في البداية أتوجه لكم بالتحية
ربما تكون كلاماتي اللغوية والنحوية ضعيفة وأنا اعترف بذلك لأنني ليس صاحب قلم وربما كانت محاولتي الأولى هي في المقال الأول الذي كتبته قبل أيام ولكن هي شرف المحاولة أولا ومن باب الحرص على شعبي الكريم ومن باب تفويت الفرصة على المتآمرين ثانيا .
إلى أصحاب العقول .... هل انكشفت باقي خيوط المؤامرة ؟؟
قبل أيام خرجت علينا بعض الجهات المشبوهة لبث بعض الأخبار المسمومة التي تناولت موضوع التشيع في غزة وربما العاقل عندما تأمل ودقق في هذه الأخبار أيقن أنها المؤامرة الجديدة التي تحاك ضدنا من باب التفريق والتجزئة الجديدة في جسدنا الطاهر الذي يحاولون أن يمزقوه لإضعافه والقضاء عليه .... صدقت يا سيدي ومعلمي عندما قلت إنها حرب إبادة فمن العيب أن نخوضها متفرقين فإما أن نخوضها جميعا وإما أن نقتل فرادى ... نعم يا سيدي إنها حرب إبادة لم ولن تنجح في القضاء علينا لا عسكريا ولا سياسيا واليوم يحاولوا أن ينجحوا هذه الحرب من خلال تفريقنا ولكن هيهات هيهات وبعدا بعدا لهم هذا ...
قلت في المقال السابق أخشى أن ينجحوا في تمزيقنا اليوم في القطاع نفسه بين شمال وجنوب وكنت اقصد هذا اليوم الذي من خلاله يحاولوا أن ينشروا أن شمال غزة تنتشر فيه الحسينيات والجمعيات التي تنشر التشيع وجنوب القطاع تنتشر به الجماعات السلفية التي تحاول أن تزعزع الأمن و تقتل المتضامنين وتنشر فكر الإرهاب والتطرف وفكر التكفير ..
ومن هذا الباب اؤكد أنها المؤامرة الجديدة التي تحاول تفتيتنا ونشر الخلافات بيننا ومن خلال متابعتي اؤكد انه لا يوجد جماعات تدعو إلى التشيع ولا يوجد جماعات تدعو إلى التكفير ...
خاصة وانه قبل أيام خرج المتهمون بالتشيع لنفى ذلك واليوم يخرج المتهمون بقتل المتضامن لنفى قتل المتضامن الايطالي ....
فمن الذي قتل المتضامن إذا اليوم اؤكد أنهم أصحاب وأعوان المتآمرين على شعبنا ومن هذا الباب أدعو إخواننا الكرام في حكومة غزة للخروج وقول الكلمة الفصل أنهم المتآمرين الذين قتلوا المتضامن وليس السلفيين وخاصة بعد أن نفى الأخوة في السلفية الجهادية هذه الجريمة ......
فانا حزين عندما اسمع الناطقين وهم يقولون أن الذي قتل المتضامن مجموعات تكفيرية أصحاب الفكر المتشدد
وامتداد لذلك أن يقوم الأخوة في الحكومة بالقول انه لا شيعة في غزة ولا جمعيات تنشر التشيع .....
بذلك العمل نكون قد نجحنا في مواجهة المؤامرة الجديدة وبدونه أقول إنا لله وإنا إليه راجعون
ربما تكون كلاماتي اللغوية والنحوية ضعيفة وأنا اعترف بذلك لأنني ليس صاحب قلم وربما كانت محاولتي الأولى هي في المقال الأول الذي كتبته قبل أيام ولكن هي شرف المحاولة أولا ومن باب الحرص على شعبي الكريم ومن باب تفويت الفرصة على المتآمرين ثانيا .
إلى أصحاب العقول .... هل انكشفت باقي خيوط المؤامرة ؟؟
قبل أيام خرجت علينا بعض الجهات المشبوهة لبث بعض الأخبار المسمومة التي تناولت موضوع التشيع في غزة وربما العاقل عندما تأمل ودقق في هذه الأخبار أيقن أنها المؤامرة الجديدة التي تحاك ضدنا من باب التفريق والتجزئة الجديدة في جسدنا الطاهر الذي يحاولون أن يمزقوه لإضعافه والقضاء عليه .... صدقت يا سيدي ومعلمي عندما قلت إنها حرب إبادة فمن العيب أن نخوضها متفرقين فإما أن نخوضها جميعا وإما أن نقتل فرادى ... نعم يا سيدي إنها حرب إبادة لم ولن تنجح في القضاء علينا لا عسكريا ولا سياسيا واليوم يحاولوا أن ينجحوا هذه الحرب من خلال تفريقنا ولكن هيهات هيهات وبعدا بعدا لهم هذا ...
قلت في المقال السابق أخشى أن ينجحوا في تمزيقنا اليوم في القطاع نفسه بين شمال وجنوب وكنت اقصد هذا اليوم الذي من خلاله يحاولوا أن ينشروا أن شمال غزة تنتشر فيه الحسينيات والجمعيات التي تنشر التشيع وجنوب القطاع تنتشر به الجماعات السلفية التي تحاول أن تزعزع الأمن و تقتل المتضامنين وتنشر فكر الإرهاب والتطرف وفكر التكفير ..
ومن هذا الباب اؤكد أنها المؤامرة الجديدة التي تحاول تفتيتنا ونشر الخلافات بيننا ومن خلال متابعتي اؤكد انه لا يوجد جماعات تدعو إلى التشيع ولا يوجد جماعات تدعو إلى التكفير ...
خاصة وانه قبل أيام خرج المتهمون بالتشيع لنفى ذلك واليوم يخرج المتهمون بقتل المتضامن لنفى قتل المتضامن الايطالي ....
فمن الذي قتل المتضامن إذا اليوم اؤكد أنهم أصحاب وأعوان المتآمرين على شعبنا ومن هذا الباب أدعو إخواننا الكرام في حكومة غزة للخروج وقول الكلمة الفصل أنهم المتآمرين الذين قتلوا المتضامن وليس السلفيين وخاصة بعد أن نفى الأخوة في السلفية الجهادية هذه الجريمة ......
فانا حزين عندما اسمع الناطقين وهم يقولون أن الذي قتل المتضامن مجموعات تكفيرية أصحاب الفكر المتشدد
وامتداد لذلك أن يقوم الأخوة في الحكومة بالقول انه لا شيعة في غزة ولا جمعيات تنشر التشيع .....
بذلك العمل نكون قد نجحنا في مواجهة المؤامرة الجديدة وبدونه أقول إنا لله وإنا إليه راجعون
تعليق