مقتل 12 شرطيا وبدويا واصابة 25باشتباكات سيناء وامن المقالة يحمي الحدود
عاجل الان من سيناء أفادت مصادر فلسطينية أن دوي انفجارات وإطلاق رصاص تسمع لدى الجانب المصري اثر اشتباكات بين بدو سيناء والجنود المصريين، بعد الاشتباكات التي شهدت مقتل 12 شرطيا وبدويا.
وقالت مصادر فلسطينية لـ"معا" أن أصوات انفجارات ورصاص كانت تسمع في رفح المصرية في ساعات الفجر الأولى خلال محاولات بدو سيناء لاحتلال الحدود ومحاصرة الجنود وإطلاق قذائف "أر بي جي" عليهم.
وأفادت ذات المصادر أن البدو تمكنوا من إحداث فجوة في الجدار الفاصل بين رفح المصرية والفلسطينية من خلال تفجير احد البيوت في الجانب المصري من الحدود قامت على الفور قوات الأمن الوطني بإغلاقها.
وأفاد شهود عيان في مدينة رفح أن قوات من الأمن الوطني انتشرت على طول الحدود مع مصر وذلك لضبط الحدود ولمنع محاولات بعض المواطنين من اقتحام الحدود
فقد اكدت مصادر لوكالة معا قبيل ظهر اليوم السبت، في شمال سيناء ان 12 شرطيا مصريا وبدويا قتلوا في اشتباكات بين الشرطة المصرية وبدو سيناء شمال سيناء ظهر اليوم السبت، باستمرار التظاهرات في القاهرة رغم خروج الرئيس المصري مبارك واقالة الحكومة الا ان المتظاهرين يطالبون باسقاط النظام.
هذا واكد شهود عيّان ان امن الحكومة المقالة ورغم التدهور الامني في القاهرة سارعت - بكل مسؤولية - لحماية حدود مصر ومنعت العابثين من التسلل الى العريش او الاعتداء على حدود مصر حين هرب حرس الحدود المصري من مواقعهم وانشغلوا بمقاومة المهاجمين البدو.
وقال مراسل "معا" في العريش ان مجموعات مسلحة في مدن رفح والشيخ زويد قامت بمهاجمة مباحث امن الدولة المصرية برفح وحرق المبنى وخطف ثلاثة امناء شرطة وقتل احدهم ويدعي جمعة حامد 36 عاما.
وهاجم البدو كمينا مصريا على مدخل العريش وقتلوا اربعة من افراد الشرطة واصابوا اربعة اخرين بجراح جرى نقلهم الى مشفى العريش العام
وادت المواجهات الى احراق اربعة بنوك وتعرضت جميع المصالح الحكومية للسلب والنهب.
وعلم مراسلنا ان المشير علي طاناوي وزير الدفاع المصري وافق على ارسال وحدات دعم للجيش في مدينة العريش ورفح والشيخ زيود وقد شوهدت عشرات المدرعات التابعة لوحدات الجيش في طريقها الى مدينة العريش.
وكان البدو اطلقوا عدة قذائف ار بي جي تجاه مدرعات الامن المصري وسمع دوي اطلاق النار من مدينة رفح على الجانب الفلسطيني من الحدود.
عاجل الان من سيناء أفادت مصادر فلسطينية أن دوي انفجارات وإطلاق رصاص تسمع لدى الجانب المصري اثر اشتباكات بين بدو سيناء والجنود المصريين، بعد الاشتباكات التي شهدت مقتل 12 شرطيا وبدويا.
وقالت مصادر فلسطينية لـ"معا" أن أصوات انفجارات ورصاص كانت تسمع في رفح المصرية في ساعات الفجر الأولى خلال محاولات بدو سيناء لاحتلال الحدود ومحاصرة الجنود وإطلاق قذائف "أر بي جي" عليهم.
وأفادت ذات المصادر أن البدو تمكنوا من إحداث فجوة في الجدار الفاصل بين رفح المصرية والفلسطينية من خلال تفجير احد البيوت في الجانب المصري من الحدود قامت على الفور قوات الأمن الوطني بإغلاقها.
وأفاد شهود عيان في مدينة رفح أن قوات من الأمن الوطني انتشرت على طول الحدود مع مصر وذلك لضبط الحدود ولمنع محاولات بعض المواطنين من اقتحام الحدود
فقد اكدت مصادر لوكالة معا قبيل ظهر اليوم السبت، في شمال سيناء ان 12 شرطيا مصريا وبدويا قتلوا في اشتباكات بين الشرطة المصرية وبدو سيناء شمال سيناء ظهر اليوم السبت، باستمرار التظاهرات في القاهرة رغم خروج الرئيس المصري مبارك واقالة الحكومة الا ان المتظاهرين يطالبون باسقاط النظام.
هذا واكد شهود عيّان ان امن الحكومة المقالة ورغم التدهور الامني في القاهرة سارعت - بكل مسؤولية - لحماية حدود مصر ومنعت العابثين من التسلل الى العريش او الاعتداء على حدود مصر حين هرب حرس الحدود المصري من مواقعهم وانشغلوا بمقاومة المهاجمين البدو.
وقال مراسل "معا" في العريش ان مجموعات مسلحة في مدن رفح والشيخ زويد قامت بمهاجمة مباحث امن الدولة المصرية برفح وحرق المبنى وخطف ثلاثة امناء شرطة وقتل احدهم ويدعي جمعة حامد 36 عاما.
وهاجم البدو كمينا مصريا على مدخل العريش وقتلوا اربعة من افراد الشرطة واصابوا اربعة اخرين بجراح جرى نقلهم الى مشفى العريش العام
وادت المواجهات الى احراق اربعة بنوك وتعرضت جميع المصالح الحكومية للسلب والنهب.
وعلم مراسلنا ان المشير علي طاناوي وزير الدفاع المصري وافق على ارسال وحدات دعم للجيش في مدينة العريش ورفح والشيخ زيود وقد شوهدت عشرات المدرعات التابعة لوحدات الجيش في طريقها الى مدينة العريش.
وكان البدو اطلقوا عدة قذائف ار بي جي تجاه مدرعات الامن المصري وسمع دوي اطلاق النار من مدينة رفح على الجانب الفلسطيني من الحدود.