إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

جريدة تروى تفاصيل إستهداف الاحتلال لبديل "المبحوح" وحماس تؤكد نجاته

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • جريدة تروى تفاصيل إستهداف الاحتلال لبديل "المبحوح" وحماس تؤكد نجاته



    فلسطين اليوم-وكالات

    أفادت صحيفة "الجريدة " الكويتية نقلا عن مصادر خاصة أن السيارة التي استُهدفت بغارة جوية قرب مدينة بور سودان الواقعة على البحر الأحمر شرق السودان مساء أمس الأول، كان يستقلها أحد كبار مهربي الأسلحة في العالم، وهو المسؤول عن تهريب الأسلحة إلى حركة 'حماس' في قطاع غزة عن طريق السودان ومصر.

    وقالت المصادر إن قصف السيارة تم بواسطة طائرة بدون طيار من نوع 'شوفال' التي باستطاعتها الوصول إلى مسافة تقارب أربعة آلاف كيلومتر دون التزود بالوقود، كما تبلغ حمولتها نحو طن.

    ونسبت صحيفة (الجريدة) الكويتية الى هذه المصادر قولها إن إسرائيل نفذت الغارة في بور سودان بعد حصولها على معلومات 'قيمة' من المهندس الفلسطيني ضرار أبو سيسي الذي كان اختطف في ال -18 من شباط/فبراير الماضي في أوكرانيا ونقل الى اسرائيل – بحسب مصادر أجنبية " على حد زعمها.

    وتضيف (الجريدة) ان المصادر التي أوردت النبأ لفتت إلى أنه 'إلى جانب المعلومات التي وفرها أبو سيسي، جندت "إسرائيل" العشرات من السودانيين الجنوبيين الذين يعيشون في "إسرائيل" للحصول على معلومات وافية عن مسارات التهريب والعصابات والقوى الفاعلة في السودان'.

    وأشارت المصادر إلى أن "إسرائيل" 'تمتلك شبكة من المهربين والمساعدين لها في جنوب السودان، كما أن هناك ضباطاً "إسرائيليين" في جنوب السودان لتدريب عصابات يستغلونها لضرب مسارات تهريب الأسلحة لـ'حماس'.

    وفي غضون ذلك نفى النائب في المجلس التشريعي اسماعيل الأشقر الأنباء التي تحدثت عن إصابة واستهداف ابن أخيه عبد اللطيف الأشقر في قصف سيارة سودانية قبل يومين من قبل طائرات صهييونية.

    وأكد الأشقر أن ابن أخيه عبد اللطيف بخير ولم يصب بأذى وأن الأنباء التي تحدثت عن إصابته لا أساس لها من الصحة.

  • #2
    رد: جريدة تروى تفاصيل إستهداف الاحتلال لبديل "المبحوح" وحماس تؤكد نجاته

    ابومرزوق : الشهيدان ليسا فلسطينيين ..اسرائيل تعترف وتزعم تصفية "عبد اللطيف الاشقر" مسؤول التسليح في حماس في غارة بورسودان




    القدس المحتلة / سما / أكد ضابط إسرائيلي لمجلة "تايم" الأمريكية أن إسرائيل هي التي شنت الهجوم الذي وصف بالغامض في السودان. ونقلت الصحيفة عنه قوله إنها ليست المرة الأولى، وذلك في إشارة إلى الهجمات التي نفذت في كانون الثاني/ يناير 2009.
    و أكد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس موسى أبو مرزوق في تصريحات له ان الشهيدين اللذين سقطا في بورسودان ليسا فلسطينيين ولا علاقة لهما بحركة حماس. كما اكدت مصادر ايرانية في دمشق ان الشهيدين لا علاقة لهما بايران.
    وكانت الاذاعة العبرية الرسمية نقلت عن مصادر فلسطينية لم تسمها توقعها بانه تم" تصفية عبد اللطيف اشقر الذي حل محل مسؤول التسليح في حركة محمود المبحوحوالذي اغتاله الموساد في دبي العام الماضي في الغارة التي نفذت امس الأول على سيارة خصوصية في بورسودان". وفرضت السلطات السودانية ستارا من الكتمان على الحادث مع انه افيد ان أحد القتيلين سوداني الجنسية والآخر عربي.
    و قالت الاذاعة ان عبد اللطيف اشقر في الاربعين من عمره وهو نشيط في الجناح العسكري لحركة حماس من مواليد مخيم جباليا بقطاع غزة. وافادت قناة العربية ان أحد القتيلين قيادي بارز في حماس ومسؤول عن التسلح والمشتريات في الحركة.

    وكانت السلطات السودانية اتهمت امس الاربعاء اسرائيل بشن غارة جوية على سيارة ادت الى سقوط قتيلين مساء الثلاثاء في بور سودان شرق البلاد، الا ان اسرائيل رفضت الادلاء بأي تعليق.
    وقال علي احمد كرتي وزير الخارجية السوداني في الخرطوم "لدينا ادلة تشير الى ان الهجوم شنته اسرائيل. نحن متأكدون بالكامل من هذا، الا اننا لا نعرف السبب".
    واضاف "في الايام الاخيرة، صدرت ادعاءات في اسرائيل بأن السودان يدعم مجموعات اسلامية. هذا ليس صحيحا. وعندما تصدر اسرائيل ادعاءات مماثلة فهي تحاول ان تبرر ما قامت به الثلاثاء".

    تعليق


    • #3
      رد: جريدة تروى تفاصيل إستهداف الاحتلال لبديل "المبحوح" وحماس تؤكد نجاته

      الاعلام الحربي – غزة:

      كأنها قطعة معلقة في السماء تدور بصورة دائرية على مدار الساعة، بالكاد تستطيع أحيانًا العين رؤيتها، ولكن صوتها لا يستأذنك لاقتحام مسامعك وتشويش تفكيرك وإزعاج راحتك.. حتى بث الخوف والرعب في قلوب أطفالك.. إنها "الزنانة".. طائرة الاستطلاع والتجسس التي تطلقها قوات الاحتلال باتجاه سماء غزة لتجعل كل حركة من حركات نحو 1.7 مليون نسمة يقطنون قطاع غزة المحاصر تحت المراقبة وعلى مدار الساعة.

      فمنذ عدة أيام تشهد سماء غزة حركة نشطة لطائرات الاحتلال الصهيوني المختلفة والتي تطلق أحيانا صاروخ هنا أو هناك أو تصدر أصوات انفجارات مدوية ناجمة عن ما يسمى بـ"تفريغ هواء"، عوضا عن الدوي المستمر لطائرات الاستطلاع التي لا تغادر السماء مطلقا منذ سنوات، وزاد تواجدها في الأيام الأخيرة الماضية؛ الأمر الذي ينشر الرعب والخوف في قلوب الغزيين الذين يرقبون عن كثب تحركاتها في موازاة تصريحات قادة الكيان التي تهدد وتتوعد سكان القطاع بحرب مدمرة أشد قساوة من حرب ا شهدها القطاع قبل أكثر من عامين، وخلفت آلاف الشهداء والجرحى عوضا عن الدمار الهائل في الممتلكات.

      وكانت آخر تصريحات الكيان التي تتوعد سكان غزة تلك الصادرة "الثلاثاء الماضي" عن ما يسمى بوزير الأمن الداخلي في الحكومة الصهيونية يتسحاك أهرونوفتش خلال زيارة لمستوطنة "سديروت" حيث قال: "على سكان المدينة الاستعداد لجولة أخرى من الحرب مع غزة ستطلق خلالها صواريخ نحو الكيان الصهيوني".

      وطبقاً لصحيفة يديعوت أحرونوت، فقد قال الوزير الصهيوني بأن التهديدات (صواريخ غزة) اليوم ليس فقط حول "سديروت" بل وصلت حتى مشارف "تل أبيب"، "والكيان لا يمكنه بأي حال من الأحوال السكوت عن ذلك، ويجب أن نلقن سكان القطاع ضربة قوية، فلن نسكت لا على إطلاق صاروخ أو قذيفة هاون واحدة"، على حد قوله.

      رجال المقاومة الذين يرقبون تحركات طائرات الاحتلال ويتبادلون المعلومات عبر أجهزة الاتصال اللاسلكي التي يستخدمونها لغرض التواصل فيما بينهم حول تواجدها وتحركات الاحتلال في مناطق متفرقة من سماء وحدود القطاع، أكدوا في أحاديث منفصلة لصحيفة"الاستقلال" أن الحركة النشطة لطائرات الاحتلال -لاسيما "الزنانة"- الأيام الماضية تؤكد على نوايا الاحتلال الاستعداد لجولة جديدة من التصعيد العدواني اتجاه غزة، خاصة في ظل التهويل المبرمج لقادة الكيان حول قدرات المقاومة وتسليحها.

      كما شدد رجال المقاومة على أنهم يأخذون تهديدات الاحتلال على محمل الجد، مؤكدين في الوقت ذاته جاهزيتهم للتعامل مع كل المتغيرات بما فيها شن حرب على القطاع. وكانت "الزنانة" قد نفذت خلال الأسبوعين الماضيين أكثر من عملية اغتيال بحق رجال المقاومة في قطاع غزة، أدت إلى ارتقاء (9) مقاومين .

      هذا ويعد الكيان الصهيوني رائدًا في صناعة وتطوير الطائرات بلا طيار التي تملك تقنيات عالية وقدرة على شن هجمات جوية بصواريخ مختلفة الأنواع والأحجام. وقد احتفل جيش الاحتلال رسميًا في ديسمبر الماضي باستيعاب أول سرب من الطائرات الحديثة بدون طيار من نوع "إيتان"، بعد أن جربها في الحرب على غزة مطلع 2009.

      وقالت مصادر عسكرية صهيونية: "أنتجت الطائرة الذكية إيتان تلبية لاحتياجات الكيان الإستراتيجية، حيث يبلغ طول جناحيها 26 مترًا مثل طائرة ركاب من طراز بوينج 737، ويبلغ طولها 14 مترًا وتستطيع التحليق على علو أقصاه 40 ألف قدم لمدة أقصاها 24 ساعة، ويطال مداها أي مكان في منطقة الشرق الأوسط بما في ذلك إيران". ويمكن للطائرة المذكورة -وفق تلك المصادر- رصد كل شيء من ارتفاع شاهق ابتداء من سيارة تتحرك بين نقطتين وانتهاء بالتمييز بين شخص يحمل مدفع هاون وبين راعي غنم يحمل عصا بيده.

      تعليق


      • #4
        رد: جريدة تروى تفاصيل إستهداف الاحتلال لبديل "المبحوح" وحماس تؤكد نجاته

        الناصرة – ترجمة صفا
        زعم موقع "تيك ديبكا" الإستخباري العبري صباح الخميس أن قوات إسرائيلية خاصة اغتالت مسئولين كبيرين في جهاز تهريب السلاح والمعدات العسكرية التابع للجناح العسكري لحركة حماس كتائب عز الدين القسام في السودان.



        وبحسب الموقع، فقد استخدمت القوات الاسرائيلية صاروخ أرض- أرض في هذه العملية، مشيرًا إلى أن القياديين المُستهدفين قُتلا خلال العملية.



        وكانت مصادر سودانية أكدت انطلاق الصاروخ من إحدى السفن الحربية في البحر الأحمر.



        وادعى الموقع أن الصاروخ الإسرائيلي لم يُطلق من البحر، إنما أطلق من سيارة كانت تراقب السيارة التي استقلها عنصرا القسام، على الطريق الإسفلتي الوحيد الذي يربط العاصمة الخرطوم مع تلك المنطقة التي تمت فيها العملية.



        ونقل الموقع عن مصادر استخباراتية وعسكرية زعمها: "تُعد المنطقة التي اغتيلت فيها خلية القسام، إحدى أهم مناطق تهريب السلاح في السودان، وكان الفلسطينيان قد وصلها برا، لا عبر طائرة كما ادعت بعض وسائل الإعلام".



        وزعمت المصادر أن الخلايا العاملة في تهريب السلاح في السودان هي خلايا كانت تتبع لتنظيم القاعدة سابقًا ولديها من الخبرة الكثير.



        أسلحة كيميائية لحماس

        وأشار الموقع إلى أن خلايا استخباراتية تابعة لحركة حماس وأخرى تابعة لإيران عملت خلال السنوات الماضية بشكل مكثف جنبًا إلى جنب مع خلايا تهريب السلاح في السودان، هذه الخلايا التي أصبحت مسئولة عن تهريب السلاح إلى غزة.



        وبلغت المزاعم الإسرائيلية إلى حد القول: إنَّ "الخلايا المذكورة استطاعت اقتناء معدات عسكرية وصواريخ كيميائية خلال الأيام الأخيرة من الثوار الليبيين عبر نقطة التهريب في السودان، والتي كانت في طريقها إلى غزة وجنوبي لبنان".



        ووصلت الأربعاء، والقول للمصادر، قيادات في أجهزة الاستخبارات السودانية إلى مكان العملية، في مسعى إلى حل رموزها وسبر أغوارها، والتعرف على هوية القتلى، ولكنهم لم يجدوا سوى جثامين محترقة متفحمة.



        وطلبت الأجهزة السودانية من نظيرتها المصرية إيفاد خبراء أمنيين للمساعدة في فك رموز العملية، إلى جانب خبراء في أنواع السلاح للكشف عن نوع المتفجرات المستعملة فيها.



        وبحسب المصادر الإسرائيلية، فإن المعلومات المتوفرة حتى الآن لدى أجهزة الأمن السودانية هي أن أحد القتلى إيراني، والآخر يحمل ملامح فلسطينية، وأن أحدهما قتل داخل السيارة والثاني خارجها.



        ويرى الموقع أن صعوبة التعرف على هوية القتلى حاليًا هو من ساعد إيران وحماس على إنكار مقتل عناصر تابعة لهما.



        وخلصت المصادر الإسرائيلية للقول: "مما حصلنا عليه من دلائل على أرض الواضع، فإن من قام بالعملية ليست سوى قوة خاصة ومدربة على تنفيذ اغتيالات وإطلاق صواريخ في مناطق مفتوحة تفصلها عن بعضها آلاف الكيلومترات، وأنها كانت بحاجة إلى عناصر استخباراتية وعسكرية تساعدها تعمل عن قرب في منطقة الاغتيال".

        تعليق


        • #5
          رد: جريدة تروى تفاصيل إستهداف الاحتلال لبديل "المبحوح" وحماس تؤكد نجاته

          حمداً لله على سلامة قادة حماس والقسام الذين يعملون كخلية نحل ويصلون الليل بالنهار من اجل الإعداد لملاقاة أعداء الله في المرحلة الحاسمة

          بوركت اخي ابو سمير عالمتابعة

          تعليق


          • #6
            رد: جريدة تروى تفاصيل إستهداف الاحتلال لبديل "المبحوح" وحماس تؤكد نجاته

            من هو "عبد اللّطيف الأشقــر" ؟؟

            غزة-رزق الغرابلي-صفا


            شخصية عسكرية مغمورة، نجا من غارة إسرائيلية استهدفت سيارة مدنية بجوار مطار مدينة بورسودان شرق الجمهورية السودانية مساء الثلاثاء 5/4.




            تعرض لعدة محاولات اغتيال سابقة –حسب مصادر من عائلته- ويطارده الاحتلال منذ سنوات بتهمة الانتماء لكتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس.




            يتهمه الاحتلال بخلافة القيادي العسكري في حركة حماس محمود المبحوح الذي اغتاله الموساد الإسرائيلي في يناير 2010 وتسليح حماس في غزة.




            عبد اللطيف من موالد مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة عام 1979، هاجر أهله وأجداده من بلدتهم الأصلية "بربرة" التي احتلتها العصابات الصهيونية الغازية في نكبة فلسطين عام 1948م.




            القيادي المستهدف متزوج، لكن ليس لديه أبناء حتى لحظة كتابة هذه المادة.




            رغم صغر سنه آنذاك، عُرف بنشاطه العسكري والجماهيري أواخر الانتفاضة الفلسطينية الأولى التي اندلعت عام 1987، وامتدت حتى قدوم السلطة عام 1994.




            تمكَّن عبد اللطيف من مغادرة الأراضي الفلسطينية المحتلة إلى دمشق عام 1998، ومنها إلى السودان ليبقى مطاردا للاحتلال حتى اللحظة.




            هو ابن شقيق النائب ورئيس اللجنة الأمنية في المجلس التشريعي إسماعيل الأشقر.



            تعليق


            • #7
              رد: جريدة تروى تفاصيل إستهداف الاحتلال لبديل "المبحوح" وحماس تؤكد نجاته

              الله يحميه يا رب
              والحمد لله على السلامة
              اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك

              تعليق


              • #8
                رد: جريدة تروى تفاصيل إستهداف الاحتلال لبديل "المبحوح" وحماس تؤكد نجاته

                المشاركة الأصلية بواسطة لهيب السرايا مشاهدة المشاركة
                الله يحميه يا رب
                والحمد لله على السلامة

                سلّمك الله اخي

                تحياتي لك

                تعليق


                • #9
                  رد: جريدة تروى تفاصيل إستهداف الاحتلال لبديل "المبحوح" وحماس تؤكد نجاته

                  حفظ الله المجاهد وكل المخلصين من أيدي الصهاينة وأعوانهم .
                  ياآآآآآآآآرب نصرك

                  تعليق

                  يعمل...
                  X