إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هآرتس: صواريخ غزة تواصل زرع الرعب في البلدات الإسرائيلية والحرب لم تحقق الردع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هآرتس: صواريخ غزة تواصل زرع الرعب في البلدات الإسرائيلية والحرب لم تحقق الردع

    ::مقابلات و تقارير / هآرتس: صواريخ غزة تواصل زرع الرعب في البلدات الإسرائيلية والحرب لم تحقق الردع::

    2 / 03 / 2009 - 11:56 صباحاً تاريخ الإضافة :


    فلسطين اليوم : ترجمة خاصة

    وصفت صحيفة "هآرتس" العبرية في عددها الصادر اليوم الاثنين، تهديدات رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلية أيهود أولمرت بتجديد العدوان على غزة بأنها عقيمة وسخيفة.

    وكتبت الصحيفة في افتتاحيتها تقول:" بينما تستمر نار الصواريخ على بلدات الجنوب وكأنه لم تكن حرب لوضع حد لها، كرر أمس رئيس الوزراء أيهود أولمرت تهديده وكأنه يوجد لتهديداته أي مفعول كان".

    وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الحكومة الإسرائيلية المنصرفة لم يتعلم شيئاً، لافتةً إلى أنه و بعد أن لم تجد حرب إسرائيل في شيء حيال الصواريخ التي تواصل السقوط وزرع الرعب تثبت انه لم يتحقق أي ردع.

    وأوضحت أن أولمرت يواصل انتهاج لغة التهديد الماضية "وكأننا لم نوجعه ولم نمس بما فيه الكفاية بسكان غزة، دون جدوى".

    وأضافت الصحيفة مخاطبةً أولمرت:" ليس الآن هو زمن التهديدات، بل زمن المفاوضات؛ المزيد من الهجمات لن تضع حدا لنار الصواريخ، وهذا لن يحققه إلا اتفاق تهدئة على مدى طويل".

    وبينت "هآرتس" أن هذا الاتفاق كان من قبل قابلاً للتحقق، مستدركاً بالقول:" لو لم يتصلب رئيس الوزراء في موقفه فجأة وربط فتح المعابر بتحرير جلعاد شاليط، لكانت التهدئة دخلت حيز التنفيذ، وكان الأمن عاد إلى بلدات الجنوب، مثلما تستحقه أخيراً".

    وتابعت تقول:" كما أن تحرير شاليط كان في متناول اليد، لو دخلت الحكومة في مفاوضات جدية مع "حماس"، بدل إضاعة الوقت على النزاعات الداخلية، ولكن أولمرت قرر ربط الأمرين معاً، وفي كليهما يضيع وقتاً باهظاً أغلى من الذهب دون قرار وهكذا فانه يعرض للخطر الأمرين بشكل جسيم".
    تحية الي حزب الله من سرايا القدس - مدينة جنين




  • #2
    الله واكبر جلجلت

    تعليق


    • #3
      الي الامام ياسرايا القدس
      تحية الي حزب الله من سرايا القدس - مدينة جنين



      تعليق


      • #4
        ولن تحميهم ملاجهم من القصف القدسى المبارك
        وهذا اول الغيث والويل من اعصارنا
        إن اسرائيل قوية فى أذهاننا فقط ، وعندما نسقط هذا الوهم ونستخدم القوة الكامنة فينا سنجد أن هذا الكيان الذى إسمه إسرائيل أوهن من بيت العنكبوت

        تعليق

        يعمل...
        X