تسابقت، أمس، أبرز وسائل الإعلام الفرنسية لنقل صور الفتاة الفرنسية صاحبة 15 ربيعا التي أصرت على ارتداء الحجاب وحال القانون دون ذلك. فوجدت لنفسها حلا آخر لا تخالف بموجبه التشريع الفرنسي والدين الإسلامي. وأقدمت بكل براءة على حلق شعرها دون علم أهلها. وهو الخبر* الذي* تصدر* الصحف* الفرنسية* والعربية*.
تحدت تلميذة فرنسية نيكولا ساركوزي وصفعته بقوة من خلال تمردها على قانون منع ارتداء الحجاب في المدارس الفرنسية، حيث أقدمت سنيت دوجاني 15 سنة، أمام مدرسة "لويس باستير" بمدينة ستراسبورغ بمنطقة الألزاس شمال فرنسا، وبحضور وسائل إعلام فرنسية، بنزع غطاء رأسها لتكشف عن رأس خال من الشعر تماما. وقالت -حسب موقع أم بي سي - إنها بهذه الطريقة الاحتجاجية ستطبق قانون الجمهورية الذي يمنع الحجاب بالمدرسة، لكنها -في الوقت نفسه- ستحترم دينها الذي يمنعها من إظهار شعرها للآخرين. الخبر أثار الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي وتباينت آراء المتصفحين بين مؤيد ومعارض للخطوة. في حين رافعت الأغلبية على مبادرة الفتاة وثمنت تعلقها بالدين الإسلامي وتحديها للقانون الفرنسي وسعيها رغم صغر سنها وتنشئتها في بيئة غربية على ارتداء الحجاب وتطبيق تعاليم الدين الإسلامي
تحدت تلميذة فرنسية نيكولا ساركوزي وصفعته بقوة من خلال تمردها على قانون منع ارتداء الحجاب في المدارس الفرنسية، حيث أقدمت سنيت دوجاني 15 سنة، أمام مدرسة "لويس باستير" بمدينة ستراسبورغ بمنطقة الألزاس شمال فرنسا، وبحضور وسائل إعلام فرنسية، بنزع غطاء رأسها لتكشف عن رأس خال من الشعر تماما. وقالت -حسب موقع أم بي سي - إنها بهذه الطريقة الاحتجاجية ستطبق قانون الجمهورية الذي يمنع الحجاب بالمدرسة، لكنها -في الوقت نفسه- ستحترم دينها الذي يمنعها من إظهار شعرها للآخرين. الخبر أثار الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي وتباينت آراء المتصفحين بين مؤيد ومعارض للخطوة. في حين رافعت الأغلبية على مبادرة الفتاة وثمنت تعلقها بالدين الإسلامي وتحديها للقانون الفرنسي وسعيها رغم صغر سنها وتنشئتها في بيئة غربية على ارتداء الحجاب وتطبيق تعاليم الدين الإسلامي
تعليق