الجيش الإسرائيلى يستعد لمواجهة عسكرية "كيماوية" مع غزة وحزب الله
___________________________________________
طلبت قيادة الجيش الإسرائيلى من الحكومة الإسرائيلية رصد ميزانية إضافية لتوفير أجهزة وقائية للإسرائيليين فى مواجهة خطر هجومى عربى بسلاح كيماوى فى أى حرب مقبلة. وكشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن المبلغ المطلوب يتراوح ما بين 1.2 إلى 1.4 مليار شيكل أى حوالى (450 إلى 500 مليون دولار)، وذلك لشراء كمامات وغيرها من الأجهزة وبناء استحكامات دفاعية فى المدن والبلدات، حيث أكد الجيش أن ذلك المبلغ يجب أن يضاف لميزانية السنة الجارية 2011، بشكل ملح للغاية. وأوضح الجيش الإسرائيلى فى تبرير الطلب أنه فى أعقاب تدمير المشاريع السورية لتطوير سلاح نووى (المنشآت النووية فى دير الزور، وهى فى طور البناء) واغتيال عدد من قادة المشروع النووى السورى، عادت القيادة العسكرية السورية إلى مشاريعها القديمة لتطوير الأسلحة الكيماوية والبيولوجية والغازية التى بحوزتها، على حد زعمه.
وزعمت معاريف أن هناك خطرا أن توزع سوريا خبراتها فى هذا المجال، بمساندة إيرانية، لتصل إلى أيدى حركة حماس وغيرها من التنظيمات الفلسطينية فى قطاع غزة وكذلك لحزب الله فى لبنان، مضيفة أن الجيش الإسرائيلى قلق جدا من النقص الكبير فى أجهزة الوقاية من الأسلحة الكيماوية.
___________________________________________
طلبت قيادة الجيش الإسرائيلى من الحكومة الإسرائيلية رصد ميزانية إضافية لتوفير أجهزة وقائية للإسرائيليين فى مواجهة خطر هجومى عربى بسلاح كيماوى فى أى حرب مقبلة. وكشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن المبلغ المطلوب يتراوح ما بين 1.2 إلى 1.4 مليار شيكل أى حوالى (450 إلى 500 مليون دولار)، وذلك لشراء كمامات وغيرها من الأجهزة وبناء استحكامات دفاعية فى المدن والبلدات، حيث أكد الجيش أن ذلك المبلغ يجب أن يضاف لميزانية السنة الجارية 2011، بشكل ملح للغاية. وأوضح الجيش الإسرائيلى فى تبرير الطلب أنه فى أعقاب تدمير المشاريع السورية لتطوير سلاح نووى (المنشآت النووية فى دير الزور، وهى فى طور البناء) واغتيال عدد من قادة المشروع النووى السورى، عادت القيادة العسكرية السورية إلى مشاريعها القديمة لتطوير الأسلحة الكيماوية والبيولوجية والغازية التى بحوزتها، على حد زعمه.
وزعمت معاريف أن هناك خطرا أن توزع سوريا خبراتها فى هذا المجال، بمساندة إيرانية، لتصل إلى أيدى حركة حماس وغيرها من التنظيمات الفلسطينية فى قطاع غزة وكذلك لحزب الله فى لبنان، مضيفة أن الجيش الإسرائيلى قلق جدا من النقص الكبير فى أجهزة الوقاية من الأسلحة الكيماوية.