فلسطين اليوم- القاهرة
قال زياد النخالة نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي إن الحركة ترحب بإنجاز المصالحة بين حركتي فتح وحماس, موضحاً: «سنوقع على الاتفاق بصفتنا شهوداً وليس شركاء، فنحن خارج الحكومة».
وأشار إلى تساؤلات وتحفظات على هذا الاتفاق لأن اتفاق اوسلو حاضر فيه، ورأى أن اتفاق المصالحة يعزز تقاسم السلطة بين «فتح» و«حماس»، مشيراً إلى أن «فتح» أقرت بأن «حماس» شريكة في السلطة.
وزاد: «حريصون على حماية الوضع الفلسطيني، وهذا الاتفاق يصب في مصلحة الرئيس محمود عباس الذي أقرت حماس بصلاحيته كرئيس لديه الشرعية».
واعتبر أن اعتراض رئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو على هذا الاتفاق حماقة لأنه لا يمس العلاقة مع "إسرائيل" ولا يتعرض لها.
قال زياد النخالة نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي إن الحركة ترحب بإنجاز المصالحة بين حركتي فتح وحماس, موضحاً: «سنوقع على الاتفاق بصفتنا شهوداً وليس شركاء، فنحن خارج الحكومة».
وأشار إلى تساؤلات وتحفظات على هذا الاتفاق لأن اتفاق اوسلو حاضر فيه، ورأى أن اتفاق المصالحة يعزز تقاسم السلطة بين «فتح» و«حماس»، مشيراً إلى أن «فتح» أقرت بأن «حماس» شريكة في السلطة.
وزاد: «حريصون على حماية الوضع الفلسطيني، وهذا الاتفاق يصب في مصلحة الرئيس محمود عباس الذي أقرت حماس بصلاحيته كرئيس لديه الشرعية».
واعتبر أن اعتراض رئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو على هذا الاتفاق حماقة لأنه لا يمس العلاقة مع "إسرائيل" ولا يتعرض لها.
تعليق