إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

جهود لعقد اجتماعات تمهيدية لإنجاح عمل لجان الحوار الوطني بغزة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • جهود لعقد اجتماعات تمهيدية لإنجاح عمل لجان الحوار الوطني بغزة

    فلسطين اليوم-غزة

    تبذل فصائل متعددة جهوداً حثيثة من أجل الاتفاق على عقد اجتماعات تمهيدية لإنجاح عمل لجان الحوار الوطني المقرر أن تعقد جلساتها في القاهرة في العاشر من شهر آذار الحالي.

    وأكدت مصادر موثوقة أن المشاورات تهدف إلى عقد اجتماعات قيادات ماراثونية في غزة بهدف الاتفاق على آليات عمل اللجان والقضايا التي يمكن أن تسبب في تأخير بدء عمل اللجان إن لم يتم تذليلها.

    وأكدت المصادر نفسها ,أن الجهود تبذلها حركة الجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية بشكل منفصل، ويتم خلالها الاتصال بالفصائل من أجل الحصول على موافقتها لعقد اللقاءات في غزة والذهاب بصورة واضحة إلى اجتماعات اللجان الخمس التي جرى الاتفاق على تشكيلها خلال حوارات القاهرة قبل أيام.

    وتوقعت المصادر أن توافق الفصائل على اللقاء سريعاً في غزة، مؤكدة أن ذلك سيؤدي إلى تسريع عمل اللجان.

    ولم يتم حتى الآن تحديد موعد عقد اجتماعات غزة، إلا أن المصادر تحدثت عن إمكانية بدء هذه اللقاءات خلال اليومين القادمين.

    من جانبه، ذكر محمود الزق عضو المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبيلصحيفة الايام ، أن هذا الجهد مطلوب من أجل تسريع عمل اللجان وتذليل كثير من العقبات.

    وقال الزق إن جبهة النضال ستنظم ثلاث ندوات موسعة لممثلي الفصائل بهدف الاتفاق على كثير من القضايا الخلافية ونقاش آليات عمل اللجان، خاصة لجان الحكومة والانتخابات والمصالحة الوطنية.

    من جهة أخرى، تداولت الأوساط السياسية معلومات متضاربة عن تسمية الفصائل لأعضائها المشاركين في اللجان، إذ قالت فصائل إنها سمت أعضاءها وامتنعت أخرى عن الحديث عن هذه الأسماء.

    وقال الزق إن كل الفصائل سلمت القيادة المصرية أسماء ممثليها في اللجان أثناء حوار القاهرة.

    وتابع: لا أعرف السبب الذي يجعل بعض الفصائل تخفي هذه القضية.
    22:2 سرايا القدس رمز المقاومة فى فلسطين

  • #2
    عمرو موسى طالب بعدم تدمير قطاع غزة مجدداً ::

    3 / 03 / 2009 - 08:55 صباحاً تاريخ الإضافة :


    فلسطين اليوم – قسم المتابعة

    طلب الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى ضمانات لعدم تدمير قطاع غزة مجددا، مؤكدا أن «الحجة السقيمة بأن كل مبنى (في فلسطين) إنما يخفي إرهابيا وكل شجرة إنما تظلل فدائيا، مرفوضة وكاذبة».



    واقترح في كلمته أن يشير البيان الختامي للمؤتمر إلى رفض المجتمع الدولي سياسات التدمير والتخريب في الأراضي المحتلة «باستخدام قوة غير متكافئة وأسلحة بالغة الأثر واسعة الضرر يحرّمها الضمير الدولي بل والقانون الدولي»، والمطالبة الحاسمة بعدم المسّ بالبنية الأساسية للأراضي المحتلة مجددا.



    واعتبر أن الاجتماع يمثل رسالة قوية مفادها أن العالم يقف مع شعب فلسطين وأن المجتمع الدولي لن يقبل وضعه كرهينة لهذه الحلقة المفرغة. وقال إن الحل لن يتم فقط بإعادة البناء «وإنما أيضا بضمان أن هذا البناء لن يدمر مرة أخرى، وأن على الاحتلال الإسرائيلي أن يلتزم القانون الدولي الإنساني»، مضيفا أن إعفاء إسرائيل من هذا الالتزام «كان كارثة سياسية بل وسقطة حضارية».



    وأوضح أن «استهداف الأطفال والمدنيين سواء كانوا فلسطينيين أم إسرائيليين أمر يجب أن يتوقف، لكنها في النهاية مسؤولية الاحتلال الإسرائيلي الذي هو أصل البلاء كله»، مشيرا إلى أن المبادرة العربية للسلام تعرض «سلاما مشرفا لجميع الأطراف» وهي لا تزال مطروحة حتى الآن من دون وجود طرح سلمي إسرائيلي اطلاقا. وأعرب عن دعم الجامعة العربية للتوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحركة «حماس» يكون «أساسها فتح المعابر وإنهاء الحصار وتبادل الأسرى وتثبيت وقف إطلاق النار، وكذلك تدعم الجهد المهم للتوصل إلى مصالحة وطنية فلسطينية تؤدي إلى تشكيل حكومة وفاق أو توافق وطني فلسطيني». وقال: «ما نحتاج إليه هو سياسة دولية موضوعية ووساطة نزيهة لقيادة هذا العمل التاريخي نحو تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة».
    22:2 سرايا القدس رمز المقاومة فى فلسطين

    تعليق


    • #3
      شرم الشيخ يطالب "إسرائيل" بفتح المعابر فوراً ويدعم السلطة::

      3 / 03 / 2009 - 08:51 صباحاً تاريخ الإضافة :


      فلسطين اليوم – قسم المتابعة

      دعا مؤتمر شرم الشيخ لدعم الاقتصاد الفلسطيني وإعادة إعمار قطاع غزة الى «الفتح الفوري والكامل وغير المشروط للمعابر مع قطاع غزة»، وقدم دعماً قوياً للسلطة الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس، معلناً جمع 4.481 بليون دولار للفلسطينيين. وفيما طالب العديد من المشاركين في المؤتمر بضمان عدم تدمير اسرائيل ما يعاد بناؤه في غزة، طلبت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون ضمانات بألا تذهب المساعدات الاميركية الى «الأيدي الخطأ»، في اشارة الى حركة «حماس» التي حذر الناطق باسمها من ان استبعادها «سيقوض الجهود الدولية لاعادة الاعمار».



      في غضون ذلك، صرح وزير الخارجية السوري وليد المعلم على هامش المؤتمر بأن بلاده اقترحت عقد قمة رباعية تضم مصر والسعودية وقطر «لتصفية الخلافات العربية»، مضيفاً انه بحث هذا الاقتراح مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز. ولم يحدد طبيعة الرد، لكنه قال انه «تم الاتفاق على وقف الحملات الاعلامية بين البلدان العربية»، مضيفا ان «ما يحدث سوء فهم سببه الإعلام، والأمر لا يحتاج الى مصالحة وانما الى حوار متبادل».



      وقالت كلينتون في مؤتمر صحافي قبل توجهها الى اسرائيل مساء امس انها «قلقة من استمرار الهجمات بالصواريخ من غزة»، داعية «كل الأطراف الى التحرك باتجاه وقف لإطلاق النار قابل للاستمرار». واضافت: «من الصعب جداً على اي دولة ان تجلس ساكنة وتتلقى الهجمات بالصواريخ على شعبها». واوضحت ان الولايات المتحدة تشجع الجهود المصرية من أجل التوصل الى وقف للنار، و «على استعداد لبدء ديبلوماسية ناشطة مع كل الأطراف من اجل التوصل الى تسوية شاملة تجلب الامن والسلام لاسرائيل وجيرانها العرب»، كما لن تتخلى عن حل الدولتين. كما دعت «حماس» الى الاعتراف باسرائيل وبالاتفاقات معها ونبذ العنف.



      من جانبه، أعلن وزير الخارجية المصري احمد ابو الغيط في ختام المؤتمر الذي عقد بمشاركة 71 دولة ونحو 16 منظمة دولية، ان المشاركين تعهدوا تقديم 4.481 بليون دولار للفلسطينيين، قال انها ستضاف الى تعهدات سابقة «فيبلغ اجمالي المبلغ 5 بلايين و200 مليون دولار»، في اشارة الى تعهدات سابقة أعلنتها دول عربية خلال قمة الكويت للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في النصف الثاني من كانون الثاني (يناير) الماضي.



      وجاء اكثر الدعم من دول الخليج العربية والولايات المتحدة واللجنة الاوروبية، بينما تعهدت دول أخرى بينها تركيا وايطاليا وألمانيا والجزائر بمساهمات، علماً ان السلطة الفلسطينية قدمت الى المؤتمر خطة بقيمة بليونين و800 مليون دولار تشمل قيمة مشاريع إعادة إعمار قطاع غزة والعجز في الموازنة للعام 2009.



      وقال أبو الغيط وهو يتلو البيان الختامي للمؤتمر: «أعرب المشاركون عن نيتهم ضخ مساعداتهم للخطة من خلال حساب الخزينة الموحد والآليات والصناديق الاقليمية القائمة فعلا»، مشيراً الى الآليات التي استحدثها البنك الدولي وبنك التنمية الإسلامي والآلية الموحدة التي وضعتها الأمم المتحدة وتلك التي اعتمدتها المفوضية الأوروبية (بيغاس) لإنعاش القطاع الخاص وتنمية الاستثمار، ووضعت تحت تصرف المانحين الدوليين. وشدد على أن المجتمع الدولي سيتعامل مع أي حكومة يتفق عليها الفلسطينيون والتي ستكون خلاصة الحوار الوطني الفلسطيني الذي يجري من دون تدخلات تؤثر على المتحاورين.



      وعلمت «الحياة» ان خلافات وقعت بين الدول العربية والدول المانحة في شأن آليات الإعمار، اذ تمسكت الدول المانحة بالآلية الاوروبية (بيغاس)، في حين تمسك الاميركيون بآلية وكالة التنمية الاميركية، كما تمسكت دول الخليج بأن تتم من خلال «صندوق الخليج».



      وشدد البيان الختامي على أهمية تحقيق المصالحة الفلسطينية والتهدئة باعتبارهما مطلبين ضروريين لإنجاح جهود إعادة الإعمار، وطالب بالفتح الفوري والدائم وغير المشروط لكل معابر اسرائيل مع قطاع غزة لإتاحة حرية الحركة للأشخاص والبضائع الى غزة بشكل يمكّن الفلسطينيين من إعادة بناء ما تم تدمير. كما شدد المشاركون على الضرورة الملحة لكسر دائرة التدمير والإعمار في غزة، وطالبوا اسرائيل بالاحترام الكامل للقانونين الدولي والانساني ووقف استهداف أو تدمير البنية التحتية المدنية والاقتصادية للقطاع. وفي هذا الصدد، قال وزير الخارجية النروجي يوهانس ستور: «نرفض تقديم أي مبالغ مالية أو تعهدات من أجل إعمار غزة، ليس من المعقول أن نقوم بالإعمار ثم تدمر إسرائيل المنشآت التي نعمرها كما حدث في السابق. نريد ضمانات دولية قبل دفع أي مبالغ حتى لا يتكرر الأمر».



      وفي المؤتمر الذي شكل اكبر تظاهرة عربية ودولية لإعادة إعمار غزة ودعم السلطة، كان لافتا غياب «حماس» وتغييبها، رغم أنها الجهة التي تسيطر على غزة والتي يمكن أن تقدم تسهيلات حقيقية على الأرض لعملية الإعمار في غزة. كما لم يحمّل المؤتمر اسرائيل اي مسؤولية عن الدمار الذي لحق بغزة ولم يأت ذكرها مقترنا باستحقاقات محددة مثل دفع تعويضات لضحايا العدوان، باستثناء كلمات الوفود العربية.
      22:2 سرايا القدس رمز المقاومة فى فلسطين

      تعليق


      • #4
        يديعوت: سـرايـا القـدس تمتـلك صواريخ لم تعهدها "إسرائيل" من قبل ::

        2 / 03 / 2009 - 04:23 مساءًً تاريخ الإضافة :


        فلسطين اليوم : ترجمة خاصة

        ذكرت محافل إعلامية عبرية أن سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، تمتلك صواريخ ذات قوة يمكنها اختراق الجدران والخرسانة المسلحة المستخدمة في التحصينات التي أقيمت المستوطنات الواقعة بما يسمى "غلاف غزة".



        وذكر أليكس فيشمان المراسل العسكري لصحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية في تقرير له، أن الجهاد الإسلامي أطلق أمس الأول صاروخاً لم نعهده من قبل, بقطر 175 مليمتراً"، لافتاً إلى أن الجيش اكتشف لأول مرة أن الصاروخ ذو قدرة على اختراق الجدران المسلحة في إحدى المدارس المحيطة بغزة.



        وأشار هذا المراسل إلى أن ذلك يدل على أن الوضع يزداد خطورة، موضحاً أن "الجيش ينتظر الأوامر كي يثبت جدارته كما قم بذلك في عملية "الرصاص المصبوب" حيث توجد لديه أجوبة عسكرية لمواجهة الصواريخ, إذا أعطي الأوامر اللازمة لذلك".
        22:2 سرايا القدس رمز المقاومة فى فلسطين

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيك أخي الكريم
          سبحان الله وبحمده *** سبحان الله العظيم

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيك يا طيب

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيك يا طيب
              سرايا القدس شرفاء الوطن والمقاومة الشريفة ضد الصهاينة

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيك يا طيب
                إن اسرائيل قوية فى أذهاننا فقط ، وعندما نسقط هذا الوهم ونستخدم القوة الكامنة فينا سنجد أن هذا الكيان الذى إسمه إسرائيل أوهن من بيت العنكبوت

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك أخي الكريم
                  22:2 سرايا القدس رمز المقاومة فى فلسطين

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم


                    بارك الله فيك يا طيب

                    تعليق


                    • #11
                      شكرا اخى الحبيب
                      22:2 سرايا القدس رمز المقاومة فى فلسطين

                      تعليق


                      • #12
                        التحية لسرايا القدس
                        22:2 سرايا القدس رمز المقاومة فى فلسطين

                        تعليق

                        يعمل...
                        X