تضخيماً لقدراتها العسكرية.. العدو يزعم امتلاك "سرايا القدس" سلاحاً استراتيجياً
الإعلام الحربي – القدس المحتلة:
يواصل العدو الصهيوني مزاعمه حول امتلاك المقاومة الفلسطينية في غزة، صواريخ متطورة يجري تهريبها للقطاع بصورةٍ منتظمة.
فقد ادعى المراسل العسكري لصحيفة "يديعوت أحرنوت" الصهيونية أليكس فيشمان، "وجود ما لا يقل عن 10.000 آلاف قذيفة صاروخية من أنواع مختلفة في القطاع"، منها كما أوضح صواريخ قصيرة مدى حتى 20 كم وانتهاء إلى قذائف صاروخية تم إنتاجها ليبلغ مداها 80 كم.
وقال فيشمان في تقريرٍ نُشِّر أمس الجمعة:" إن الجهاز العلمي من وراء الجهاد الإسلامي وحماس يُمكّنهما من إنتاج رؤوس صاروخية خاصة سواء من أجل القذائف الصاروخية التي تحمل رؤوساً قابلة للاشتعال ترمي إلى إشعال أراضٍ".
وأضاف:" أحد التطورات الحاسمة التي أصبحت ممكنة بفضل التهريب هو تحويل الجهاد الإسلامي من منظمة نعتها بأنها "إرهابية" إلى منظمة شبه عسكرية منظمة"، مشيراً إلى أن هذا كان هو "الدرس الإيراني من عملية "الرصاص المصبوب"، واليوم بعد سنتين أصبحت منظمة مختلفة ذات وحدات مختصة بأعمال عسكرية مختلفة مع سلسلة قيادة واضحة"، على حد زعمه.
وواصل فيشمان ادعاءه بالقول:" ان سرايا القدس التابعة للجهاد الاسلامي تمتلك سلاحاً استراتيجياً، يتمثل باقتنائه قذائف صاروخية من طراز "فجر 5" الإيرانية".
ولفت هذا المراسل العسكري إلى أن الجهاد الاسلامي وحماس أصبحتا معنيتين منذ زمن بأهداف بحرية صهيونية مدنية وعسكرية، قائلاً:" هما لم ينجحا حتى الآن في تحقيق خططهما لأن سلاح البحرية "الصهيوني نجح في إبطال عمل سباحين وبراميل وقوارب تحمل المتفجرات .."، كما قال.
وتحدث عن تقدير قاسِ عن إمكانية ان يكون الجهاد الاسلامي وحماس يستعدان لاطلاق قذائف صاروخية بشكل مستمر وشبه يومي لمدة شهر على الكيان الصهيوني. واشار إلى ان الجهاد و حماس نقلتا عن حزب الله نموذج اخفاء القذائف الصاروخية البعيدة المدى (صواريخ غراد التي يبلغ مداها 40 كم) في آبار من الاسمنت وهذا الشيء لا يُمكّن فقط من حماية القذيفة بل من الشحن والاطلاق مرة أخرى.
وأضاف ان هذه الملاجىء الارضية تُمكّن من الإطلاق في الليل ايضا. أفضى إشعال محرك القذيفة الصاروخية في الماضي إلى الكشف السريع عنها في الليل، وعندما تكون القذيفة مُخفاة يصبح من المعقد أكثر تحديد موضع اللهب. وان القذائف الصاروخية بعيدة المدى موجهة منذ البدء نحو بلدات وقواعد عسكرية معينة. على حد زعمه.
الإعلام الحربي – القدس المحتلة:
يواصل العدو الصهيوني مزاعمه حول امتلاك المقاومة الفلسطينية في غزة، صواريخ متطورة يجري تهريبها للقطاع بصورةٍ منتظمة.
فقد ادعى المراسل العسكري لصحيفة "يديعوت أحرنوت" الصهيونية أليكس فيشمان، "وجود ما لا يقل عن 10.000 آلاف قذيفة صاروخية من أنواع مختلفة في القطاع"، منها كما أوضح صواريخ قصيرة مدى حتى 20 كم وانتهاء إلى قذائف صاروخية تم إنتاجها ليبلغ مداها 80 كم.
وقال فيشمان في تقريرٍ نُشِّر أمس الجمعة:" إن الجهاز العلمي من وراء الجهاد الإسلامي وحماس يُمكّنهما من إنتاج رؤوس صاروخية خاصة سواء من أجل القذائف الصاروخية التي تحمل رؤوساً قابلة للاشتعال ترمي إلى إشعال أراضٍ".
وأضاف:" أحد التطورات الحاسمة التي أصبحت ممكنة بفضل التهريب هو تحويل الجهاد الإسلامي من منظمة نعتها بأنها "إرهابية" إلى منظمة شبه عسكرية منظمة"، مشيراً إلى أن هذا كان هو "الدرس الإيراني من عملية "الرصاص المصبوب"، واليوم بعد سنتين أصبحت منظمة مختلفة ذات وحدات مختصة بأعمال عسكرية مختلفة مع سلسلة قيادة واضحة"، على حد زعمه.
وواصل فيشمان ادعاءه بالقول:" ان سرايا القدس التابعة للجهاد الاسلامي تمتلك سلاحاً استراتيجياً، يتمثل باقتنائه قذائف صاروخية من طراز "فجر 5" الإيرانية".
ولفت هذا المراسل العسكري إلى أن الجهاد الاسلامي وحماس أصبحتا معنيتين منذ زمن بأهداف بحرية صهيونية مدنية وعسكرية، قائلاً:" هما لم ينجحا حتى الآن في تحقيق خططهما لأن سلاح البحرية "الصهيوني نجح في إبطال عمل سباحين وبراميل وقوارب تحمل المتفجرات .."، كما قال.
وتحدث عن تقدير قاسِ عن إمكانية ان يكون الجهاد الاسلامي وحماس يستعدان لاطلاق قذائف صاروخية بشكل مستمر وشبه يومي لمدة شهر على الكيان الصهيوني. واشار إلى ان الجهاد و حماس نقلتا عن حزب الله نموذج اخفاء القذائف الصاروخية البعيدة المدى (صواريخ غراد التي يبلغ مداها 40 كم) في آبار من الاسمنت وهذا الشيء لا يُمكّن فقط من حماية القذيفة بل من الشحن والاطلاق مرة أخرى.
وأضاف ان هذه الملاجىء الارضية تُمكّن من الإطلاق في الليل ايضا. أفضى إشعال محرك القذيفة الصاروخية في الماضي إلى الكشف السريع عنها في الليل، وعندما تكون القذيفة مُخفاة يصبح من المعقد أكثر تحديد موضع اللهب. وان القذائف الصاروخية بعيدة المدى موجهة منذ البدء نحو بلدات وقواعد عسكرية معينة. على حد زعمه.
تعليق