تويت
دعا الشيخ نافذ عزام، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، الفلسطينيين إلى بذل جهد مضاعف لمواجهة التهديدات الإسرائيلية بموقف فلسطيني موحد.
وقال الشيخ عزام في تصريحات لمراسلنا: المؤسف مرة أخرى أن هذه التهديدات وهذه الخطوات الإسرائيلية تأتي في ظل الهشاشة التي تعيشها الساحة الفلسطينية بعد التوتر والمصادمات، وبعد القتل والدم الذي سال، وبالتالي على الفلسطينيين أن يبذلوا جهدا مضاعفاً لمواجهة التحديات والتهديدات بموقف فلسطيني موحد".
وأضاف: الموقف الفلسطيني الموحد يجب أن نصل إليه متجاوزين ركام الأيام الماضية، فمن الواضح أن إسرائيل تصر على ردنا دائما إلى حقيقة أن الاحتلال هو الخطر الأكبر علينا جميعا، ونحن للأسف ننسى هذه الحقيقة، لذلك يجب، إذا كنا نريد مواجهة التهديدات، أن نسعى جادين لموقف فلسطيني موحد، وهذا يتطلب علاجا- ولو مؤقتاً- للأحداث التي حصلت في الأيام الماضية.
وكانت حركتا فتح وحماس قد اتفقتا مساء أمس على وقف الاقتتال بينهما، وإطلاق جميع المختطفين من كلا الجانبين وإزالة الحواجز والنزول عن البنايات السكنية التي تم احتلالها.
وتم الاتفاق برعاية الوفد الأمني المصري المقيم في غزة وحركة الجهاد الإسلامي، حيث خرج الوفد المصري ووفد من الجهاد ترافقهما وسائل الإعلام إلى الشوارع وأشرفوا بشكل شخصي على تنفيذ بنود الاتفاق.
وجاء هذا الاتفاق بالتزامن مع تهديدات إسرائيلية بتوسيع رقعة العمليات العدوانية في قطاع غزة، حيث يبحث المجلس الأمني الإسرائيلي المصغر اليوم ردودا جديدة على استمرار إطلاق الصواريخ الفلسطينية من قطاع غزة تجاه البلدات الإسرائيلية المحيطة بالقطاع.
وقال الشيخ عزام في تصريحات لمراسلنا: المؤسف مرة أخرى أن هذه التهديدات وهذه الخطوات الإسرائيلية تأتي في ظل الهشاشة التي تعيشها الساحة الفلسطينية بعد التوتر والمصادمات، وبعد القتل والدم الذي سال، وبالتالي على الفلسطينيين أن يبذلوا جهدا مضاعفاً لمواجهة التحديات والتهديدات بموقف فلسطيني موحد".
وأضاف: الموقف الفلسطيني الموحد يجب أن نصل إليه متجاوزين ركام الأيام الماضية، فمن الواضح أن إسرائيل تصر على ردنا دائما إلى حقيقة أن الاحتلال هو الخطر الأكبر علينا جميعا، ونحن للأسف ننسى هذه الحقيقة، لذلك يجب، إذا كنا نريد مواجهة التهديدات، أن نسعى جادين لموقف فلسطيني موحد، وهذا يتطلب علاجا- ولو مؤقتاً- للأحداث التي حصلت في الأيام الماضية.
وكانت حركتا فتح وحماس قد اتفقتا مساء أمس على وقف الاقتتال بينهما، وإطلاق جميع المختطفين من كلا الجانبين وإزالة الحواجز والنزول عن البنايات السكنية التي تم احتلالها.
وتم الاتفاق برعاية الوفد الأمني المصري المقيم في غزة وحركة الجهاد الإسلامي، حيث خرج الوفد المصري ووفد من الجهاد ترافقهما وسائل الإعلام إلى الشوارع وأشرفوا بشكل شخصي على تنفيذ بنود الاتفاق.
وجاء هذا الاتفاق بالتزامن مع تهديدات إسرائيلية بتوسيع رقعة العمليات العدوانية في قطاع غزة، حيث يبحث المجلس الأمني الإسرائيلي المصغر اليوم ردودا جديدة على استمرار إطلاق الصواريخ الفلسطينية من قطاع غزة تجاه البلدات الإسرائيلية المحيطة بالقطاع.
تعليق