إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

غزة : عائلة السموني تشتكي من شح الـمساعدات بعد الحرب ::

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • غزة : عائلة السموني تشتكي من شح الـمساعدات بعد الحرب ::

    فلسطين اليوم - الأيام

    على أنقاض منزلها تجلس ابتسام السموني (32 عاماً)، حيث أقامت ما يشبه خيمة زرقاء وجلست على تلة ركام منزلها، الذي تبلغ أكبر قطعة فيه بحجم جهاز الهاتف.

    ابتسام التي تضع بجانبها ربطة خبز وبضع خرق من ملابس أطفالها، ترفض التحدث إلى الصحافة قائلة: كرهت الـمصورين والصحافيين، وما بدي أحكي شيء، زهقت حكي.

    وضعت ابتسام التي تبدو من عينيها قوية الشخصية، يديها على وجهها رافضة الإجابة عن أي من الأسئلة، سوى الـمتعلقة بابنيها الشهيدين فارس (16 عاماً) ورزقة (15 عاماً)، وقالت: "استشهد الاثنان مع بعض، أذكر كم كانت رزقة خائفة من القصف قبل ما تموت، ولـما رجعت على البيت بعد انتهاء الحرب حاولت أبحث عن كتبها ودفاترها لكني ما لقيتهم، كل شيء حرقته القذائف".

    وأضافت بعينين سارحتين: "لكن بقيت الأرض التي كانت تساعدني رزقة في تنظيفها، ما أغلاهم الأولاد، يمّا ما أغلاهم".

    ولابتسام ابنان هما محمد (4 أعوام) وعبد الله (8 أعوام)، حالتهما كانت خطرة، ويتم علاجهما في مصر والسعودية.

    وبلغت عائلة السموني شهرتها أقاصي الأرض نتيجة الـمأساة التي حلت بها، بعد استشهاد قرابة ثلاثين فرداً من العائلة عقب حجز ما يزيد على الـمائة شخص من العائلة في غرفة واحدة ثم قصفهم.

    ويقول أحد أفراد العائلة، حسام السموني (29 عاماً)، وهو من الشهود على الـمأساة: إنهم يجدون صعوبة بالغة في توفير لقمة العيش، وذلك لأن الكثير من الـمؤسسات تنسى مأساتهم يوماً بعد الآخر، مقراً بأنه "بعد الحرب مباشرة كانت هناك مساعدات".

    وذكر أن كونهم مواطنين وليسوا لاجئين يؤثر كثيراً على حجم الـمساعدات التي يتلقونها، لافتاً إلى أنهم تسلـموا أربعة آلاف يورو بعد الحرب مباشرة وبعدها لـم يتم تسليمهم أية مبالغ مالية لتعويضهم عن خسائرهم، أو كي يدفعوا إيجار الـمنازل التي ينوون استئجارها.

    وعلى امتداد أرض السموني تترامى البيوت الطينية، والبعض الآخر منها من ألواح الصفيح "الزينكو" التي بقيت بعد تدمير منازلهم، حيث أنشأها رجال العائلة بعد الحرب في محاولة للاحتماء تحت سقف ما من الأمطار الـمفاجئة التي هطلت خلال الشهر الجاري.

    وتقول نائلة السموني (28 عاماً): إن أكثر ما آلـمها في الحرب استشهاد والدتها التي كانت بالفعل عمود البيت، موضحة أن اسمها رزقة أيضاً مثل اسم ابنة شقيقها رزقة التي استشهدت معها في الـمجزرة ذاتها.

    وتضيف: إنها حفظت الكلـمات من كثرة ترديدها على الصحافيين والوفود الأجنبية، وأن هذا يشعرهم بعدم الراحة، خاصة أن أحوالهم لـم تتحسن، بل تزيد سوءاً مع كل هذا الألـم لفقدان أفراد العائلة.

    ولفتت إلى أنهم جميعاً شعروا بالفقد بعد شهر من الحرب وانفضاض الـمتعاطفين عنهم، وسفر معظم أفراد العائلة للعلاج في السعودية ومصر وبلجيكا، فبقوا في وحدتهم يتذكرون الـموتي من أطفال ونساء، وتطلع نائلة إلى الـمنطقة حولها، قائلة: "كل جغرافيا الـمكان تغيرت وأصبحت مثل الـملعب فارغة، أحياناً أشعر أني في حلـم وسأستيقظ قريباً".

    أطفال السموني كذلك، يبدو عليهم التأثر والـمأساة، فقطع ملابسهم معدودة، وحلـمهم أن يحمل الوافد إلى منطقتهم إليهم قطعة "شوكلاتة"، وربما لعبة صغيرة، تنسيهم آلام معيشتهم الحالية، فيركضون إليك، بعيونهم الواسعة الـملونة، وسمرتهم الفاتحة، كأنهم يرغبون بفهم ما حدث، وتغير أحوالهم الـمفاجئ
    22:2 سرايا القدس رمز المقاومة فى فلسطين

  • #2
    غزة: عائلات لا تزال تخشى العودة إلى منازلها::

    16 / 03 / 2009 - 06:26 صباحاً تاريخ الإضافة :


    فلسطين اليوم – قسم المتابعة

    لم تصبح زوجة محمد العطار وأبناؤها الصغار مؤهلين نفسياً بعد للعودة إلى مسكنهم في حي العطاطرة، الذي تعرض للاجتياح الإسرائيلي خلال الحرب الأخيرة.

    ويواصل العطار وعائلته متوسطة العدد استئجار إحدى الشقق السكنية وسط مدينة غزة رغم جاهزية شقته للسكن في المنطقة الحدودية.

    ويعزو العطار (28 عاماً) قراره بالبقاء في وسط مدينة غزة إلى تخوفه من تجدد العدوان وعدم رغبته في عيش حالة من القلق والخوف.

    وقال العطار: يكفي ما تعرضت له العائلة في الأيام الأولى للعدوان عندما اضطررنا لمغادرة المنطقة مشياً وسط إطلاق النار.

    وأضاف العطار الذي بالكاد يحصل إيجار الشقة، إن زوجته تصر على عدم العودة إلى مسكنها الأصلي في المنطقة التي تعرضت لدمار هائل، مشيراً إلى أن الدمار طال منزله بشكل جزئي.

    وأوضح أنه يذهب إلى شقته الواقعة في بناية يمتلكها والده واخوانه مرة في الأسبوع، وفي وضح النهار فقط.

    ويقتنع العطار بأن الحرب لم تنته بعد ويمكن أن يعود جيش الاحتلال للمنطقة نفسها في أية لحظة، مشيراً إلى أن الأوضاع الأمنية واستمرار إطلاق بعض الصواريخ وتحليق الطائرات في المنطقة لم ينته.

    وأشار إلى أنه سيعود إلى منزله حينما يتم إبرام تهدئة بين الطرفين بشكل رسمي، وقال "أما الآن فأنا في غنى عن المزيد من المشاكل والآلام".

    ولفت العطار إلى تعرضه للاعتقال على يد قوات الاحتلال خلال اجتياح عام 2006 عندما دهمت قوة إسرائيلية منزله، معتبرا أن ذلك كان خطأ كبيرا من جانبه لعدم مغادرته المكان.

    وقال إنه دفع ثمنا كبيرا لبقائه في منزله بعد أن تم اعتقاله لعدة أيام في معتقل النقب، وتشردت زوجته وأبناؤه دون أن يعرف عن مصيرهم شيئا، مؤكدا أنه لا يريد أن يكرر تلك التجربة الصعبة.

    ويستعرض العطار المآسي التي تعرضت لها عائلته التي تشكل الغالبية في الحي الواقع إلى الشمال الغربي من مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، إذ فقدت تلك العائلة العشرات من أبنائها ما بين شهداء وجرحى وأسرى، إضافة إلى خسائر مادية تقدر بعشرات ملايين الدولارات.

    ولا يزال الكثير من المواطنين الذين غادروا منازلهم في المناطق التي تعرضت للدمار والاجتياح يخشون العودة تخوفاً من غدر قوات الاحتلال، كما هو الحال مع رأفت دردونة من حي السلام شرق بلدة جباليا، الذي تعرض منزله للتدمير أثناء الحرب.

    ولا يزال دردونة يمكث في منزل أخيه الواقع غرب البلدة، معتبرا أن الحديث عن هدوء شامل وانتهاء الحرب ضرب من الخيال.

    ويتفقد دردونة منزله الذي تضرر بشكل طفيف ثم يعود ليلا للمبيت في منزل أخيه.

    وقال إنه قرر الاستمرار في الابتعاد عن منزله تحقيقا لرغبة أبنائه الذين لا يزالون يعانون من صدمات نفسية بسبب ما شاهدوه أثناء فترة الحرب، التي أودت بحياة اثنين من أبناء عمومته المجاورين لمنزله.

    ويؤكد دردونة، في منتصف الثلاثينيات من العمر، أنه يعاني بشكل كبير نظرا لابتعاده عن منزله ويتمنى أن تعود عائلته في القريب العاجل للاستقرار في منزله الذي غادره ثاني يوم من الحرب البرية بعد أن اشتدت المعارك في المنطقة التي دمرت بشكل كامل.

    ولفت إلى أن الكثير من أبناء الحي الذي يتوسطه مخيم للاجئين الجدد لا يزالون يرفضون فكرة العودة إلى منازلهم في هذا الوضع الأمني غير المستقر، مضيفاً إن أي شخص يذهب إلى الحي بإمكانه مشاهدة الدبابات الإسرائيلية تجوب الحدود ليلاً ونهاراً
    22:2 سرايا القدس رمز المقاومة فى فلسطين

    تعليق


    • #3
      غزة: عائلات لا تزال تخشى العودة إلى منازلها::




      فلسطين اليوم – قسم المتابعة

      لم تصبح زوجة محمد العطار وأبناؤها الصغار مؤهلين نفسياً بعد للعودة إلى مسكنهم في حي العطاطرة، الذي تعرض للاجتياح الإسرائيلي خلال الحرب الأخيرة.

      ويواصل العطار وعائلته متوسطة العدد استئجار إحدى الشقق السكنية وسط مدينة غزة رغم جاهزية شقته للسكن في المنطقة الحدودية.

      ويعزو العطار (28 عاماً) قراره بالبقاء في وسط مدينة غزة إلى تخوفه من تجدد العدوان وعدم رغبته في عيش حالة من القلق والخوف.

      وقال العطار: يكفي ما تعرضت له العائلة في الأيام الأولى للعدوان عندما اضطررنا لمغادرة المنطقة مشياً وسط إطلاق النار.

      وأضاف العطار الذي بالكاد يحصل إيجار الشقة، إن زوجته تصر على عدم العودة إلى مسكنها الأصلي في المنطقة التي تعرضت لدمار هائل، مشيراً إلى أن الدمار طال منزله بشكل جزئي.

      وأوضح أنه يذهب إلى شقته الواقعة في بناية يمتلكها والده واخوانه مرة في الأسبوع، وفي وضح النهار فقط.

      ويقتنع العطار بأن الحرب لم تنته بعد ويمكن أن يعود جيش الاحتلال للمنطقة نفسها في أية لحظة، مشيراً إلى أن الأوضاع الأمنية واستمرار إطلاق بعض الصواريخ وتحليق الطائرات في المنطقة لم ينته.

      وأشار إلى أنه سيعود إلى منزله حينما يتم إبرام تهدئة بين الطرفين بشكل رسمي، وقال "أما الآن فأنا في غنى عن المزيد من المشاكل والآلام".

      ولفت العطار إلى تعرضه للاعتقال على يد قوات الاحتلال خلال اجتياح عام 2006 عندما دهمت قوة إسرائيلية منزله، معتبرا أن ذلك كان خطأ كبيرا من جانبه لعدم مغادرته المكان.

      وقال إنه دفع ثمنا كبيرا لبقائه في منزله بعد أن تم اعتقاله لعدة أيام في معتقل النقب، وتشردت زوجته وأبناؤه دون أن يعرف عن مصيرهم شيئا، مؤكدا أنه لا يريد أن يكرر تلك التجربة الصعبة.

      ويستعرض العطار المآسي التي تعرضت لها عائلته التي تشكل الغالبية في الحي الواقع إلى الشمال الغربي من مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، إذ فقدت تلك العائلة العشرات من أبنائها ما بين شهداء وجرحى وأسرى، إضافة إلى خسائر مادية تقدر بعشرات ملايين الدولارات.

      ولا يزال الكثير من المواطنين الذين غادروا منازلهم في المناطق التي تعرضت للدمار والاجتياح يخشون العودة تخوفاً من غدر قوات الاحتلال، كما هو الحال مع رأفت دردونة من حي السلام شرق بلدة جباليا، الذي تعرض منزله للتدمير أثناء الحرب.

      ولا يزال دردونة يمكث في منزل أخيه الواقع غرب البلدة، معتبرا أن الحديث عن هدوء شامل وانتهاء الحرب ضرب من الخيال.

      ويتفقد دردونة منزله الذي تضرر بشكل طفيف ثم يعود ليلا للمبيت في منزل أخيه.

      وقال إنه قرر الاستمرار في الابتعاد عن منزله تحقيقا لرغبة أبنائه الذين لا يزالون يعانون من صدمات نفسية بسبب ما شاهدوه أثناء فترة الحرب، التي أودت بحياة اثنين من أبناء عمومته المجاورين لمنزله.

      ويؤكد دردونة، في منتصف الثلاثينيات من العمر، أنه يعاني بشكل كبير نظرا لابتعاده عن منزله ويتمنى أن تعود عائلته في القريب العاجل للاستقرار في منزله الذي غادره ثاني يوم من الحرب البرية بعد أن اشتدت المعارك في المنطقة التي دمرت بشكل كامل.

      ولفت إلى أن الكثير من أبناء الحي الذي يتوسطه مخيم للاجئين الجدد لا يزالون يرفضون فكرة العودة إلى منازلهم في هذا الوضع الأمني غير المستقر، مضيفاً إن أي شخص يذهب إلى الحي بإمكانه مشاهدة الدبابات الإسرائيلية تجوب الحدود ليلاً ونهاراً
      22:2 سرايا القدس رمز المقاومة فى فلسطين

      تعليق


      • #4
        مصطفى الصواف يكتب في تفاصيل : الأسرى والإبعاد ::

        16 / 03 / 2009 - 07:43 صباحاً تاريخ الإضافة :


        القلوب والأنظار تتجه الآن نحو حكومة الاحتلال التي ستستمع اليوم إلى موفديها إلى القاهرة لمعرفة ما لديهم من جديد في موضوع صفقة الأسرى مقابل إطلاق سراح الجندي الأسير جلعاد شاليط لدى حركة المقاومة الإسلامية حماس.



        الأحاديث المتواترة من أطراف متعددة أن هناك تقدماً في الصفقة وأن الجانب الصهيوني لديه رغبة بالاستجابة لمطالب حماس في صفقة الأسرى بعد أن فشل في تخفيض سقف الصفقة وأبدى اعتراضات على قوائم الأسرى وكانت تتحدث عن قانون "أيدي ملطخة بالدماء"، وحاولت حكومة الاحتلال على مدى السنوات الثلاث الماضية أن تحقق شيئاً ولكن النتيجة أن الصهاينة وجدوا أمامهم موقفاً واحداً من قبل حركة حماس لم يتغير حتى وصلنا إلى ما يتحدث به الإعلام اليوم عن الموافقة من قبل الصهاينة على قائمة حركة حماس المقدمة منذ الوهلة الأولى والتي كانت عبارة عن الإفراج عن ألف من المعتقلين إلى جانب الإفراج عن النساء والأطفال والوزراء والنواب والتي يتوقع أن يعرضها رئيس الوزراء ايهود اولمرت على حكومته الراحلة بعد أيام.



        حركة حماس قسمت الصفقة إلى ثلاث مراحل، وكانت المرحلة الأولى تضم 350 أسيراً يتم الإفراج عنهم لحظة تسلم مصر جلعاد شاليط، بمعنى لحظة وصول الأسرى إلى معبر بيت حانون ويدخلون قطاع غزة وفق القوائم المسلمة للاحتلال عبر الوسيط المصري، عندها يكون شاليط قد سُلَّم إلى الجانب المصري، المرحلة الثانية هو الإفراج عن 100 من الأسرى عندما تجرى مراسم تسليم شاليط من مصر إلى الصهاينة، والتزامن مهم هنا حتى لا يتراجع الصهاينة عن التزاماتهم وكل ذلك بضمانات مصرية، وبذلك يكتمل العدد إلى 450 وهذا الرقم هو المختلف عليه في الماضي، هؤلاء الأسرى التي شملتهم قائمة حماس هم من أصحاب الأحكام العالية وممن أمضوا أكثر من عشرين عاماً داخل السجون الصهيونية، وأتوقع أن هذا الرقم سيشمل أكبر عدد من الأسرى الذين لم يأمل أحد أن يأتي اليوم الذي يتم الإفراج عنهم وكان يظن الكثيرون أن الموت داخل السجون سيكون مصيرهم.



        المرحلة الثالثة من الصفقة تتكون من 550 أسيراً من بقية الأسرى إلى جانب النساء والأطفال والوزراء ونواب التشريعي، وتركت حماس قوائم الـ 550 دون تحديد أسماء أو نوعيات لأن على ما يبدو أن المرحلة الأولى والثانية تشمل روح ومضمون الصفقة ويتحقق الهدف من أسر شاليط، مع أهمية كل الأسرى والرغبة الجامحة في الإفراج عنهم والسعي بكل الوسائل حتى يتم إطلاق سراحهم.



        صحيح أن حركة حماس ترفض فكرة الإبعاد لأي من الأسرى وهي تطالب بضرورة أن يعود الأسرى إلى منازلهم حيث ذويهم لاعتقاد حماس أن عودة المبعدين من مرج الزهور قضى على فكرة الإبعاد، إلى جانب ذلك قضية كنيسة المهد وإبعاد من كان بداخلها ونقض الصهاينة لعهودهم مازالت ماثلة أمام ناظر حركة حماس والشعب الفلسطيني.



        لكن قد تحاول حماس التوصل إلى تفكير عملي، فبدلاً من أن لا تكون هناك صفقة ويبقى هؤلاء الأسرى داخل السجون الصهيونية، أن تطرح السيناريو التالي، وهو أن توافق على إبعاد عدد قليل جداً منهم قد لا يتجاوز أصابع اليدين إلى أي دولة عربية وليس وفق ما تريد حكومة الاحتلال من إبعاد نحو تسعين منهم إلى خارج قطاع غزة، وأسرى الضفة الغربية قد يكون هناك ميل إلى إمكانية استقبال المفرج عنهم في قطاع غزة بدلاً من الضفة الغربية ولكن بموافقة الأسرى أولاً وقبل أي شيء في كل الأحوال.



        أعتقد أن مثل هذا السيناريو لو وافقت عليه حماس بالفعل، على الجانب الصهيوني الموافقة عليه، بعد أن فشلت كل محاولاته على مدى السنوات الثلاث الماضية وعلى رأسها العدوان المجنون على قطاع غزة من الإفراج عن شاليط.
        سرايا القدس شرفاء الوطن والمقاومة الشريفة ضد الصهاينة

        تعليق


        • #5
          فى فلب الحدث مع السرايا
          سرايا القدس شرفاء الوطن والمقاومة الشريفة ضد الصهاينة

          تعليق


          • #6
            حكومة الاحتلال ترصد 32 مليون شيكل لتشجيع الهجرة إلى "إسرائيل"::

            16 / 03 / 2009 - 07:27 صباحاً تاريخ الإضافة :


            فلسطين اليوم : ترجمة خاصة

            قررت حكومة الاحتلال الإسرائيلي خلال جلستها الأسبوعية أمس الأحد رصد مبلغ 32 مليون شيكل لتشجيع الهجرة إلى الدولة العبرية من جمهوريات الاتحاد السوفياتي سابقاً.

            وقالت الإذاعة العبرية العامة صباح اليوم:" إن هذا القرار اتخذ في ظل الانخفاض المتواصل في عدد القادمين الجدد من هذه الدول إذ كان عددهم العام الماضي أقل من 6 آلاف قادم جديد".
            سرايا القدس شرفاء الوطن والمقاومة الشريفة ضد الصهاينة

            تعليق


            • #7
              *****************************
              الله اكبر ولله الحمد
              سرايا القدس شرفاء الوطن والمقاومة الشريفة ضد الصهاينة

              تعليق


              • #8
                اقتراح مقدم من "حماس" حول الحكومة: 10 وزراء للحركة و8 لـ"فتح" و 6 للفصائل ::

                16 / 03 / 2009 - 07:47 صباحاً تاريخ الإضافة :


                فلسطين اليوم : القاهرة

                ذكرت مصادر مطلعة على كواليس حوار القاهرة أنه ورغم العثرات الكبيرة التي لا تزال تعترض تشكيل حكومة وحدة فلسطينية، فإن الانفراجة البسيطة في موضوع الانتخابات وهي تتعلق بصلاحيات الرئيس، قد تقود إلى انفراجة في موضوع الحكومة.

                ومع ذلك، فإن أفكاراً أولية حول الحكومة طرحت من جانب عدد من القوى وفي مقدمتها حركة "حماس".

                وأفادت تلك المصادر لموفدنا أن اقتراحاً مقدماً من حركة "حماس"، طالب بتشكيل الحكومة وفق الصيغة التالية: 10 وزراء لـ"حماس"، 8 لـ"فتح"، و6 للفصائل والمستقلين.

                هذا وقد رفضت "فتح" هذه الصيغة وطالبت بالمساواة في المقاعد من جهة، وبعدم توزيع الحقائب وفق صيغة فصائلية من جهة أخرى.

                وتتمسك "فتح" بالعبارة التي وردت في خطاب مدير الاستخبارات العامة المصرية اللواء عمر سليمان والذي طـالب بتشكيل حكومة "غير فصائلية".
                سرايا القدس شرفاء الوطن والمقاومة الشريفة ضد الصهاينة

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك

                  تعليق

                  يعمل...
                  X