13:13 13:13 اشتكى بعض ضباط جيش الاحتلال من انهم لا يجدون اهدافا قابلة للقصف في قطاع غزة تماشيا مع تنفيذهم لقرار الكابينيت القاضي بشن موجة اغتيالات هناك.
وقال ضابط في جيش الاحتلال وكأنه يشكي عجزه عن ايجاد اشخاص ليقتلهم: " نشطاء الذراع العسكري للتنظيمات والمطاردين والمطلوبين والمسلحين والموجهين ومطلقي الصواريخ اختفوا ولا نجد هناك من نقصفه".
وقالت مصادر امنية اسرائيلية ان الجيش الاسرائيلي حسبت كل حساب الا انها لم تأخذ هذا الاحتمال في حسبانها، وان هؤلاء المطاردين لن يلقوا ربهم قريبا كما خططت اسرائيل, على حد قول احدهم .
واعترفت اسرائيل ان قصفها لبعض مخازن جباليا وغيرها لا تمثل اهدافا حقيقية للقصف، حيث اصيبت امرأة فلسطينية حامل واطفال، وتعترف اسرائيل بأن جميع قادة حماس والجهاد والمطاردين والنشطاء قد اختبأوا كما ان القوة التنفيذية اختبأت ومعها القوة الخاصة لحماس وكأن الارض انشقت وابتلعتهم بعد اعلان قرار الكابينيت البحث عنهم وقتلهم.
كما تخلص نشطاء حماس من اجهزة الاتصال والهواتف النقالة واخرجوا بطاريات الاجهزة لعزل الرابط، حيث انهم يفسّرون الامر بانه طالما البطارية موجودة في الجهاز يمكن لاسرائيل معرفة مكان تواجدهم.
كما ترك الحمساويون منازلهم وعوائلهم - تقول اجهزة الامن الاسرائيلية - وكفوا عن ارتيادها والامتناع بشكل كامل عن الاتصال بنشطاء فتح كيلا يعرف الفتحاويون اماكن تواجدهم لان نشطاء فتح والمخلصين لابو مازن سينقلون هذه المعلومات بشكل أو باخر الى اسرائيل فتصل المعلومات الى جهاز الشاباك ويغتالونهم من الجو - حسبما ورد على لسان المصادر الاسرائيلية.
وقال ضابط في جيش الاحتلال وكأنه يشكي عجزه عن ايجاد اشخاص ليقتلهم: " نشطاء الذراع العسكري للتنظيمات والمطاردين والمطلوبين والمسلحين والموجهين ومطلقي الصواريخ اختفوا ولا نجد هناك من نقصفه".
وقالت مصادر امنية اسرائيلية ان الجيش الاسرائيلي حسبت كل حساب الا انها لم تأخذ هذا الاحتمال في حسبانها، وان هؤلاء المطاردين لن يلقوا ربهم قريبا كما خططت اسرائيل, على حد قول احدهم .
واعترفت اسرائيل ان قصفها لبعض مخازن جباليا وغيرها لا تمثل اهدافا حقيقية للقصف، حيث اصيبت امرأة فلسطينية حامل واطفال، وتعترف اسرائيل بأن جميع قادة حماس والجهاد والمطاردين والنشطاء قد اختبأوا كما ان القوة التنفيذية اختبأت ومعها القوة الخاصة لحماس وكأن الارض انشقت وابتلعتهم بعد اعلان قرار الكابينيت البحث عنهم وقتلهم.
كما تخلص نشطاء حماس من اجهزة الاتصال والهواتف النقالة واخرجوا بطاريات الاجهزة لعزل الرابط، حيث انهم يفسّرون الامر بانه طالما البطارية موجودة في الجهاز يمكن لاسرائيل معرفة مكان تواجدهم.
كما ترك الحمساويون منازلهم وعوائلهم - تقول اجهزة الامن الاسرائيلية - وكفوا عن ارتيادها والامتناع بشكل كامل عن الاتصال بنشطاء فتح كيلا يعرف الفتحاويون اماكن تواجدهم لان نشطاء فتح والمخلصين لابو مازن سينقلون هذه المعلومات بشكل أو باخر الى اسرائيل فتصل المعلومات الى جهاز الشاباك ويغتالونهم من الجو - حسبما ورد على لسان المصادر الاسرائيلية.
تعليق