حصاد القسام ليوم السبت الموافق 19/05/2007م : عملية (البرق الخاطف) الجريئة النوعية - قصف المغتصبات والمواقع العسكرية المحيطة بالقطاع بـ 22 صاروخ قسام - استهداف آليات العدو المتوغلة شرق بيت حانون بقذيفة Rpg و 3 قذائف ياسين - العدو يعترف بإصابات وخسائر مادية كبيرة.
التفاصيل في صفحات الموقع
تفاصيل عملية "البرق الخاطف"
{قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ }
بيان عسكري صادر عن:
..:: كتائب الشهيد عز الدين القسام ::..
تفاصيل عملية "البرق الخاطف"
كتائب القسام ترصد قوات خاصة صهيونية شمال بيت لاهيا في (تلة الداعور) وتنفذ هجوماً محكماً وتمطر القوات الخاصة بالرصاص والقنابل
بعون الله تعالى وقدرته وتمكينه .. وعلى درب الصحابي الجليل عبّاد بن بشر، وتصدياً لكل المحاولات الصهيونية لاجتياح أجزاء من شمال قطاع غزة، وفي إطار مفاجآت الموت التي أعدتها كتائب القسام للعدو الصهيوني ... تمكنت قوة خاصة من كتائب الشهيد عز الدين القسام من تنفيذ عملية نوعية متميزة، بعد خمس ساعات متتالية من الرصد والمتابعة والمراقبة الميدانية لمجموعة كبيرة من القوات الخاصة الصهيونية، في منطقة (تلة الداعور) مقابل محررة "ايلي سيناي" شمال مدينة بيت لاهيا، حيث تمكن المجاهدون وبسرعة خاطفة من الالتفاف على القوات الخاصة ومحاصرة مجموعة كبيرة من هذه القوات الخاصة عن بعد، ومن ثم تقدم باتجاهها مجاهد قسامي استشهادي في حوالي الساعة 21:00 من مساء اليوم، وذلك بالرغم من التحليق المكثف لطائرات الاستطلاع الصهيونية،و بالرغم من محاصرة المنطقة بالدبابات الصهيونية، وترجل المجاهد إلى مكان وجود الجنود وقدرت القوة بعشرين جندياً، وكانوا في حالة من الاسترخاء والشعور بالأمن بعد أن عاثوا فساداً في الأراضي الزراعية وابتزوا المزارعين والمواطنين واعتقلوا عدداً منهم، وكانوا يستخدمون الكشافات الضوئية لاستطلاع المكان، إلا أن المجاهد تمكن بعون الله من مباغتتهم بالرصاص والقنابل الهجومية عن بعد 20 متراً، حيث ساد الموت والجراح وسط هذه القوات التي اعتقدت أنها في مأمن نتيجة لبعد المنطقة عن المباني السكنية الفلسطينية، لكن عيون ورصاص وقنابل القسام كانت لهم بالمرصاد بفضل الله تعالى.. وقام مجاهدنا الاستشهادي بتبديل مخزن الرصاص أربع مرات وإلقاء عدد من القنابل وأكد مجاهدنا أنه سمع صرخات الاستغاثة والعويل من الجنود المجندلين على الأرض، وبعد أن نفدت ذخيرته تمكن من الانسحاب فوراً وقطع مسافة أكثر من(2 كيلو متر) راجلاً في ظروف صعبة للغاية حتى وصل آمناً تحفه رعاية الرحمن..
وقد تكمن المجاهدون من رصد سيارات الإسعاف الصهيونية الكبيرة المدرعة تأتي إلى المكان وحلقت الطائرات المروحية في الأجواء وتحركت الدبابات بشكل كثيف بحثاً عن المجاهد الذي كان في هذه الأثناء قد وصل بسلام إلى عرين المجاهدين.
إن كتائب الشهيد عز الدين القسام إذ تعلن عن هذه العملية البطولية الجريئة لتؤكد أن هذه العملية ليست إلا مقدمة لعمليات نوعية ومهمات جهادية فريدة ستطال رؤوس الصهاينة إذا ما أقدموا على اجتياح أي جزء من قطاع غزة بإذن الله تعالى.
وإنه لجهاد نصر أو استشهاد ،،،
كتائب الشهيد عز الدين القسام
السبت 02 جمادي الأولى 1428هـ
الموافق 19 /05/2007م
_______________________________________
شهود عيان و مصادر خاصة بالقسام تؤكد وجود خمسة قتلى على الأقل في عملية "البرق الخاطف" وكتائب القسام تنفي استشهاد اثنين من مجاهديها في العملية
{قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ }
بلاغ توضيحي صادر عن
..::: كتائب الشهيد عز الدين القسـام :::..
شهود عيان و مصادر خاصة بالقسام تؤكد وجود خمسة قتلى على الأقل في عملية "البرق الخاطف" وكتائب القسام تنفي استشهاد اثنين من مجاهديها في العملية
رغم محاولة العدو الصهيوني إخفاء خسائره الفادحة في عمليات المقاومة الفلسطينية، إلا أن الحقيقة تظهر ولو بعد حين، فبعد إعلاننا عن تنفيذ الهجوم الجريء والنوعي شمال بيت لاهيا (عملية البرق الخاطف)، وحيث أكد مجاهدنا الاستشهادي الذي انسحب بأمان من مكان العملية أنه شاهد القتلى والجرحى في صفوف القوات الخاصة الراجلة الصهيونية، وأنه قام بتفريغ أكثر من أربعة مخازن من الذخيرة وعدد من القنابل الهجومية وسط حشد للجنود الصهاينة، إلا أن العدو وفي تعليق أولي لأحد مراسليه العسكريين قال بأن الوحدة الصهيونية تمكنت من قتل اثنين من المهاجمين، ونحن في كتائب القسام ننفي نفياً قاطعاً استشهاد أي من مجاهدينا في هذا الهجوم، في دلالة واضحة على أن هناك قتلى على الأرض حاول الصهاينة إخفاءهم واشتبهوا بكونهم من المهاجمين .
وفي دليل آخر على كذب الاحتلال أكد شاهد عيان ومصدر خاص آخر بكتائب القسام أن الإسعافات الصهيونية المصفّحة التي حاصرت المكان قد انتشلت خمسة جثث ووضعتها في أكياس سوداء أمام أعين بعض شهود العيان الذين ترقبوا وتابعوا عن بعد ما حدث، وبعد خروج أحد شهود العيان من المنطقة ووصوله إلى مكان آمن أكد لنا أن العملية كانت بطولية والخسائر في الجنود الصهاينة كانت كبيرة..
وإننا في كتائب القسام إذ نبارك لأبناء شعبنا هذه العملية البطولية، لنؤكد بأن إخفاء العدو لخسائره لن يخفي حقيقة ما يعانيه العدو من فشل وخيبة في مواجهة صواريخ ورصاص وقذائف المقاومة.
وإنه لجهاد نصر أو استشهاد ،،،
كتائب الشهيد عز الدين القسام
الأحد 03 جمادي الأولى 1428هـ
الموافق 20 /05/2007م
التفاصيل في صفحات الموقع
تفاصيل عملية "البرق الخاطف"
{قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ }
بيان عسكري صادر عن:
..:: كتائب الشهيد عز الدين القسام ::..
تفاصيل عملية "البرق الخاطف"
كتائب القسام ترصد قوات خاصة صهيونية شمال بيت لاهيا في (تلة الداعور) وتنفذ هجوماً محكماً وتمطر القوات الخاصة بالرصاص والقنابل
بعون الله تعالى وقدرته وتمكينه .. وعلى درب الصحابي الجليل عبّاد بن بشر، وتصدياً لكل المحاولات الصهيونية لاجتياح أجزاء من شمال قطاع غزة، وفي إطار مفاجآت الموت التي أعدتها كتائب القسام للعدو الصهيوني ... تمكنت قوة خاصة من كتائب الشهيد عز الدين القسام من تنفيذ عملية نوعية متميزة، بعد خمس ساعات متتالية من الرصد والمتابعة والمراقبة الميدانية لمجموعة كبيرة من القوات الخاصة الصهيونية، في منطقة (تلة الداعور) مقابل محررة "ايلي سيناي" شمال مدينة بيت لاهيا، حيث تمكن المجاهدون وبسرعة خاطفة من الالتفاف على القوات الخاصة ومحاصرة مجموعة كبيرة من هذه القوات الخاصة عن بعد، ومن ثم تقدم باتجاهها مجاهد قسامي استشهادي في حوالي الساعة 21:00 من مساء اليوم، وذلك بالرغم من التحليق المكثف لطائرات الاستطلاع الصهيونية،و بالرغم من محاصرة المنطقة بالدبابات الصهيونية، وترجل المجاهد إلى مكان وجود الجنود وقدرت القوة بعشرين جندياً، وكانوا في حالة من الاسترخاء والشعور بالأمن بعد أن عاثوا فساداً في الأراضي الزراعية وابتزوا المزارعين والمواطنين واعتقلوا عدداً منهم، وكانوا يستخدمون الكشافات الضوئية لاستطلاع المكان، إلا أن المجاهد تمكن بعون الله من مباغتتهم بالرصاص والقنابل الهجومية عن بعد 20 متراً، حيث ساد الموت والجراح وسط هذه القوات التي اعتقدت أنها في مأمن نتيجة لبعد المنطقة عن المباني السكنية الفلسطينية، لكن عيون ورصاص وقنابل القسام كانت لهم بالمرصاد بفضل الله تعالى.. وقام مجاهدنا الاستشهادي بتبديل مخزن الرصاص أربع مرات وإلقاء عدد من القنابل وأكد مجاهدنا أنه سمع صرخات الاستغاثة والعويل من الجنود المجندلين على الأرض، وبعد أن نفدت ذخيرته تمكن من الانسحاب فوراً وقطع مسافة أكثر من(2 كيلو متر) راجلاً في ظروف صعبة للغاية حتى وصل آمناً تحفه رعاية الرحمن..
وقد تكمن المجاهدون من رصد سيارات الإسعاف الصهيونية الكبيرة المدرعة تأتي إلى المكان وحلقت الطائرات المروحية في الأجواء وتحركت الدبابات بشكل كثيف بحثاً عن المجاهد الذي كان في هذه الأثناء قد وصل بسلام إلى عرين المجاهدين.
إن كتائب الشهيد عز الدين القسام إذ تعلن عن هذه العملية البطولية الجريئة لتؤكد أن هذه العملية ليست إلا مقدمة لعمليات نوعية ومهمات جهادية فريدة ستطال رؤوس الصهاينة إذا ما أقدموا على اجتياح أي جزء من قطاع غزة بإذن الله تعالى.
وإنه لجهاد نصر أو استشهاد ،،،
كتائب الشهيد عز الدين القسام
السبت 02 جمادي الأولى 1428هـ
الموافق 19 /05/2007م
_______________________________________
شهود عيان و مصادر خاصة بالقسام تؤكد وجود خمسة قتلى على الأقل في عملية "البرق الخاطف" وكتائب القسام تنفي استشهاد اثنين من مجاهديها في العملية
{قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ }
بلاغ توضيحي صادر عن
..::: كتائب الشهيد عز الدين القسـام :::..
شهود عيان و مصادر خاصة بالقسام تؤكد وجود خمسة قتلى على الأقل في عملية "البرق الخاطف" وكتائب القسام تنفي استشهاد اثنين من مجاهديها في العملية
رغم محاولة العدو الصهيوني إخفاء خسائره الفادحة في عمليات المقاومة الفلسطينية، إلا أن الحقيقة تظهر ولو بعد حين، فبعد إعلاننا عن تنفيذ الهجوم الجريء والنوعي شمال بيت لاهيا (عملية البرق الخاطف)، وحيث أكد مجاهدنا الاستشهادي الذي انسحب بأمان من مكان العملية أنه شاهد القتلى والجرحى في صفوف القوات الخاصة الراجلة الصهيونية، وأنه قام بتفريغ أكثر من أربعة مخازن من الذخيرة وعدد من القنابل الهجومية وسط حشد للجنود الصهاينة، إلا أن العدو وفي تعليق أولي لأحد مراسليه العسكريين قال بأن الوحدة الصهيونية تمكنت من قتل اثنين من المهاجمين، ونحن في كتائب القسام ننفي نفياً قاطعاً استشهاد أي من مجاهدينا في هذا الهجوم، في دلالة واضحة على أن هناك قتلى على الأرض حاول الصهاينة إخفاءهم واشتبهوا بكونهم من المهاجمين .
وفي دليل آخر على كذب الاحتلال أكد شاهد عيان ومصدر خاص آخر بكتائب القسام أن الإسعافات الصهيونية المصفّحة التي حاصرت المكان قد انتشلت خمسة جثث ووضعتها في أكياس سوداء أمام أعين بعض شهود العيان الذين ترقبوا وتابعوا عن بعد ما حدث، وبعد خروج أحد شهود العيان من المنطقة ووصوله إلى مكان آمن أكد لنا أن العملية كانت بطولية والخسائر في الجنود الصهاينة كانت كبيرة..
وإننا في كتائب القسام إذ نبارك لأبناء شعبنا هذه العملية البطولية، لنؤكد بأن إخفاء العدو لخسائره لن يخفي حقيقة ما يعانيه العدو من فشل وخيبة في مواجهة صواريخ ورصاص وقذائف المقاومة.
وإنه لجهاد نصر أو استشهاد ،،،
كتائب الشهيد عز الدين القسام
الأحد 03 جمادي الأولى 1428هـ
الموافق 20 /05/2007م
تعليق