المتتبع لعمليات التهدئة يجد انها تحدث ضمن الاختلال الواضح لموازين القوى بيننا وبين العدو الصهيوني هذا من جهة ومن جهة اخرى الضغوط التي تمارسها حماس باعتبارها المسيطرة على الوضع في قطاع غزة ولا يمكن ان تكون تكتيك باي حال من الاحوال.
فالى متى سنظل اسرى لردات الافعال والانتظار لمبادرات العدو في العدوان علينا حتى نرد نحن دون ان نمتلك خطة واحدة للجهاد ضد هذا العدو سواء ضمن غرفة عمليات مشتركة تضمن لنا الحفاظ على مقاومة هذا العدو وقتما نشاء او فرادى مادام ان هناك من يريد ان يخضع جهادنا لمصالحه الضيقة والادعاء زورا ان هذا لمصلحة اهلنا في قطاع غزة.
هل هدفنا اصبح الدفاع عن انفسنا فقط ؟ ام هو الجهاد لاخراج هذا العدو من ارضنا . والى اللقاء في عدوان اخر وشهداء اخرون حتى نفتخر بعشرات الصواريخ التي لا تؤدي الى مقتل صهيوني واحد , والله عز وجل لاهلنا الذين يدفعون فاتورة هذا العدوان
فالى متى سنظل اسرى لردات الافعال والانتظار لمبادرات العدو في العدوان علينا حتى نرد نحن دون ان نمتلك خطة واحدة للجهاد ضد هذا العدو سواء ضمن غرفة عمليات مشتركة تضمن لنا الحفاظ على مقاومة هذا العدو وقتما نشاء او فرادى مادام ان هناك من يريد ان يخضع جهادنا لمصالحه الضيقة والادعاء زورا ان هذا لمصلحة اهلنا في قطاع غزة.
هل هدفنا اصبح الدفاع عن انفسنا فقط ؟ ام هو الجهاد لاخراج هذا العدو من ارضنا . والى اللقاء في عدوان اخر وشهداء اخرون حتى نفتخر بعشرات الصواريخ التي لا تؤدي الى مقتل صهيوني واحد , والله عز وجل لاهلنا الذين يدفعون فاتورة هذا العدوان
تعليق