إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مصادر استخباراتية تكذب رواية أوباما عن عملية بن لادن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مصادر استخباراتية تكذب رواية أوباما عن عملية بن لادن

    خلافا للرواية التي ذكرها الرئيس الأمريكي أوباما خلال إعلانه عن عملية قتل أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة، والتي ذكر فيها أن العملية قام بها عدد محدود من قوات خاصة أمريكية وأنه لم يتعرض منهم أحد لسوء؛ فقد أفادت مصادر استخباراتية باكستانية عن عدم صدق هذه الرواية جملة وتفصيلا؛ حيث نقل مراسل روسيا اليوم عن هذه المصادر الاستخباراتية الباكستانية أن طائرتين مروحتين أمريكيتين قصفتا القصر المحصن الذي كان يسكن فيه بن لادن، وأن صاروخا أطلق من القصر أصاب إحدى الطائرتين وأسقطها. لكن الطائرة الثانية قامت بإنزال فريق من الكوماندوز الأمريكي اقتحم القصر وتمكن بعد تبادل كثيف لإطلاق النار، من تصفية بن لادن وعدد من الموجودين في القصر.
    وكانت مصادر إعلامية أخرى قد تحدثت عن إسقاط طائرة هليكوبتر أمريكية خلال العملية ومقتل جميع من كان على متنها في العملية.
    من جهة أخرى نفت حركة طالبان باكستان صحة هذه الأنباء؛ حيث أفاد مراسل قناة "روسيا اليوم في إسلام آباد بأن الحركة نفت ما أعلنه الرئيس الأمريكي باراك أوباما بشأن مقتل زعيم تنظيم القاعدة، وأكدت أنه حي وفي مكان آمن.
    راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......

  • #2
    رد: مصادر استخباراتية تكذب رواية أوباما عن عملية بن لادن

    تزايد الشكوك حول مقتله: أمريكا تدفن بن لادن في البحر
    يكتنف الغموض مصير أسامة بن لادن زعيم تنظيم "القاعدة" الذي أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن مقتله في وقت مبكر الاثنين، في ظل تضارب الروايات حول مقتله في عملية عسكرية داخل الأراضي الباكستانية.
    ففي رواية متناقضة مع إعلان أوباما أن جثة بن لادن موجودة الآن بحوزة السلطات الامريكية، نقلت شبكة CNN الأمريكية عن مصدر أمريكي، إن جثمان زعيم "القاعدة" دفن في البحر بعد تجهيزه وفقًا للشريعة الإسلامية.
    وجاء ذلك بعد قليل من إعلان تصفيته بطلقة في الرأس خلال عملية نفذتها قوة أمريكية خاصة بالقرب من إسلام أباد الأحد. لكن المصدر لم يدل بمزيد من التفاصيل في هذا الشأن.
    وقد تثير هذه الرواية شكوكًا حول مقتل بن لادن من الأساس، خصوصا أن الرجل قتل على اليابسة ونقل إلى افغانستان التي لا تطل على أي بحر أصلا.
    وكذلك فإن حركة "طالبان باكستان" نفت هذا النبأ وأكدت أن زعيم "القاعدة" حي وموجود في مكان آمن، وفق ما نقلت مصادر متطابقة.
    وفي وقت سابق، ذكر مصدر أمريكي أن بن لادن قاوم القوة الأمريكية المهاجمة، وقُتل برصاصة في الرأس، خلال اشتباكات مسلحة اندلعت بعد اقتحام المجمع أثناء العملية السرية التي دامت 40 دقيقة.
    ووقعت العملية- بحسب المصادر- حيث باغت "فريق أمريكي صغير"، بن لادن في مجمع فاخر يقع في منطقة "أبوتاباد"، تبعد 60 ميلاً شمالي العاصمة الباكستانية، إلا أن المصدر رفض تأكيد مشاركة الجيش الأمريكي في العملية.
    لكن مصدرًا عسكريًا أمريكيًا آخر ذكر أن عناصر من القوات الأمريكية الخاصة - سيلز SEALs - شاركت في تنفيذها. وقال إن ثلاثة رجال قتلوا أثناء العملية، بجانب امرأة استخدمت كدرع بشري لدى اقتحام المجمع، نافًيا سقوط أي ضحايا بين القوة الأمريكية المهاجمة.
    وأوضح مصدر استخباراتي باكستاني أن عناصر من المخابرات الباكستانية كانت حاضرة أثناء الهجوم، ولم يتضح إذا ما قتل بن لادن برصاص العناصر الأمريكية أو الباكستانية. ويذكر أن أحد المسئولين الأمريكيين لفت إلى أن زعيم "القاعدة" قتل بطلق ناري في الرأس
    وأظهرت مقاطع فيديو عرضتها قناة "جيو" الباكستانية ألسنة اللهب تتصاعد من المجمع.
    وتحطمت مروحية أمريكية أثناء العملية. ونقل مراسل فصائية "روسيا اليوم" في إسلام آباد عن مصادر استخباراتية باكستانية إن طائرتين مروحتين أمريكيتين قصفتا القصر المحصن الذي كان يسكن فيه بن لادن، وإن صاروخا أطلق من القصر اصاب أحدى الطارتين وأسقطها. لكن الطائرة الثانية قامت بإنزال فريق من الكوماندوز الأمريكي اقتحم القصر وتمكن بعد تبادل كثيف لإطلاق النار، من تصفية بن لادن وعدد من الموجودين في القصر.
    وكشفت مصادر أمريكية رفيعة أن إدارة الرئيس، باراك أوباما، تكتمت على المعلومات الاستخباراتية التي جمعتها حول مكان بن لادن قبيل العملية، ولم تطلع أي دولة، بما فيها باكستان، عليها لدواع أمنية. وعلمت قلة من المسئولين الأمريكيين مسبقًا بالعملية.
    وأفادت مصادر أمريكية أن واشنطن أدركت إمكانية اختباء بن لادن في مجمع بباكستان مطلع هذا العام، وفي فبراير أكدت المعلومات المتوفرة إمكانية التحرك لاقتناصه. وفي منتصف مارس رأس الرئيس الأمريكي سلسلة اجتماعات مع طاقمه الأمني، ومع تأكيد آخر معلومات وردت في 19 و28 أبريل الماضي، أعطى أوباما الضوء الأخضر للعملية، الجمعة.
    وأثار المجمع الفخم، الذي أقام به بن لادن وزوجته الصغيرة، وعدد من أعضاء العائلة، وأحاطت به أسوار عالية بلغ ارتفاعها ما بين 12 إلى 18 قدم على رأسها أسلاك شائكة، الشكوك، فالإجراءات الأمنية كانت صارمة، حتى النفايات كانت تحرق ولا توضع في المكان المخصص لجمعها.
    وخلص المحققون إلى أن المجمع الذي بني خصيصاً لايواء شخصية ذات أهمية بالغة، ليس سوى مخبأ لبن لادن.
    راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......

    تعليق


    • #3
      رد: مصادر استخباراتية تكذب رواية أوباما عن عملية بن لادن

      فعلا انا اتابع الخبر منذ الصباح عبر القنوات الاخبارية
      هناك تناقض كبير بين رواية اوباما ورواية الشهود والحكومة الباكستانية والمراسلين

      تعليق

      يعمل...
      X