بداية اتوجه لكم بالتحية واقول لكم " احبكم فى الله "
ابدا بالقول بانني صاحب عضوية فى البوابة منذ افتتاح البوابة ومتابع جيد لها بشكل يومي ولكن لم اقوم بتسجيل الدخول او الرد فى المواضيع المطروحة فى البوابة ولكن سجلت دخول بعضويتى اليوم لاوجه لكم رسالة مفادها الاول الرسالة الاولي التى يقوم الاخوة فى ادارة البوابة مشكورين بارسالها عند القيام بتسجيل العضوية وهى قول الله تعالى " ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد " راجيا من الله ان يلتزم الجميع بها .
الرسالة الثانية بخصوص الموضوع المتجدد المفتعل والذى يختص بجمعية الباقيات الصالحات او يختص بشخص الاستاذ هشام سالم او يختص بموضوع التشيع فى فلسطين .. انا شخصيا نظرت ببالغ الخطورة للمقال الاول الذى كان بعنوان " فلسطينيون يعتنقون المذهب الشيعى فى معقل حماس السنى " لحساسية هذا الموضوع وطرحه فى فلسطين ولكن وقفت مع هذا الموضوع بدقة وبدات اتكلم بخطورة هذا الموضوع وبخطأ كل من يريد ان يمحور نفسه فى قالب مذهبى او بالاخص فى قالب المذهب الشيعى فى فلسطين وقلت ان من يريد ان يدعو للتشيع فى غزة او الضفة سيفحر قبره بيده بعد ذلك قرات الردود على الموضوع فى كل المنتديات والمواقع وان اقرا بالردود قرات رسالة موجهة من الاستاذ هشام سالم الى الاعلام عنوانها الاساسى ان من يمحور نفسه فى قالب مذهبى او طائفى سينتهى به المطاف الى الزوال استبشرت خيرا ونظرت الى مصدر الخبر ففوجئت بان مصدره غربى وبالاخص وكالة صحافة فرنسية بعد ذلك قرات خبر مضحك و مبشر ايضا وهو خبر الصحفى فؤاد الهاشم ومصدره الكويت ايقنت ان مؤامرة جديدة تحاك ضد المستضعفين فى فلسطين وبالاخص فى غزة تحت عنوان التفتيت والتجزئة والفتنة والضجة الكبري التى قال عنها الدكتور الشهيد فتحى الشقاقى بانها ضجة مفتعلة وهى السنة والشيعة ..... وهذا المؤامرة امتداد للمؤامرة الكبرى التى تحاك ضد الشعب الفلسطينى المستضعف واكثر ما احزننى فى الموضوع عدم وعى ابناء شعبى الكريم والمقاوم لهذه المؤامرة الكبيرة وخاصة اننا تعرضنا لمؤامرة مماثلة منذ سنوات قليلة وهى مؤامرة تجزئة الوطن وتفريقه تحت عنوان فتح وحماس والضفة وغزة فبكيت بكاءا كثير وكتبت هذه الرسالة خوفا من نجاح المؤامرة الجديدة التى تحاك ضد شعبنا الحبيب ولكن هذه المرة لتفريق القطاع نفسه بين شمال وجنوب راجيا منكم ان تنتبهوا الى هذه المؤامرة الجيدة وان تتحد جهودنا من اجل صدها بعيد عن الاشكاليات الفرعية التى اتمنى من الله تعالى ان يفرجها علينا جمعيا ونجتمع جميعا تحت راية واحدة ليس راية هشام سالم وراية حركة الجهاد فقط بل كل رايات كل حركات التحرر الفلسطينى والاسلامى والعربى تجتمع تحت راية واحدة لنتجه الى الاقصى الحبيب فاتحين باذن الله تعالى ......................
والله الموفق
ابدا بالقول بانني صاحب عضوية فى البوابة منذ افتتاح البوابة ومتابع جيد لها بشكل يومي ولكن لم اقوم بتسجيل الدخول او الرد فى المواضيع المطروحة فى البوابة ولكن سجلت دخول بعضويتى اليوم لاوجه لكم رسالة مفادها الاول الرسالة الاولي التى يقوم الاخوة فى ادارة البوابة مشكورين بارسالها عند القيام بتسجيل العضوية وهى قول الله تعالى " ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد " راجيا من الله ان يلتزم الجميع بها .
الرسالة الثانية بخصوص الموضوع المتجدد المفتعل والذى يختص بجمعية الباقيات الصالحات او يختص بشخص الاستاذ هشام سالم او يختص بموضوع التشيع فى فلسطين .. انا شخصيا نظرت ببالغ الخطورة للمقال الاول الذى كان بعنوان " فلسطينيون يعتنقون المذهب الشيعى فى معقل حماس السنى " لحساسية هذا الموضوع وطرحه فى فلسطين ولكن وقفت مع هذا الموضوع بدقة وبدات اتكلم بخطورة هذا الموضوع وبخطأ كل من يريد ان يمحور نفسه فى قالب مذهبى او بالاخص فى قالب المذهب الشيعى فى فلسطين وقلت ان من يريد ان يدعو للتشيع فى غزة او الضفة سيفحر قبره بيده بعد ذلك قرات الردود على الموضوع فى كل المنتديات والمواقع وان اقرا بالردود قرات رسالة موجهة من الاستاذ هشام سالم الى الاعلام عنوانها الاساسى ان من يمحور نفسه فى قالب مذهبى او طائفى سينتهى به المطاف الى الزوال استبشرت خيرا ونظرت الى مصدر الخبر ففوجئت بان مصدره غربى وبالاخص وكالة صحافة فرنسية بعد ذلك قرات خبر مضحك و مبشر ايضا وهو خبر الصحفى فؤاد الهاشم ومصدره الكويت ايقنت ان مؤامرة جديدة تحاك ضد المستضعفين فى فلسطين وبالاخص فى غزة تحت عنوان التفتيت والتجزئة والفتنة والضجة الكبري التى قال عنها الدكتور الشهيد فتحى الشقاقى بانها ضجة مفتعلة وهى السنة والشيعة ..... وهذا المؤامرة امتداد للمؤامرة الكبرى التى تحاك ضد الشعب الفلسطينى المستضعف واكثر ما احزننى فى الموضوع عدم وعى ابناء شعبى الكريم والمقاوم لهذه المؤامرة الكبيرة وخاصة اننا تعرضنا لمؤامرة مماثلة منذ سنوات قليلة وهى مؤامرة تجزئة الوطن وتفريقه تحت عنوان فتح وحماس والضفة وغزة فبكيت بكاءا كثير وكتبت هذه الرسالة خوفا من نجاح المؤامرة الجديدة التى تحاك ضد شعبنا الحبيب ولكن هذه المرة لتفريق القطاع نفسه بين شمال وجنوب راجيا منكم ان تنتبهوا الى هذه المؤامرة الجيدة وان تتحد جهودنا من اجل صدها بعيد عن الاشكاليات الفرعية التى اتمنى من الله تعالى ان يفرجها علينا جمعيا ونجتمع جميعا تحت راية واحدة ليس راية هشام سالم وراية حركة الجهاد فقط بل كل رايات كل حركات التحرر الفلسطينى والاسلامى والعربى تجتمع تحت راية واحدة لنتجه الى الاقصى الحبيب فاتحين باذن الله تعالى ......................
والله الموفق
تعليق