إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ها هى قيادة فتح يا ابو نضال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ها هى قيادة فتح يا ابو نضال

    قريع يشكك في جدوى اطلاق الصواريخ المنطلقة من غزة وفصائل المقاومة الفلسطينية تنتقدها وتعتبرها محبطة للمقاومة والشعب


    رفضت الأجنحة العسكرية لفصائل المقاومة الفلسطينية تصريحات أحمد قريع عضو الجنة المركزية لحركة فتح التي هاجم فيها إطلاق فصائل المقاومة الصواريخ محلية الصنع على المدن والبلدات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة .

    واستنكر أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس "مثل هذه التصريحات التي تأتى في الوقت الذي يقتل فيه أبناء الشعب الفلسطيني ويرتكب جيش الاحتلال أبشع جرائه سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية".

    واضاف " من يصف المقاومة وصواريخها بالحمقاء ويشكك في فاعليتها لا يدرك حجم ما تؤثره الصواريخ المحلية الصنع في الاحتلال والمستوطنين" داعيا "هؤلاء إلى أن ينظروا إلى ما باتت عليه مستوطنة سديروت التي هرب منها سكانها وهدد رئيس بلديتها بالاستقالة".

    وشدد الناطق باسم القسام على حق الشعب الفلسطيني الثابت في المقاومة وحق فصائله في الدفاع عنه في وجه عدوان جيش الاحتلال الذي ينتهك الأرض ويرتكب المجازر، متوعداً الاحتلال بشن المزيد من الهجمات الصاروخية واستهداف ما بعد سديروت رداً على جرائم الاحتلال وتمسكاً بالمقاومة.

    وقال أبو أحمد الناطق باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي "هذه المواقف القديمة الجديدة من المقاومة وأساليبها لا تخرج علينا إلا في حال عانى العدو الإسرائيلي من ضربات المقاومة وعملياتها وبالتالي هي دليل على فاعلية المقاومة ونجاحها".

    وأضاف أبو أحمد "مواقف هذه الشخصيات التي لا تنتسب لهذه الوطن سوى بالاسم لا تخدم سوى العدو الإسرائيلي وهي تحاول فقط إحباط المقاومة والشعب وإيجاد مخارج لأزمة العدو الذي يقاسي تحت ضربات المقاومة وعملياتها التي هي حق للشعب الفلسطيني ودفاع عنه وعن حقوقه".

    وأكد المتحدث " أن إطلاق الصواريخ محلية الصنع هي إحدى وسائل وتكتيكات المقاومة "حيث تمتلك المقاومة عديد الخيارات التي إحداها الصواريخ المحلية والتي أحدثت هاجساً للاحتلال وشكلت بعداً إستراتيجياً وتمتع بالالتفاف ودعم شعبي فلسطيني كامل".

    وشدد على مضي المقاومة في عملياته بكافة أشكالها ومن بينها إطلاق الصواريخ واستهداف مواقع الاحتلال العسكرية والاستيطانية دفاعا عن الشعب الفلسطيني وحقوقه، محذرا الاحتلال من استهداف عسقلان بصواريخ مطورة وأكثر قوة في حال تمادى بعدوانه على شعبنا ومقاومته".

    و رفض أبو مجاهد الناطق باسم ألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية الفلسطينية، التصريحات المقللة من فاعلية وجدوى صواريخ المقاومة، مشدداً على أن هذه الصواريخ أثبتت قدرتها على إحداث توازن الرعب في معادلة الصراع مع الاحتلال".

    وقال أبو مجاهد "عندما لا يبقي قي بلدة سديروت الاستيطانية سوى ألفي مستوطن يحتمون بالملاجئ الأرضية من أصل 35 مستوطن، وحين تقف حكومة الاحتلال عاجزة أمام هذه الصواريخ، فذلك دليل على فاعليتها ومدى تأثيرها".

    واكد " أن كل من يقلل من فاعلية المقاومة وأشكالها هو "واهم وبعيد كل البعد عن مصلحة الشعب الفلسطيني ومطالبه، ولا يعبر سوى عن أجندة الاحتلال ومصالحهم الخاصة المتناقضة مع حقوق شعبنا وثوابته".

    وطالب أبو مجاهد بمواقف "مشرفة" من الصواريخ التي هي إحدى وسائل المقاومة للرد على جرائم الاحتلال وعدوانه الهمجي بحق الشعب الفلسطيني، مشدداً على وجوب احتفاظ "من لفظهم شعبنا وأسقطهم من حساباته" بمواقفهم لأنفسهم لا الحديث عنها باسم شعبنا".

    وكان أحمد قريع "أبو علاء"، مفوض التعبئة والتنظيم في حركة "فتح"، قد شكك في جدوى الصواريخ المحلية الصنع التي تطلق من قطاع غزة، مشدداً على أهمية الاتفاق على كيفية إدارة الصراع.
    وتساءل قريع في تصريحاته لاذاعة "صوت فلسطين هل هذه الصواريخ تحقق المصلحة الوطنية الفلسطينية؟ هل هذه الصواريخ تحقق الحقوق الوطنية الفلسطينية؟ هل الصواريخ تعيد القدس؟ هل تعيد اللاجئين إلى بيوتهم؟
    واضاف / إذا كان كل ذلك يتحقق فإننا كلنا مع إطلاق هذه الصواريخ، لكن وبالتجربة فإنها تجلب ردود فعل إسرائيلية تزيد من معاناة شعبنا /.
    و أكد أبو علاء على أهمية أن يتفق الفلسطينيون على كيفية إدارة الصراع، وهي تقتضي التفكير بأساليب أخرى، مذكراً بأنه كانت هناك تفاهمات بين الرئيس والفصائل، حيث اتفقوا على التهدئة، ووقف إطلاق هذه الصواريخ.
    وبين أن قرارات استئناف اطلاق الصواريخ أخذتها بعض القوى والفصائل بشكل منفرد وليس بقرارات متفق عليها، مؤكداً مرة أخرى على أهمية إدارة الصراع والتنسيق .

    وقال: يجب أن نتبصر باستمرار ما الذي يفيدنا ويحفظ حقوقنا، وذلك لا يسقط مبدأ حق المقاومة الذي هو حق مشروع فلسطينياً وعربياً ودولياً ما دام هناك احتلال، لكن كيفية إدارة الصراع وكيفية مقاومة الاحتلال فإنها قضية يجب التوافق عليها إذ لا يجوز أن ينفرد فريق بالمقاومة دون غيره.
    ورداً على سؤال حول نظرته للعدوان الإسرائيلي الحالي قال " بلا شك انه عدوان مرفوض. إن ما يجري في غزة من عدوان إسرائيلي على شعبنا و جرائم تستهدف قياداتنا وكوادرنا ومنازلنا، قد جاء وللأسف الشديد وهناك دم فلسطيني يسيل وينزف بأيد فلسطينية".
    وحول التهديدات الإسرائيلية باغتيال قادة من حماس، قال أبو علاء إنها محاولة إسرائيلية لتصعيد الموقف و لتصدير المشكلات الداخلية الإسرائيلية إلى الميدان الفلسطيني على اعتبار أن ميداننا رحب يستوعب كل المشكلات سواء إسرائيلية أو إقليمية، وإنها محاولة لإبراز القوة الإسرائيلية بعد ما واجهوه في لبنان من مقاومة، مشدداً على رفض هذه المحاولات الإسرائيلية، و"نطلب من الجميع أي من الأخ خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" أو غيره الحذر التام من هذه التهديدات.
    وسئل أبو علاء عن التهديدات الإسرائيلية باستخدام الأموال الفلسطينية المحتجزة لتعويض سكان سديروت، فأجاب أنه لا يحق لإسرائيل أن تحتجز وأن تصادر فلساً واحداً من هذه الأموال التي تحتجزها عن السلطة، إنها أموال مقتطعات فلسطينية لصالح الفلسطينيين علماً أن إسرائيل تجبي عمولة 3%، مشيراً إلى أن هذا التهديد يتناقض مع أي عرف في العالم، خاصة وأن هناك اتفاقية تنظم عملية الجباية وتنظم عملية الاحتفاظ بها، وبالتالي لا يجوز لإسرائيل أن تتصرف بشكل أحادي الجانب على الأرض كما تصرفت في موضوع الاستيطان والجدار.
    وعبر أبو علاء عن أمله في أن يكون الاتفاق على وقف إطلاق النار بين فتح وحماس نهائياً وأن لا نعود إلى هذه الحالة على الإطلاق، إذ كيف يمكن أن يساعدنا العالم ونحن في حالة اقتتال داخلي؟
    كما عبر عن أمله في أن يكون العدوان الإسرائيلي رادعاً لنا كي نتبصر أكثر، فنحن أمامنا قضية أهم من فلان يريد عدداً في الأمن أكثر أو منصب ما أوعدد من الموظفين. على ماذا نتصارع؟ لا ندري. فنحن في مرحلة انتقالية مؤقتة فيها الاحتلال هو المسيطر. وأنا هنا لا انكأ الجراح إنما اذكر الجميع أن الدم الفلسطيني يجب أن يسيل من اجل الحقوق الفلسطينية وليس من اجل مناصب ولا يجوز أن يكون الأمر بعقليات انقلابية. . كفى.
    وشدد على أن ما يجري في غزة صراع مرفوض، مذكرًا أنه يجري للمرة الأولى في تاريخنا، ولا يجوز أن يكون هناك وقف إطلاق فقط، إنما يجب أن يكون هناك تحريم للاقتتال، بحيث لا يكون هناك مجال للفتيل أن يشتعل من جديد.
    وإجابة على سؤال حول ظهور أسلحة في الاقتتال الداخلي لا تظهر عند العدوان الإسرائيلي، قال أبو علاء: بلا شك أن هناك خلل وخطأ وانحراف، بحيث أننا استسهلنا الصراع مع أنفسنا بدلا من الصراع مع خصمنا سياسيا وثقافيا وعسكريا. إن هذا شيء مخجل ومعيب، إذ لا يجوز أن يستخدم السلاح الفلسطيني أو يرفع بوجه الفلسطيني. مرة أخرى، آمل أن يكون ما حدث هو الدرس الأخير وأن نرتقي فوق الجراح.
    وحول ما يجري في مخيم نهر البارد، قال أبو علاء: بلا شك أن موقف حركة "فتح" واضح جداً من هذه الأحداث، إذ أن ما يسمى بتنظيم"فتح الإسلام" "لا يمت إلى حركة فتح بأي صلة وقد أعلن ذلك السيد الرئيس وأعلنه الأخ عباس زكي ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان.
    وبين أبو علاء أن هذا التنظيم يجر وبالاً على المخيمات الفلسطينية التي نريد لها الهدوء الاستقرار، وان تتفاعل مع قضيتها، لا أن تدخل في أية صراعات أو خلق فوضى في لبنان، خاصة وأن منطقة الشرق الأوسط كلها مرشحة لمزيد من الفوضى، ولا نريد لشعبنا ولا نريد لقضيتنا أن ينغمسا في هذه الصراعات. نريد أن نظل جميعا متكتلين حول قضيتنا ومشروعنا الوطني ومصلحة شعبنا. ولا نريد أن نكون في لبنان ثقلاء على أحد. نريد أن نكون ضيوفا إلى أن يتحقق حق العودة لشعبنا إن شاء الله.
    ورداً على سؤال عن مسألة وقوع ضحايا من أبناء شعبنا في نهر البارد، أجاب أبوعلاء أنه بلا شك قلوبنا تقطر ألمنا للضحايا التي تسقط بلا ثمن بلا مبرر في المخيم، لافتاً إلى أن الأخ عباس زكي مكلف بالمتابعة، وهو بلا شك يقوم بدور حيوي وجيد، وينسق مع الجميع باستمرار وعلى اتصال مع القيادة ومع الأخ أبو مازن واللجنة المركزية كما انه على اتصال مع القوى والفصائل في لبنان، حيث عقدوا أكثر من اجتماع من اجل هذه القضية.
    وسئل أبو علاء عما إذا إن هناك خوف من أن يزج باسمنا عنوة في هذه الظاهرة في حال ما توسعت، أجاب إن علينا أن نتحسب وأن نضع ذلك في اعتبارنا، وعلى جميع شبابنا وكوادرنا وقياداتنا والقوى المخلصة في لبنان فلسطينية خاصة وغير فلسطينية أن تجنبنا الدخول في أية إشكاليات نحن في غنى عنها.
    وحول المفاوضات قال لا أرى أفقاً جدياً لعودة المفاوضات، والمهم الآن هو الامتناع عن أي شيء يكون مخالفاً لعملية المفاوضات مبينا أنه ليس هناك توجهاً إسرائيلياً حقيقياً للتوقف عن أية ممارسات وإجراءات مثل الحواجز والاستيطان وبناء الجدار وغيرها.

    وتابع "في حال توقف كل هذه الأشياء يمكن القول أن هناك أفقا، إذ لا يمكن أن تأخذني إلى المفاوضات من على ظهر دبابة وطائرة حربية وبلدوزر ينهب الأرض واعتقالات مستمرة، فهذا ليس بجو تفاوض".
    وقال " لا أرى أن الوضعية الإسرائيلية جاهزة لذلك، ولا أرى أن موضوع التفاوض يحتل مرتبة متقدمة على الأجندة الأمريكية. وإذا بقيت واشنطن تتدخل في الأمور الصغيرة جدا بدلا من الأمور الكبير ة وتطلق فوضى بناءة بعناوين مثل شرق أوسط كبير أو شرق أوسط جديد، فإن ذلك يدل على عدم جديتها، فدور الولايات المتحدة الأمريكية كدولة عظمى يتمثل في خلق أجواء استقرار في المنطقة".
    واوضح " إنه إذا كان هناك شيء جدي عند الأمريكيين فإن عليهم أن يفرضوه على الاسرائيلين أولا، إذ أننا كفلسطينيين نريد دولة مستقرة جدية توفر الكرامة لشعبها وليس دولة وظيفتها توفير الأمن" مشيراً إلى انه لا يوجد أحد يمكن أن يقنعه بأن الولايات المتحدة عاجزة عن حمل إسرائيل أن توقف الاستيطان أو بناء الجدار. فالمطلوب منها أن تقول لإسرائيل أوقفي الاستيطان وبناء الجدار وعودي إلى الحل. هكذا تأخذ واشنطن مصداقيتها في المنطقة.
    وعن مسألة تفعيل منظمة التحرير الفلسطينية، قال إن المنظمة هي الخيمة والبيت وقد حظيت باعتراف العالم، وإن على الجميع حمايتها، و يجب الآن أن تنضم كل الفصائل إليها، خاصة حماس والجهاد.
    وقال المنظمة بحاجة إلى عملية إصلاح وتفعيل لدوائرها حتى تأخذ حيويتها ونشاطها، موضحاً أنه يجب أن تتحدد العلاقة بين الدائرة السياسية ووزارة الشؤون الخارجية، وأن تتحدد الصلاحيات بين الدائرة الاقتصادية في منظمة التحرير ووزارة الاقتصاد و بين دائرة العمل الشعبي ووزارة العمل، مشيراً إلى أن هذه القضايا ظهرت بعد فوز حماس، ومن حقهم أن يـأخذوا دورهم، لكن ليس بصورة انقلابية، وليس انقلابا على شكل أو تركيبة المنظمة.
    وحول إذا ما كان الحصار على الحكومة يهدد بانهيار السلطة، قال أبو علاء إن الحصار الاقتصادي قائم منذ حصار الشهيد أبو عمار، وكنا وقتها نبذل جهوداً لتأمين الأموال سواء من البنوك أو المساعدات أو من الدول العربية. والحصار الآن اخذ عنوان الحكومة، معتبراً أن السلطة قد تنهار إذا لم نكن متفقين على حمايتها "إذا كان حل السلطة لصالح الشعب الفلسطيني، فليكن، إذ أن السلطة وسيلة وليست غاية، لكن البديل عن انهيار السلطة هو إدارة مدنية إسرائيلية".
    وقال "من يتحدث عن ذلك يهرب إلى الخلف، في وقت نحاول فيه أن نشكل ملامح مستقبلنا واستعادة حقوقنا وإقامة دولتنا".
    وعن "فتح"، قال أبو علاء "إن هذه الحركة مهمة ليس فقط لأبنائها بل للشعب الفلسطيني والمنطقة، لأنها تعبر عن تيار وسطي حقيقي ومن هنا تأتي أهمية الحركة، خاصة وأنها هي حامية المشروع الفلسطيني. وقد الحركة واجهت صدمة كبيرة حين خسرت في الانتخابات التشريعية".
    وبين أن الحركة تعيد الآن النظر في تنظيمها وترتيب أوضاعها" بدانا بعملية استماع للكوادر والنظم، إنني اسمع بشكل جيد لكل تفاصيل، وأرى أن قاعدة الحركة جيدة وهي تريد أن ترى الكل متحدا، لذلك أقول بتعزيز وحدة الحركة، وبأن يجمع الجميع على ذلك، وكذلك أقول بتعزيز وتوحيد آليات العمل ودمقرطة الحركة، وبأن نعد أنفسنا للمؤتمر السادس للحركة".

  • #2
    يعني ابو مازن وصفها بالعبثية والمواسير

    وعبد ربه الاحمق وصفها بالحمقاء

    والعذر معهم يا أخي....

    يجب على كل واحد منهم أن يجرب صوته

    ويسمعنا إياه ودور قريع اليوم !!

    حسبنا الله ونعم الوكيل

    أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
    وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
    واذاق قلبي من كؤوس مرارة
    في بحر حزن من بكاي رماني !

    تعليق


    • #3
      صحيح كلامك اختى المجاهدة حسبنا الله ونعم الوكيل

      تعليق


      • #4
        حســـــــــــــــبنا الله ونعم الوكيل

        عـلى كل الخونه والعملاء والمندسين بين أبناء شعبنا المرابط

        تعليق


        • #5
          لن يطول عليكم الصبر يا أذناب يهود

          فسرايا القدس والقسام وكتائب شهداء الاقصى ودماء الشهداء وكل الشرفاء سوف تلعنكم

          تعليق


          • #6
            لاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم والله الواحد يقف عاجزا امام هؤلاء الاقزام حينما يتطاولون على العظماء بارك الله فى كل من ضرب صاروخا على بنى يهود وحياك الله اخى الكريم




            سلاماً أكفَ الترابْ.. سلاماً أكفَ الشواطي.. سلاماً أكفَ الجهاد.. تشدُ جِراحَ البِلادْ .
            سلاماً لتلك الملامح.. لتلك الجموع.. سلاماً بيارق هذه الجراحْ.. سلاماً كلما لامس هذا الجرحُ دهراً .
            سلاماً كلما أورقَ النزفُ سلامَ الشهداءْ .

            تعليق

            يعمل...
            X