فلسطين اليوم-القدس المحتلة
أعلن الناطق باسم شركة ( بريتش غاز) البريطانية, بأنه قد طرأ تقدم في الاتصالات لتزويد إسرائيل بالغاز الطبيعي من حقل الغاز الفلسطيني الواقع على شواطئ غزه.
وأوضح "بان سيكون", أن هناك اتصالات جارية بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية لإحداث تقدم في هذا الشأن, إلا أن التوترات السياسية الدائرة بين حكومة إسرائيل والسلطة الفلسطينية قد تشكل خطراً على إبرام الصفقة بين الجانبين في القريب العاجل.
وقال سيكون "إن للصفقة انعكاسات اقتصادية جيدة للسلطة الفلسطينية حيث أنها ستدخل ما يقارب من المائة مليون دولار سنويا لخزينة السلطة الفلسطينية".
إلى ذلك, ذكرت صحيفة التايمز البريطانية الصادرة هذا اليوم, بأن الشركة تميل للموافقة على شروط الصفقة لتزويد إسرائيل بالغاز الطبيعي, حيث يقدر حجم الصفقة بأربعة مليارات دولار أمريكي.
وبيّنت الصحيفة أنه من المتوقع أن يجتمع مندوبو الشركة ( بريتش غاز) مع المندوبين الاسرائيليين الأسبوع القادم, ولكن إبرام الصفقة يتطلب ضمانات من قبل إسرائيل والسلطة الفلسطينية .
جدير بالذكر أن شركة ( بريتش غاز) البريطانية تمتلك نسبة 90% من حقل الغاز الفلسطيني والذي يقدر حجمه بـ 33 مليارد متر مكعب من الغاز الطبيعي, وفي حالة فتح الحقل سيتم تقليص حيازة الشركة البريطانية للحقل بنسبة 60%، وتبلغ ملكية الشركة اللبنانية ccc 30% من غاز الحقل, فيما النسبة المتبقية وهي حوالي 10% ستبقى للسلطة الفلسطينية.
أعلن الناطق باسم شركة ( بريتش غاز) البريطانية, بأنه قد طرأ تقدم في الاتصالات لتزويد إسرائيل بالغاز الطبيعي من حقل الغاز الفلسطيني الواقع على شواطئ غزه.
وأوضح "بان سيكون", أن هناك اتصالات جارية بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية لإحداث تقدم في هذا الشأن, إلا أن التوترات السياسية الدائرة بين حكومة إسرائيل والسلطة الفلسطينية قد تشكل خطراً على إبرام الصفقة بين الجانبين في القريب العاجل.
وقال سيكون "إن للصفقة انعكاسات اقتصادية جيدة للسلطة الفلسطينية حيث أنها ستدخل ما يقارب من المائة مليون دولار سنويا لخزينة السلطة الفلسطينية".
إلى ذلك, ذكرت صحيفة التايمز البريطانية الصادرة هذا اليوم, بأن الشركة تميل للموافقة على شروط الصفقة لتزويد إسرائيل بالغاز الطبيعي, حيث يقدر حجم الصفقة بأربعة مليارات دولار أمريكي.
وبيّنت الصحيفة أنه من المتوقع أن يجتمع مندوبو الشركة ( بريتش غاز) مع المندوبين الاسرائيليين الأسبوع القادم, ولكن إبرام الصفقة يتطلب ضمانات من قبل إسرائيل والسلطة الفلسطينية .
جدير بالذكر أن شركة ( بريتش غاز) البريطانية تمتلك نسبة 90% من حقل الغاز الفلسطيني والذي يقدر حجمه بـ 33 مليارد متر مكعب من الغاز الطبيعي, وفي حالة فتح الحقل سيتم تقليص حيازة الشركة البريطانية للحقل بنسبة 60%، وتبلغ ملكية الشركة اللبنانية ccc 30% من غاز الحقل, فيما النسبة المتبقية وهي حوالي 10% ستبقى للسلطة الفلسطينية.
تعليق