والعراق والصومال
ونيروبي ودار السلام والخُبر وغيرها من بقاع الأرض
مضى طاهر الأثواب لم تبقى ــ روضة غداة ثوى اشتهت أنها قبر
عـليـك سلام الله وقـفا فأنـني ــ رأيـت الـحر الكريم ليس له عمـر
لا أقول أن أسامة بن لادن بطل بل أقول أن البطولة هي أسامة بن لادن
لا أقول أنه أسامة بن لادن رجل بل أقول أن الرجولة هي أسامة بن لادن
طبت حياً وميتاً أيها الجبل الأشم والعار لكل من فرح لإستشهادكاللهم إنّه لا عـــزّ إلا في الذلّ إليك ولا أمـــن إلا في الخوف منك
تعليق
-
رد: الجذلاني الفرح بمقتل الشيخ أسامة مطلوب شرعياً
(وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ)
نعم نفرح لاستشهاد امير المؤمنين اسامة بن لادن
لأن نهاية طريق الجهاد النصر او الأستشهادان رأيتوني حزيناً قلبي بالفكر مشاعاً فاعلموا ان محباَ قال للصحبي وداعاَ
تعليق
-
رد: الجذلاني الفرح بمقتل الشيخ أسامة مطلوب شرعياً
هكذا هم العظماء لا ينعاهم الا البسطاء ولا يحزن لفراقهم الا الفقراء والمقهورين والمعذبين والمستضعفين
قال تعالى:
{ وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ (166) وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ (167) الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (168) وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (170) يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (171) الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (172) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) }( آل عمران )قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه
((الجماعة ما وافق الحق ولو كنت وحدك))
تعليق
تعليق