نقل موقع إعلامي صهيوني شهادة أحد الجنود الذين شاركوا في الحرب على غزة، ويدعى "يتير أفريات" من كتيبة جولاني المختارة في الجيش الصهيوني, والذي أصيب بعد إطلاق مقاومين فلسطينيين قذائف هاون على القوة التي كان يشارك فيها.
ويصف الجندي أفريات الذي دخل إلى المستشفى إلى جانب 28 من زملائه أصيب معظمهم بجراحهم طفيفة, اللحظات التي تعرضوا فيها للقصف بالصعبة والعسيرة، حيث أصيب بجراح وصفت بالطفيفة ودخلت الشظايا في قدمه اليمنى, وقال "خفت أن أنزع القفازات من يدي لأني لم أكن متأكد من وجود يدي في مكانها".
ويضيف أفريات "لن أنسى هذا اليوم في حياتي, فالجرح الداخلي سيبقى معي، بالإضافة إلى الذكريات الصعبة لأصوات المعركة التي تأتيني في منامي".
ويخضع أفريات الذي يبلغ من العمر 20 عام ويقطن حاليا مدينة أسدود الواقعة جنوب الكيان الصهيوني, لتأهيل يستمر لـ 8 أشهر بعدما فقد الشعور بيده اليمنى نتيجة انقطاع الشريان, كما اضطر إلى الابتعاد عن الملابس الزيتية (لون الزي العسكري) حفاظا على حالته النفسية
ويصف الجندي أفريات الذي دخل إلى المستشفى إلى جانب 28 من زملائه أصيب معظمهم بجراحهم طفيفة, اللحظات التي تعرضوا فيها للقصف بالصعبة والعسيرة، حيث أصيب بجراح وصفت بالطفيفة ودخلت الشظايا في قدمه اليمنى, وقال "خفت أن أنزع القفازات من يدي لأني لم أكن متأكد من وجود يدي في مكانها".
ويضيف أفريات "لن أنسى هذا اليوم في حياتي, فالجرح الداخلي سيبقى معي، بالإضافة إلى الذكريات الصعبة لأصوات المعركة التي تأتيني في منامي".
ويخضع أفريات الذي يبلغ من العمر 20 عام ويقطن حاليا مدينة أسدود الواقعة جنوب الكيان الصهيوني, لتأهيل يستمر لـ 8 أشهر بعدما فقد الشعور بيده اليمنى نتيجة انقطاع الشريان, كما اضطر إلى الابتعاد عن الملابس الزيتية (لون الزي العسكري) حفاظا على حالته النفسية
تعليق