تلفزيون نابلس- خلال اجتماع اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير يوم السبت الماضي، تحدّث الرئيس الفلسطيني، محمود عبّاس، بحسب ما أشارت مصادر مطلعة لصحيفة 'الأخبار اللبنانيبة '، عن الوضع في قطاع غزّة واتفاق التهدئة وصفقة إطلاق الجندي الإسرائيلي الأسير، جلعاد شاليط.
ووصف عبّاس ملف التهدئة في قطاع غزّة، في ضوء المفاوضات الأخيرة في القاهرة، بأنه «شائك يتعثر». وذهب أبعد من ذلك، إذ أضاف إنه «يتوقّع ضربة جديدة وقوية لقطاع غزة»، مستدلّاً بالتحليلات الإسرائيلية التي تتحدّث عن انهيار «إنجازات» عدوان «الرصاص المصهور».
أما في موضوع شاليط، فكشف أبو مازن، بحسب المصادر نفسها، عن أن «المطروح من الجانب الإسرائيلي لا يمكن قبوله. أكثر من 200 أسير من المقترح الإفراج عنهم من أبناء الضفة الغربية تنوي إسرائيل إبعادهم إلى غزة، في وقت يرفضون هم ذلك، ولهذا الخوف أن نكون أمام مرج زهور جديدة». وذكّر بتجربة مبعدي كنيسة المهد، التي قال إنه «كان من المعارضين لها».
ووصف عبّاس ملف التهدئة في قطاع غزّة، في ضوء المفاوضات الأخيرة في القاهرة، بأنه «شائك يتعثر». وذهب أبعد من ذلك، إذ أضاف إنه «يتوقّع ضربة جديدة وقوية لقطاع غزة»، مستدلّاً بالتحليلات الإسرائيلية التي تتحدّث عن انهيار «إنجازات» عدوان «الرصاص المصهور».
أما في موضوع شاليط، فكشف أبو مازن، بحسب المصادر نفسها، عن أن «المطروح من الجانب الإسرائيلي لا يمكن قبوله. أكثر من 200 أسير من المقترح الإفراج عنهم من أبناء الضفة الغربية تنوي إسرائيل إبعادهم إلى غزة، في وقت يرفضون هم ذلك، ولهذا الخوف أن نكون أمام مرج زهور جديدة». وذكّر بتجربة مبعدي كنيسة المهد، التي قال إنه «كان من المعارضين لها».
تعليق