إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة اخبارية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • متابعة اخبارية

    نظمت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين -إقليم الشمال- زيارة لعوائل الأسرى وخاصةً من ذوي الأحكام العالية، للتعبير عن تضامنهم ومساندتهم لقضية الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الصهيوني.
    وضم الوفد المرافق عدد من قيادة حركة الجهاد الإسلامي وكوادره في شمال غزة وعلى رأسهم الشيخ المجاهد القيادي خالد البطش، والأستاذ نضال بدر مسئول إقليم الشمال وذلك بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني .
    واشتملت الزيارة على تقديم دروع وهدايا تذكارية لعوائل الأسرى ومشددين على المضي قدما من أجل تحرير جميع أسرى الشعب الفلسطيني.
    وأكد القيادي البطش، على ضرورة أن نضع معادلة أسر جنود صهاينة أمام أعيوننا وأعين مجاهدينا ومن ضمن أولوياتهم من أجل تحرير جميع أسرى الشعب الفلسطيني وعلى رأسهم ممن أمضوا سنوات بل عشرات السنوات خلف قضبان الإحتلال .
    وأشار البطش إلى أن موضوع الأسرى ليس بيوم نحتفل بهم أو نتذكرهم بل هم قضيتنا التي نقاتل من أجلها ومن أجل تحرير كل الأسرى و الأسيرات من كافة السجون ولن نهدأ للحظة حتى تحرير الأسرى والوطن وهي قضيتنا التي من أجلها نحارب ونقتل شهداء في سبيلها.
    ومن جانبه، أكد بدر، أن الهدف من هذه الحملة هي تواصل مع عوائل الأسرى لكي نكون في جانبهم وهم يتذكرون في هذا اليوم أبناؤهم وأزواجهن ونقدم لهم لمسة وفاء ومحبة في يوم الأسير الفلسطيني.
    وبين بدر، أن هذه الحملة سوف تستهدف جميع أسرى الشعب الفلسطيني في محافظة الشمال رغم مختلف إنتمائتهم السياسية في جميع المناطق .
    ومن جهة أخرى أكد والد الأسير عبد الله إنشاصي المحكوم خمسة عشر عاما أن هذه الزيارة التي قامت بها حركة الجهاد الإسلامي لهي زيارة لها معاني كثيرة في يوم الأسير.
    وقال :"نحن كعائلة أسير نتوجه بالتحية إلى جميع كوادر وأعضاء حركة الجهاد الإسلامي الذين أكدوا أنهم مع الأسرى وقضاياهم ومع عوائلهم فهم الأمل الباقي في تحرير كافة الأسرى و الأسيرات من سجون الإحتلال من خلال المقاومة" .
    ووجه إنشاصي كل التحية و الحب و التقدير لحركة الجهاد لما يقوموا برعاية كاملة لقضية الأسرى من خلال تخصيص إذاعة تحمل هم ومعاناة الأسرى وتحت أسم إذاعة صوت الأسرى، فكل الحب لهذه الحركة الضاغطة على الزناد و حاملة هم الوطن و الإنسان و الأسرى و الأسيرات فنحن كعائلة أسير نتحرم ونقدر هذه الزيارة وبارك الله في الجميع .
    لااله الاالله محمد رسول الله

  • #2
    رد: متابعة اخبارية

    الرابطة الإسلامية:انتخابات الجامعات في الضفة صورية في ظل مقاطعتها والكتلة

    أكد رضوان أبو جاموس، الناطق الإعلامي باسم الرابطة الإسلامية، أن الرابطة قاطعت الانتخابات الطلابية في الضفة الغربية "بسبب الحملة المزدوجة المسعورة لأجهزة الأمن في الضفة، ومخابرات الاحتلال ضد الرابطة والكتلة الإسلامية، مؤكداً استحالة وجود انتخابات نزيهة في جامعات الضفة في ظل التمييز الواضح والصريح الذي تستخدمه إدارة الجامعات في التعامل مع إطار حزبي واحد على حساب الأطر الأخرى، وتدخل الأجهزة الأمنية في العملية الانتخابية، وتقديم عدد من طلبة الجامعات للمحاكمة بتهمة "ممارسة النشاط الطلابي".

    وشدد أبو جاموس خلال تصريحات له اليوم على أن مقاطعة الرابطة للانتخابات "لم ولن تكون دافعاً لعدم ممارسة خدماتنا الطلابية، فمقاطعتنا لهذه الانتخابات، ومطالبتنا بانتخابات نزيهة ووقف ممارسات أجهزة أمن السلطة بحق الأطر الطلابية البعيدة عن الشبيبة، هي أولى الخدمات التي نقدمها للطلبة"، معبرا عن اعتقاده بأن مقاطعتهم ستعود بالنفع والفائدة على الحركة الطلابية الفلسطينية وستسمح بعودتها إلى مكانها الريادي في خدمة الشعب والقضية العادلة.
    واعتبر أن الانتخابات التي جرت وستجري في جامعات الضفة الغربية هي "صورية وشكلية" في ظل مقاطعة أكبر كتلتين على مستوى جامعات فلسطين لها، الأمر الذي بدا أثره واضحا في هذه الانتخابات.
    وقال :"هناك تمييز واضح في السماح للشبيبة الفتحاوية –وأغلب أبنائها من الأجهزة الأمنية- بممارسة الدعاية الانتخابية، خصوصاً وأنها لم تقف يوماً موقفاً مشرفاً مما يحدث للطلبة في الضفة الغربية "بل كانت مواقفها هزيلة وضعيفة لا ترقى إلى مستوى المسئولية".
    وأدان الناطق باسم الرابطة استمرار اعتقال أجهزة الأمن للعديد من الطلبة، معتبرا ذلك وصمة عار على جبين قادة السلطة، مطالبا إدارات الجامعات "التي لا تتوانى في منع أنشطة الرابطة والكتلة الإسلامية -وآخرها منع الرابطة من إقامة مهرجانات لإحياء ذكرى الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي فتحي الشقاقي- باتخاذ موقف حازم، والوقوف بجانب أبنائنا الطلبة بنزاهة وشفافية".
    واستنكر موقف الأطر التي شاركت في الانتخابات، وصمتها المؤلم تجاه ما يتعرض له الطلبة في الضفة الغربية، مؤكدا أن الأطر الطلابية يجب أن تكون سدا منيعا وتقف إلى جانب بعضها البعض ضد الممارسات التي يتعرض لها الطلبة.
    وشدد أبو جاموس على أن حالة النهوض التي شهدتها الرابطة في الفترة الماضية عكست حالة التفاعل الإيجابي لأبنائها الذين كرسوا جهدهم ووقتهم للنهوض بالواقع الطلابي الحركي عُبر عنه في انتشار الرابطة في المدارس والكليات والمعاهد والجامعات وكذلك حضورها الفاعل والحيوي في ساحات العمل الطلابي.
    يشار إلي أن هذا العام، قاطعت الكتلة الإسلامية التابعة لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، والرابطة الإسلامية التابعة لحركة "الجهاد الإسلامي" في الضفة –وهما الكتلتان صاحبتا أكبر نسبة دعم طلابي هناك- قاطعت الانتخابات احتجاجاً على الاعتقالات السياسية التي تستهدف أنصار الكتلتين من قبل الأجهزة الأمنية هناك، ناهيك عن ما أسمياه "تمييزاً" ضدهم وانتهاكاً لحقهم في نشر برامجهم الانتخابية، لتكون النتيجة: الانتخابات تمّت، وفازت الشبيبة الفتحاوية "والتي يعد معظم أنصارها من العاملين في الأجهزة الأمنية" بنسبة ضئيلةٍ للغاية، فحتّى أنصارها اتجهوا لدعم كتل اليسار في خطوةٍ –على ما يبدو أنها- بداية احتجاج على الممارسات القمعية ضدّ زملائهم الطلبة من الكتل الأخرى.
    لااله الاالله محمد رسول الله

    تعليق

    يعمل...
    X