تويت
الإعلام الحربي – غزة:
أكد المتحدث الرسمي باسم سرايا القدس " أبو أحمد " أن الكيان الصهيوني سيدفع ثمنا باهظا للغاية علي جرائمه البشعة ضد الشعب الفلسطيني الأعزل.
و أفاد مراسل وكالة أنباء فارس في غزة الذي بذل جهودا كبيرة للغاية للقاء هذا المسؤول الفلسطيني في ظل الظروف الأمنية المعقدة التي تلف القطاع المحاصر، أن أبو أحمد توعد كيان الاحتلال بدفع ثمنٍ غالٍ على الجرائم التي ارتكبها ولا يزال ضد المدنيين العزل والمقاومين الفلسطينيين على السواء.
و توعد هذا القائد الفلسطيني الصهاينة أيضا بدفع ثمنٍ باهظ إذا ما فكروا بشن حرب عدوانية جديدة ضد قطاع غزة كالتي وقعت في نهاية العام 2008م، لافتاً في سياق رسالته للعدو إلى أن واقع المقاومة وقدراتها اليوم ليس كواقعها وقدراتها بالأمس.
و في سؤالنا له عن الرسالة التي أرادت سرايا القدس إيصالها من وراء استهدافها لمدينتي بئر السبع و أسدود بالصواريخ، بيَّن المتحدث باسمها بالقول "رسالتنا واضحة ومفادها بأن المرحلة التي كان يقتل فيها الفلسطيني وتبقى المقاومة في حالة ضبط للنفس قد انتهت إلى غير رجعة ".
و أضاف قائلا " ان سرايا القدس استطاعت بقصفها لكل من أسدود وبئر السبع المحتلتين واللتين تبعدان عن مدينة غزة أكثر من 40 كيلو متراً، أن تشكل توازن رعب من طرازٍ جديد عنوانه انتهت مرحلة سديروت وعسقلان ".
و أوضح أبو أحمد يقول " ان رد المقاومة في المرحلة القادمة سيكون بشكلٍ أكثر عمقاً وعنفواناً، وأن مساحة هذا الرد ستُدخِّل المستوطنين الصهاينة في دائرة الرعب ".
و يتوقع أبو أحمد أن تكون المرحلة القادمة مرحلة تصعيدٍ من قبل العدو الصهيوني مشيراً إلى أن هذا واضحٌ من التهديدات التي يطلقها بشكل شبه يومي ساسته وجنرالاته.
و في حدود توقعاته، يرى المتحدث باسم السرايا أن هنالك احتمال أن يقوم العدو بعمليات اغتيال مركزة ضد قادة المقاومة الفلسطينية وكوادرها الفاعلة على الأرض والاستمرار في سياسة التوغلات المحدودة على الحدود الشمالية والشرقية لقطاع غزة.
و نوَّه أبو أحمد إلى أن المقاومة وجهت تعليماتٍ صارمة ومشددة لجميع مجاهديها وكوادرها وخصوصاً الذين يتحركون في الميدان باتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر وعدم التهاون في تنفيذ الإجراءات الأمنية حفاظاً على أرواحهم في ظل تحليق غير مسبوق لطائرات الاستطلاع التي تملأ سماء قطاع غزة.
فيما يناقش المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية الصهيونية "الكابنيت" طريقة الرد على القصف الصاروخي الذي قامت به سرايا القدس رداً على اغتيال عددا من مجاهديها .
وتأتي الجلسة الصهيونية بعد قصف"سرايا القدس" لعدد من المدن الصهيونية, لبحث سبل الرد الصهيوني وسط خشية من قبل الاحتلال الصهيوني بقصف "سرايا القدس" لمدن أكثر عمقاً في الداخل الصهيوني إنتقاما لشهدائها والمواطنين العزل الذين سقطوا بالأمس جراء الغارات الصهيونية على القطاع .
أكد المتحدث الرسمي باسم سرايا القدس " أبو أحمد " أن الكيان الصهيوني سيدفع ثمنا باهظا للغاية علي جرائمه البشعة ضد الشعب الفلسطيني الأعزل.
و أفاد مراسل وكالة أنباء فارس في غزة الذي بذل جهودا كبيرة للغاية للقاء هذا المسؤول الفلسطيني في ظل الظروف الأمنية المعقدة التي تلف القطاع المحاصر، أن أبو أحمد توعد كيان الاحتلال بدفع ثمنٍ غالٍ على الجرائم التي ارتكبها ولا يزال ضد المدنيين العزل والمقاومين الفلسطينيين على السواء.
و توعد هذا القائد الفلسطيني الصهاينة أيضا بدفع ثمنٍ باهظ إذا ما فكروا بشن حرب عدوانية جديدة ضد قطاع غزة كالتي وقعت في نهاية العام 2008م، لافتاً في سياق رسالته للعدو إلى أن واقع المقاومة وقدراتها اليوم ليس كواقعها وقدراتها بالأمس.
و في سؤالنا له عن الرسالة التي أرادت سرايا القدس إيصالها من وراء استهدافها لمدينتي بئر السبع و أسدود بالصواريخ، بيَّن المتحدث باسمها بالقول "رسالتنا واضحة ومفادها بأن المرحلة التي كان يقتل فيها الفلسطيني وتبقى المقاومة في حالة ضبط للنفس قد انتهت إلى غير رجعة ".
و أضاف قائلا " ان سرايا القدس استطاعت بقصفها لكل من أسدود وبئر السبع المحتلتين واللتين تبعدان عن مدينة غزة أكثر من 40 كيلو متراً، أن تشكل توازن رعب من طرازٍ جديد عنوانه انتهت مرحلة سديروت وعسقلان ".
و أوضح أبو أحمد يقول " ان رد المقاومة في المرحلة القادمة سيكون بشكلٍ أكثر عمقاً وعنفواناً، وأن مساحة هذا الرد ستُدخِّل المستوطنين الصهاينة في دائرة الرعب ".
و يتوقع أبو أحمد أن تكون المرحلة القادمة مرحلة تصعيدٍ من قبل العدو الصهيوني مشيراً إلى أن هذا واضحٌ من التهديدات التي يطلقها بشكل شبه يومي ساسته وجنرالاته.
و في حدود توقعاته، يرى المتحدث باسم السرايا أن هنالك احتمال أن يقوم العدو بعمليات اغتيال مركزة ضد قادة المقاومة الفلسطينية وكوادرها الفاعلة على الأرض والاستمرار في سياسة التوغلات المحدودة على الحدود الشمالية والشرقية لقطاع غزة.
و نوَّه أبو أحمد إلى أن المقاومة وجهت تعليماتٍ صارمة ومشددة لجميع مجاهديها وكوادرها وخصوصاً الذين يتحركون في الميدان باتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر وعدم التهاون في تنفيذ الإجراءات الأمنية حفاظاً على أرواحهم في ظل تحليق غير مسبوق لطائرات الاستطلاع التي تملأ سماء قطاع غزة.
فيما يناقش المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية الصهيونية "الكابنيت" طريقة الرد على القصف الصاروخي الذي قامت به سرايا القدس رداً على اغتيال عددا من مجاهديها .
وتأتي الجلسة الصهيونية بعد قصف"سرايا القدس" لعدد من المدن الصهيونية, لبحث سبل الرد الصهيوني وسط خشية من قبل الاحتلال الصهيوني بقصف "سرايا القدس" لمدن أكثر عمقاً في الداخل الصهيوني إنتقاما لشهدائها والمواطنين العزل الذين سقطوا بالأمس جراء الغارات الصهيونية على القطاع .
تعليق