بسم الله الرحمن الرحيم
﴿ وَلا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لا تَشْعُرُونَ﴾
كلمة " أبو حمزة" الناطق الإعلامي باسم سرايا القدس في الذكري السنوية الأولي لاستشهاد المهندس "حسن شقورة" مسؤول "الإعلام الحربي"وثلة من مجاهدي سرايا القدس
في هذا الوقت الصعب الذي تحياه الأمة من ضعف وترهل تأتي ذكري الشهداء لتعيد للنفوس رونق الحياة ولتؤكد بأن مسيرة الدم والشهادة حاضرة علي الدوام تمر علينا هذه الأيام ذكري إستشهاد ثلة من فرسان ومجاهدي سرايا القدس (حسن شقورة ونضال شقورة ومحمد الشاعر وباسل شابط) فإذا ما أردت أن أتحدث عن حسن فهو حسن الخير والصدق والبراءة عمل علي الدوام معي في هذه التجارة التي لا يمكن أن يكون فيها خسارة والله عز وجل يقول (يا أيها الذين أمنوا هل أدلكم علي تجارة تنجيكم من عذاب اليم تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون)لقد كان حسن قمة في الأخلاق والمثابرة في العمل حيث عمل في جهاز الإعلام الحربي لسرايا القدس ليظهر الحقيقة للعالم أجمع ويوضح جهاد المجاهدين وفي المقابل يفضح إجرام المجرمين من اليهود الحاقدين ولم يكتفي حسن بذلك بل كان يشارك في عمليات قصف المغتصبات الصهيونية فلم يركن إلي الدنيا وزينتها بل كان لسان حاله يقول (وعجلت إليك ربي لترضي) وهكذا كان حال نضال ومحمد وباسل ونحن نعلم أن خيار المقاومة والجهاد صعب وقاسي ونعلم كذلك أن شعبنا يقف بين نارين نار الذل والهوان ونار الجهاد والمقاومة والاستشهاد عام مضي علي إرتحال حسن ونضال ومحمد وباسل ويستمر العدو في غطرسته واستمر شعبنا في جهاده ومقاومته واستمر أصحاب الأوهام والمتخاذلون في مراهنتهم علي أمريكا والكيان الصهيوني الهزيل في حين يسطر أبناء شعبنا المرابط ومجاهديه الأبطال أروع ملاحم التضحية العزة والفخار ويقدم خيرة مجاهديه نحو جنان الرحمن.
﴿ وَلا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لا تَشْعُرُونَ﴾
كلمة " أبو حمزة" الناطق الإعلامي باسم سرايا القدس في الذكري السنوية الأولي لاستشهاد المهندس "حسن شقورة" مسؤول "الإعلام الحربي"وثلة من مجاهدي سرايا القدس
في هذا الوقت الصعب الذي تحياه الأمة من ضعف وترهل تأتي ذكري الشهداء لتعيد للنفوس رونق الحياة ولتؤكد بأن مسيرة الدم والشهادة حاضرة علي الدوام تمر علينا هذه الأيام ذكري إستشهاد ثلة من فرسان ومجاهدي سرايا القدس (حسن شقورة ونضال شقورة ومحمد الشاعر وباسل شابط) فإذا ما أردت أن أتحدث عن حسن فهو حسن الخير والصدق والبراءة عمل علي الدوام معي في هذه التجارة التي لا يمكن أن يكون فيها خسارة والله عز وجل يقول (يا أيها الذين أمنوا هل أدلكم علي تجارة تنجيكم من عذاب اليم تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون)لقد كان حسن قمة في الأخلاق والمثابرة في العمل حيث عمل في جهاز الإعلام الحربي لسرايا القدس ليظهر الحقيقة للعالم أجمع ويوضح جهاد المجاهدين وفي المقابل يفضح إجرام المجرمين من اليهود الحاقدين ولم يكتفي حسن بذلك بل كان يشارك في عمليات قصف المغتصبات الصهيونية فلم يركن إلي الدنيا وزينتها بل كان لسان حاله يقول (وعجلت إليك ربي لترضي) وهكذا كان حال نضال ومحمد وباسل ونحن نعلم أن خيار المقاومة والجهاد صعب وقاسي ونعلم كذلك أن شعبنا يقف بين نارين نار الذل والهوان ونار الجهاد والمقاومة والاستشهاد عام مضي علي إرتحال حسن ونضال ومحمد وباسل ويستمر العدو في غطرسته واستمر شعبنا في جهاده ومقاومته واستمر أصحاب الأوهام والمتخاذلون في مراهنتهم علي أمريكا والكيان الصهيوني الهزيل في حين يسطر أبناء شعبنا المرابط ومجاهديه الأبطال أروع ملاحم التضحية العزة والفخار ويقدم خيرة مجاهديه نحو جنان الرحمن.
تعليق