تويت
من وسط حلقة ضي القمر ، ترى الأنامل تعانق القلم ، الإحساس يحرر حبر القلم ، ليبوح بما يجول في الفكر ، كأنه منادياً للأحباب أطلقوا سراح الأحضان لتلتقي ، لتكتب دموع الأفراح فرحة أطفال فلسطين بلم شملنا ، لتبشر رجال أرض الرباط ببدء تحقيق حُلمنا ، لنسمع دعاء أمنا وهي تنسج غزلنا .
أقطعوا حبل الشيطان الواغد ، شمروا عن السواعد ، فكروا لتكون كلمتكم كلمة رجل واحد ، من أجل مستقبل الجيل الواعد ، الذي سيذهب ريح العدو الواغد .
يا من تحبون الرب الواحد ، كم بقي لظهور لوحة نصرنا المزينة بدماء عظمائنا .
يا من ترجون لقاء إلهنا ونبينا ، أرحموا آلام جرحانا ، حطموا قيود الذل والهوان لخيرة شبابنا القابعين خلف القضبان .
إنها الأمانة وإنها عرضت على السموات والأرض والجبال ، فأبين أن يحملنها فحملها الإنسان ، فأدوا حقها ليكون الفوز بالجنان ، بجوار الرحمان ، مع النبي المختار ، وأصحابه الأخيار .
أقطعوا حبل الشيطان الواغد ، شمروا عن السواعد ، فكروا لتكون كلمتكم كلمة رجل واحد ، من أجل مستقبل الجيل الواعد ، الذي سيذهب ريح العدو الواغد .
يا من تحبون الرب الواحد ، كم بقي لظهور لوحة نصرنا المزينة بدماء عظمائنا .
يا من ترجون لقاء إلهنا ونبينا ، أرحموا آلام جرحانا ، حطموا قيود الذل والهوان لخيرة شبابنا القابعين خلف القضبان .
إنها الأمانة وإنها عرضت على السموات والأرض والجبال ، فأبين أن يحملنها فحملها الإنسان ، فأدوا حقها ليكون الفوز بالجنان ، بجوار الرحمان ، مع النبي المختار ، وأصحابه الأخيار .
تعليق