أوضح المحللان في صحيفة هآرتس "عاموس هارئيل" و"آفي يسخروف"، أن التصعيد الأخير على حدود قطاع غزة، والذي شهد إطلاق صواريخ "غراد" على مدينة بئر السبع، ما هو إلا مواجهة موضعية غير مدبرة مسبقاً، وليس لها أي معنى استراتيجي.
وكانت طائرات سلاح الجو الصهيوني قد قامت بسلسلة هجمات جوية ضد أهداف تتبع لحركتي الجهاد الإسلامي وحماس في قطاع غزة.
ورأى المحللان أن الفصائل بغزة لا تريد مواجهة الجيش الصهيوني في الوقت الراهن، وأن الفرص جيدة الآن لوقف التصعيد في قطاع غزة خلال أيام معدودة.
ويُذكر أن التصعيد بدأ عندما تم تفعيل عبوة ناسفة تجاه قوة من الجيش الصهيوني، اجتازت الحدود الفاصلة وتوغلت لعدة مئات من الأمتار في الأراضي الفلسطينية شرق مدينة غزة، وردّ الجيش بإطلاق قذائف الدبابات، والتي أدت لاستشهاد احد مجاهدي سرايا القدس الجناح العسكري للجهاد الإسلامي، متأثرا بجراحه.
وزعم المحللان، أن "الجهاد الإسلامي" يمتلك على مستوى الميدان، صواريخ غراد كثيرة جاهزة لضرب أهداف على بُعد 40 كيلو متر من داخل قطاع غزة".
وذكرا بأن سلسلة الهجمات الصهيونية للرد على إطلاق الصواريخ، تهدف للتوضيح بأن إطلاق الصواريخ على المستوطنات، وخاصة بئر السبع، هو خط أحمر.
المصدر الاعلام الحربى
وكانت طائرات سلاح الجو الصهيوني قد قامت بسلسلة هجمات جوية ضد أهداف تتبع لحركتي الجهاد الإسلامي وحماس في قطاع غزة.
ورأى المحللان أن الفصائل بغزة لا تريد مواجهة الجيش الصهيوني في الوقت الراهن، وأن الفرص جيدة الآن لوقف التصعيد في قطاع غزة خلال أيام معدودة.
ويُذكر أن التصعيد بدأ عندما تم تفعيل عبوة ناسفة تجاه قوة من الجيش الصهيوني، اجتازت الحدود الفاصلة وتوغلت لعدة مئات من الأمتار في الأراضي الفلسطينية شرق مدينة غزة، وردّ الجيش بإطلاق قذائف الدبابات، والتي أدت لاستشهاد احد مجاهدي سرايا القدس الجناح العسكري للجهاد الإسلامي، متأثرا بجراحه.
وزعم المحللان، أن "الجهاد الإسلامي" يمتلك على مستوى الميدان، صواريخ غراد كثيرة جاهزة لضرب أهداف على بُعد 40 كيلو متر من داخل قطاع غزة".
وذكرا بأن سلسلة الهجمات الصهيونية للرد على إطلاق الصواريخ، تهدف للتوضيح بأن إطلاق الصواريخ على المستوطنات، وخاصة بئر السبع، هو خط أحمر.
المصدر الاعلام الحربى
تعليق