إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الفيلم المغيَّب / موكب الإباء .. متابعة يتلوها نقاش بنَّاء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الفيلم المغيَّب / موكب الإباء .. متابعة يتلوها نقاش بنَّاء

    بسم الله الرحمن الرحيم

    فيلم تاريخي برؤيا تتوافق ومحل اجماع السنة والشيعة في حادثة استشهاد الحسين ..
    السيناريو يتحدث عن موكب ىل البيت من كربلاء الى قصر يزيد ..
    شارك في التمثيل عدد من الممثلين السوريين والاردنيين والمصريين في عمل مشترك
    للمخرج /باسل الخطيب



    http://www.youtube.com/watch?v=YGi1T...layer_embedded

    مناقشة ما ورد في الفيلم رجاءاً ان تكون بعد مشاهدته لا قبلها ..

    هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

  • #2
    رد: الفيلم المغيَّب / موكب الإباء .. متابعة يتلوها نقاش بنَّاء

    شارف تحميل الفيلم على الانتهاء لي عودة بعد المشاهدة إن شاء الله ..


    ياآآآآآآآآرب نصرك

    تعليق


    • #3
      رد: الفيلم المغيَّب / موكب الإباء .. متابعة يتلوها نقاش بنَّاء

      http://www.tvquran.net/

      تعليق


      • #4
        رد: الفيلم المغيَّب / موكب الإباء .. متابعة يتلوها نقاش بنَّاء

        إن الفيلم مغيب والحكاية مغيبة بل والأشخاص مغيبون
        كثير من الناس يرفض الحديث عن هذا الإرث المحمدي بل ويعتبر الخوض فيه هو رجوع للماضي وعودة الجدال الممتد منذ أكثر من ألف عام, لكن لو نظرنا للأمر بعين أخرى سنجد أننا أمام واجب إلهي بأن نذكر هؤلاء القوم ونعرف سيرتهم ونقتدي بها لأنهم أهل بيت النبوة ومعدن الرسالة ومنزل الوحي وموطن الدين فالرسول جعل أجر رسالته في مودة أهل بيته "قل لا أسألكم عليه أجراّ إلا المودة في القربى".لكن نحن في هذا المقام نقف أمام المأساة الحقيقية التي وقعت على ذلك الجمع المبارك من سليل الطهر والنبوة وتركة رسول الله في أمة جبلت على محبته ومحبة اّل بيته وصحبه ومن اتبعه, إن هذا العمل يمثل تلك الحادثة الأليمة والواقعة الجسيمة برواية أجمع عليها معظم علماء السنة والشيعة ونالت ثقة الكثير في كتب التاريخ والسير, ومصداقاّ لذلك فإن كاتب السيناريو لفيلم "موكب الإباء" هو العلامة الدكتور محمد النابلسي.
        هذا الموكب هو موكب الدم والشهادة يجسد ملحمة البطولة والثبات في معركة كربلاء بين تمام الحق وتمام الباطل, لقد حوصر الإمام الحسين مع أهل بيته وأصحابه من قبل جيش من الرعاع حتى أشرقت شمس العاشر من محرم لعام 61هـ فكان النزال بين صحب الحسين وجنود الطاغية حتى قتل أصحاب الحسين جميعاّ بين يديه دفاعاّ عن الدين وعن البقية الباقية من العترة الطاهرة, ثم تقدم كبد الحسين ابنه الأكبر "على" وكان أشبه الناس برسول الله وقتل وتقدم أبناء أخيه الحسن وأبناء عمومته حتى قضوا نحبهم في ساحة الإباء.واشتد الخناق على الحسين ولم يتبق حوله إلا ابنه الأوسط "على" الملقب بزين العابدين وكان مريضاّ لا يقدر على الوقوف, وابنه الصغير "عبد الله" وقد اشتد العطش بهم فحمل ابنه يطلب له الماء فسقوه الدماء بسهم سدد إلى نحر الرضيع فقال "اللهم إن كان هذا يرضيك فخذ منا حتى ترضى", ثم بقي الإمام وحيداّ يصرخ في العالمين هل من ناصر ينصرني! حتى اجتمعوا عليه وطعنوه بالرماح وضربوه بالسيوف حتى خر الحسين على الأرض فجاء شمر بن ذي الجوشن عليه اللعنة وحز الرأس وحمله على الرمح, وبعد ذلك داسوا الجسد الطاهر بحوافر الخيل وسلبوا ما عليه من ثياب وسرقوا عتاده وعمامته, ثم حرقوا خيمة النساء وفيهن العفيفات الطاهرات وقيدوهن بالسلاسل والأغلال يتقدمهم زين العابدين متوجهين إلى الكوفة حيث عبيد الله بن زياد بن أبيه ينتظر بلهفة خبر مقتل الحسين وبعد أن وضع الرأس بين يديه فرح بهذا الإنجاز, وأرسل نساء النبي سبايا ومعهم رؤوس الحسين وأصحابه إلى دمشق في قصر الطاغية ووضع الرأس أمام وأخذ ينكث فيه, وحدث سجال بين السيدة زينب بنت علي ويزيد ثم زين العابدين عبر عن هويته ونسبه ومكانته التي حاولوا طمسها وإحداث دين جديد, لكن الإمام الحسين خرج بسيف جده يقاوم هذا الإنحراف ويقدم دمه ودم أهله وأصحابه ضريبة ذلك وما زلنا نردد مقولته "إن كان دين محمد لا يستقيم إلا بدمي فيا سيوف خذيني", لقد قتل الحسين لكن رايته لم تنكس وما زال في وجدان الأمة جيلاّ بعد جيل.
        إن الحديث عن ريحانة رسول الله يطول و نترك لكم مشاهدة هذا العمل ثم التعليق عليه.
        التعديل الأخير تم بواسطة أ. أبو مالك; الساعة 12-03-2011, 12:28 AM.

        تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

        تعليق


        • #5
          رد: الفيلم المغيَّب / موكب الإباء .. متابعة يتلوها نقاش بنَّاء

          المشاركة الأصلية بواسطة ابو مالك مشاهدة المشاركة
          إن الفيلم مغيب والحكاية مغيبة بل والأشخاص مغيبون
          كثير من الناس يرفض الحديث عن هذا الإرث المحمدي بل ويعتبر الخوض فيه هو رجوع للماضي وعودة الجدال الممتد منذ أكثر من ألف عام, لكن لو نظرنا للأمر بعين أخرى سنجد أننا أمام واجب إلهي بأن نذكر هؤلاء القوم ونعرف سيرتهم ونقتدي بها لأنهم أهل بيت النبوة ومعدن الرسالة ومنزل الوحي وموطن الدين فالرسول جعل أجر رسالته في مودة أهل بيته "قل لا أسألكم عليه أجراّ إلا المودة في القربى".لكن نحن في هذا المقام نقف أمام المأساة الحقيقية التي وقعت على ذلك الجمع المبارك من سليل الطهر والنبوة وتركة رسول الله في أمة جبلت على محبته ومحبة اّل بيته وصحبه ومن اتبعه, إن هذا العمل يمثل تلك الحادثة الأليمة والواقعة الجسيمة برواية أجمع عليها معظم علماء السنة والشيعة ونالت ثقة الكثير في كتب التاريخ والسير, ومصداقاّ لذلك فإن كاتب السيناريو لفيلم "موكب الإباء" هو العلامة الدكتور محمد النابلسي.
          هذا الموكب هو موكب الدم والشهادة يجسد ملحمة البطولة والثبات في معركة كربلاء بين تمام الحق وتمام الباطل, لقد حوصر الإمام الحسين مع أهل بيته وأصحابه من قبل جيش من الرعاع حتى أشرقت شمس العاشر من محرم لعام 61هـ فكان النزال بين صحب الحسين وجنود الطاغية حتى قتل أصحاب الحسين جميعاّ بين يديه دفاعاّ عن الدين وعن البقية الباقية من العترة الطاهرة, ثم تقدم كبد الحسين ابنه الأكبر "على" وكان أشبه الناس برسول الله وقتل وتقدم أبناء أخيه الحسن وأبناء عمومته حتى قضوا نحبهم في ساحة الإباء.واشتد الخناق على الحسين ولم يتبق حوله إلا ابنه الأوسط "على" الملقب بزين العابدين وكان مريضاّ لا يقدر على الوقوف, وابنه الصغير "عبد الله" وقد اشتد العطش بهم فحمل ابنه يطلب له الماء فسقوه الدماء بسهم سدد إلى نحر الرضيع فقال "اللهم إن كان هذا يرضيك فخذ منا حتى ترضى", ثم بقي الإمام وحيداّ يصرخ في العالمين هل من ناصر ينصرني! حتى اجتمعوا عليه وطعنوه بالرماح وضربوه بالسيوف حتى خر الحسين على الأرض فجاء شمر بن ذي الجوشن عليه اللعنة وحز الرأس وحمله على الرمح, وبعد ذلك داسوا الجسد الطاهر بحوافر الخيل وسلبوا ما عليه من ثياب وسرقوا عتاده وعمامته, ثم حرقوا خيمة النساء وفيهن العفيفات الطاهرات وقيدوهن بالسلاسل والأغلال يتقدمهم زين العابدين متوجهين إلى الكوفة حيث عبيد الله بن زياد بن أبيه ينتظر بلهفة خبر مقتل الحسين وبعد أن وضع الرأس بين يديه فرح بهذا الإنجاز, وأرسل نساء النبي سبايا ومعهم رؤوس الحسين وأصحابه إلى دمشق في قصر الطاغية ووضع الرأس أمام وأخذ ينكث فيه, وحدث سجال بين السيدة زينب بنت علي ويزيد ثم زين العابدين عبر عن هويته ونسبه ومكانته التي حاولوا طمسها وإحداث دين جديد, لكن الإمام الحسين خرج بسيف جده يقاوم هذا الإنحراف ويقدم دمه ودم أهله وأصحابه ضريبة ذلك وما زلنا نردد مقولته "إن كان دين محمد لا يستقيم إلا بدمي فيا سيوف خذيني", لقد قتل الحسين لكن رايته لم تنكس وما زال في وجدان الأمة جيلاّ بعد جيل.
          إن الحديث عن ريحانة رسول الله يطول و نترك لكم مشاهدة هذا العمل ثم التعليق عليه.
          جزالك الله كل خير يخوي أبو مالك
          أسأل الله أن يرضى عنا

          تعليق


          • #6
            رد: الفيلم المغيَّب / موكب الإباء .. متابعة يتلوها نقاش بنَّاء

            فيلم يُبكي الحجر


            لكن يهمني جداً أن أعرف من هم علماء السنة الذين وافقوا على هذه الرواية ( إن كنت تعلم أخي خالد عمر).
            التعديل الأخير تم بواسطة المهاجر; الساعة 12-03-2011, 07:23 PM.
            لا إله إلا الله محمد رسول الله

            تعليق


            • #7
              رد: الفيلم المغيَّب / موكب الإباء .. متابعة يتلوها نقاش بنَّاء

              لى عودة بعد تحميل الفيلم ومشاهدته

              تعليق


              • #8
                رد: الفيلم المغيَّب / موكب الإباء .. متابعة يتلوها نقاش بنَّاء

                لكن يهمني جداً أن أعرف من هم علماء السنة الذين وافقوا على هذه الرواية ( إن كنت تعلم أخي خالد عمر).
                الدكتور محمد راتب النابلسي وبموافقة للأزهر على ما جاء فيه .

                هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

                تعليق


                • #9
                  رد: الفيلم المغيَّب / موكب الإباء .. متابعة يتلوها نقاش بنَّاء

                  كل الكلمات تعجز امام هذه الحدث الجلل..
                  السماء الزرقاء تنتصر

                  تعليق

                  يعمل...
                  X