خاص بوابة الاقصى ::
يبدوا ان التقنية الحديثة .. وخاصة الفيس بوك والتويتر .. سيلاحقون الزعماء العرب بعد اعوام واعوام من الظلم والاستبداد و القهر المبرمج لصالح الكيان الصهيوني والشيطان الاكبر أمريكا ..
فبعد هبة شباب الفيس بوك في مصر .. وهرووب زين العابدين بن علي بنفس الشباب ولكن بوجوه تونسية ...
خرجت الدعوات في كافة انحاء البقاع العربية .. عاصمة تلو الاخرى .. لإنتفاضات غضب وياسمين .. تجعل حلم امريكا وإسرائيل ببقاء الانظمة الحاكمة الموالية لها .. سرابا ..
فالدعوة اليوم من اليمن الشقيق .. ومن العاصمة صنعاء ، خرجت رسالة من شبابها في جامعة صنعاء إلى الشعب اليمني بأن يكون يوم الخميس .. الثالث من فبراير لهذا العام .. سيناريو جديد وسقوط نظام ظلم أخر .. على غرار اخويه في تونس ومصر ..
حيث نُشر بيان بعنوان " بيان الثورة الطلابية " والذي تحدثت الجهة الناشرة فيه .. عن مجموعة من المظاهرات السابقة التي نظمتها الهيئة الطلابية .. أن الحل الوحيد لتخلص من ثالوث الرعب " المرض والفقر والجهل " هو الثورة ضد الدكتاتور الذي دمر إمكانيات البلاد وحولها من السعادة إلى التعاسة والشقاء .. حسب ما ذكر في البيان .. وركز البيان وجهته على طبقة الطلاب الجامعيين والخريجيين .. لأنهم أنفسهم من قادوا الثورات في تونس ومصر .. وإلى ما نص عليه البيان من مطالب تعتبر في وجهة البعض هي حق شرعي ، وليست منة من سلطان ظالم ..
ولكن يبقى السؤال .. هل الدعوة التي وجهها الشباب في اليمن .. ستلاقي نفس القوة والزخم الشعبي كما لقيتها الدعوات السابقة في مصر وتونس ..؟! وهل فعلا صنعاء العاصمة المقبلة للثوار .. ؟!
يبدوا ان التقنية الحديثة .. وخاصة الفيس بوك والتويتر .. سيلاحقون الزعماء العرب بعد اعوام واعوام من الظلم والاستبداد و القهر المبرمج لصالح الكيان الصهيوني والشيطان الاكبر أمريكا ..
فبعد هبة شباب الفيس بوك في مصر .. وهرووب زين العابدين بن علي بنفس الشباب ولكن بوجوه تونسية ...
خرجت الدعوات في كافة انحاء البقاع العربية .. عاصمة تلو الاخرى .. لإنتفاضات غضب وياسمين .. تجعل حلم امريكا وإسرائيل ببقاء الانظمة الحاكمة الموالية لها .. سرابا ..
فالدعوة اليوم من اليمن الشقيق .. ومن العاصمة صنعاء ، خرجت رسالة من شبابها في جامعة صنعاء إلى الشعب اليمني بأن يكون يوم الخميس .. الثالث من فبراير لهذا العام .. سيناريو جديد وسقوط نظام ظلم أخر .. على غرار اخويه في تونس ومصر ..
حيث نُشر بيان بعنوان " بيان الثورة الطلابية " والذي تحدثت الجهة الناشرة فيه .. عن مجموعة من المظاهرات السابقة التي نظمتها الهيئة الطلابية .. أن الحل الوحيد لتخلص من ثالوث الرعب " المرض والفقر والجهل " هو الثورة ضد الدكتاتور الذي دمر إمكانيات البلاد وحولها من السعادة إلى التعاسة والشقاء .. حسب ما ذكر في البيان .. وركز البيان وجهته على طبقة الطلاب الجامعيين والخريجيين .. لأنهم أنفسهم من قادوا الثورات في تونس ومصر .. وإلى ما نص عليه البيان من مطالب تعتبر في وجهة البعض هي حق شرعي ، وليست منة من سلطان ظالم ..
ولكن يبقى السؤال .. هل الدعوة التي وجهها الشباب في اليمن .. ستلاقي نفس القوة والزخم الشعبي كما لقيتها الدعوات السابقة في مصر وتونس ..؟! وهل فعلا صنعاء العاصمة المقبلة للثوار .. ؟!
تعليق