نفي الناطق باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، ما تناولته وسائل الإعلام العبرية عن قيام الشاباك بتفكيك خلية تابعة للسرايا حاولت تنفيذ عمليات استشهادية في العمق الصهيوني.
وقال "أبو أحمد" في تصريحات إذاعية لصوت القدس في غزة أن هذه الإداعاءات الصهيونية هي محض افتراءات صهيونية متتالية تهدف لنشر البلبلة وإدعاء تحقيق الانتصارات تلو الأخرى.
وأضاف أبو أحمد، أن هذه التصريحات تأتي في إطار الحملة الإعلامية الصهيونية بحق مجاهدي حركة الجهاد وذراعها العسكري، كالتي أطلقها قادة الاحتلال عن اعتقال خلية نسوية تابعة للجهاد وكانت تمول شبكات لتنفيذ عمليات استشهادية.
وأوضح الناطق باسم السرايا أن جميع المعتقلين والذين ذكر أسمائهم في التقارير الصهيونية على أنهم حاولوا تنفيذ عمليات استشهادية هم من كافة مجاهدي حركة الجهاد الإسلامي وليس من نشطاء الذراع العسكري للحركة.
وحول الخروقات الصهيونية المتواصلة بحق أبناء شعبنا، رغم التهدئة الحالية المعلنة، قال "أبو أحمد" أن التهدئة على أبواب الانهيار في ظل استمرار الخروقات الصهيونية بحق الفلسطينيين في غزة والضفة.
وتوعد أبو أحمد في ختام تصريحاته بالرد بقوة خلال الساعات المقبلة على الخروقات الصهيونية التي كان آخرها اختطاف قائد سرايا القدس في طولكرم شمال الضفة المحتلة.
وقال "أبو أحمد" في تصريحات إذاعية لصوت القدس في غزة أن هذه الإداعاءات الصهيونية هي محض افتراءات صهيونية متتالية تهدف لنشر البلبلة وإدعاء تحقيق الانتصارات تلو الأخرى.
وأضاف أبو أحمد، أن هذه التصريحات تأتي في إطار الحملة الإعلامية الصهيونية بحق مجاهدي حركة الجهاد وذراعها العسكري، كالتي أطلقها قادة الاحتلال عن اعتقال خلية نسوية تابعة للجهاد وكانت تمول شبكات لتنفيذ عمليات استشهادية.
وأوضح الناطق باسم السرايا أن جميع المعتقلين والذين ذكر أسمائهم في التقارير الصهيونية على أنهم حاولوا تنفيذ عمليات استشهادية هم من كافة مجاهدي حركة الجهاد الإسلامي وليس من نشطاء الذراع العسكري للحركة.
وحول الخروقات الصهيونية المتواصلة بحق أبناء شعبنا، رغم التهدئة الحالية المعلنة، قال "أبو أحمد" أن التهدئة على أبواب الانهيار في ظل استمرار الخروقات الصهيونية بحق الفلسطينيين في غزة والضفة.
وتوعد أبو أحمد في ختام تصريحاته بالرد بقوة خلال الساعات المقبلة على الخروقات الصهيونية التي كان آخرها اختطاف قائد سرايا القدس في طولكرم شمال الضفة المحتلة.
تعليق