إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عااااااجل // الصواريخ التي اطلقت بالامس ليست جراد وانما من تصنيع الجهاد الاسلامي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    ترجمعة موقع يدعوت احرنوت

    صواريخ غراد اخترقت تحصينات المدرسة وكان من النوع الذي نادرا ما أطلقت ، مع إمكانية واسعة لأضرار.
    وفي المجموع ، سبعة صواريخ اطلقت على اسرائيل من قطاع غزة يوم السبت


    ويقول خبراء ان اثنين من صواريخ غراد سقط في عسقلان صباح اليوم السبت كانت النماذج الجديدة والمحسنة ، وقادرة على تدمير أكبر من تلك التي عادة ما تطلق من غزة.

    وسقط صاروخ على مدرسة في المدينة الجنوبية ، ونجحت في اختراق تحصينات تستعمل لحمايتها من القذائف.

    . وقالت الشرطة مساء السبت أنه منذ انتهاء الهجوم الاسرائيلي في قطاع غزة 64 صاروخا وقذيفة هاون سقطت على ضرب الجنوب ، مما اسفر عن اصابة اربعة اشخاص وتسبب في 14 يعانون من الصدمة.

    . فإن صواريخ غراد التي ضربت عسقلان هما من خمسة أو ستة فقط المصنعة محليا 170 ملم من صنع الجهاد الاسلامي والصواريخ التي اطلقت على اسرائيل من أي وقت مضى ، كما يقول الخبراء.

    فإن نادرا ما تستخدم صواريخ يبلغ مداها 14 كيلومترا (8.6 ميلا) وقادرة على أضرار جسيمة ، ويتضح ذلك من تدمير ووصف الشهود عن موقع هجوم السبت.

    . وطلب اثنان جرارات لسحب الصواريخ من الأرض التي وقعت في المقدمة.


    . اربعة صواريخ قسام اطلقت ايضا على النقب اليوم السبت ، وبذلك يصبح العدد الإجمالي للقذائف الى سبعة.
    . الاول سقط في أماكن مفتوحة بالقرب من كيبوتز Hanegev الشعار في المجلس الإقليمي ، وسكان ان اللون الاحمر في حالة تأهب ، الى التحذير من القذائف القادمة ، ولم يكن بدا في الكيبوتز.
    . وكان بدا في بلدة أخرى في المنطقة ، ولكن.

    . وسقط صاروخ آخر في المجلس الاقليمي اشكول في الرابعة مساء وسقط جنوب مدينة عسقلان.
    . ولا وقوع اصابات أو أضرار في أي من هذه الهجمات.


    . وقد أعلنت بلدية عسقلان المدارس ستعمل كالمعتاد يوم الاحد ، باستثناء المدرسة تأثرت غراد.
    تهنئة من شباب حركة الجهاد الاسلامي في مدينة خانيونس
    الي أعضاء شبكة حوار بوابة الأقصي.
    بمناسبة ولادة نبي الهدي والرحمة محمد صلي الله عليه وآله وسلم
    وكل عام وأنتم الي الله ورسوله أقرب


    تعليق


    • #17
      نااااااااااار

      شباب السرايا


      َيا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ خُذُواْ حِذْرَكُمْ فَانفِرُواْ ثُبَاتٍ أَوِ انفِرُواْ جَمِيعاً

      تعليق


      • #18
        التصنيع المحلي عند اعداء الله اليهود اخطر من الجراد
        تهنئة من شباب حركة الجهاد الاسلامي في مدينة خانيونس
        الي أعضاء شبكة حوار بوابة الأقصي.
        بمناسبة ولادة نبي الهدي والرحمة محمد صلي الله عليه وآله وسلم
        وكل عام وأنتم الي الله ورسوله أقرب


        تعليق


        • #19
          يديعوت احرانوت:قادة اسرائيليين عسكريين يوجهون انتقادات لاذعة ضد الإدارة السياسية منذ انتهاء حرب الرصاص المصبوب على قطاع غزة ويؤكدون أنها لم تجنى اي ثمار

          القدس المحتلة / سما / كتب المحللان السياسيان في صحيفة هآرتس عاموس جيلعاد وأفي يششكروف مقال تحت عنوان "عدم التفاهم سيساهم في استمرار إطلاق النار" في صفحات هآرتس وورد: "إن الصواريخ التي سقطت على عسقلان أمس، والتي يتضح بأنها سقطت على يد الجهاد الإسلامي وبغض النظر من حركة حماس، كانوا بمثابة تذكرة من الفلسطينيين في غزة الذين ينتظرون التوصل لترتيب سريع لفتح المعابر مقابل التهدئة، وبأن عدم التوصل لهذا الترتيب يعني استمرار إطلاق النار وربما ارتفاع وتيرته".

          من جانب آخر كتبت يديعوت أحرنوت بأن قادة اسرائيليين عسكريين يوجهون انتقادات لاذعة ضد الإدارة السياسية منذ انتهاء حرب الرصاص المصبوب." الجيش الإسرائيلي قام بكل ما طلبت منه الإدارة السياسية، ولكن للأسف لا يوجد من يقطف الثمار، فبدل من العمل على التوصل إلى ترتيب هم مشغولون في السياسة قالت جهة عسكرية رفيعة المستوى في الجيش الإسرائيلي.

          ويصف قادة عسكريين اسرائيليين وفقا ليديعوت أحرنوت بأن الردود الفعل السياسية كانت فقط أقوال متناثرة، وكتبت يديعوت أحرنوت ردود الفعل." في حال قرر أعدائنا بأنهم لم يكتفوا بالضربات التي تلقوها، وبأنهم معنيون بمواصلة الحرب، فإن إسرائيل ستكون جاهزة لمواصلتها بقوة". قال اولمرت في 18/1/2009.

          وواصلت يديعوت أحرنوت نقلها للتصريحات التي أفاد بها قادة سياسيين بعد الانتهاء من الحرب على غزة كتبت:" إذا كان هناك شك، فإن الشك قد انتهى، لن نتنازل لحركة حماس، ولن نسمح له بالعربدة". قال ايهود بارك في 18/2/2009. وعاد وكرر اولمرت": قوات الجيش الإسرائيلي في الميدان ردوا على العبوة الناسفة، ولكن الرد الإسرائيلي على إطلاق النار قادم". قال اولمرت في 29/1/2209، وأضاف في نهاية كانون الثاني إذا كانت هناك حاجة، فإن الجيش الإسرائيلي سيدخل في حملة عسكرية جديدة ضد غزة".

          وتابعت يديعوت أحرنوت بنقل ما وصفته بردود فعل اسرائيلية "عبارة فقط عن أقوال" وأضافت نقلا عن تصريحات اولمرت:"المجلس السياسي الأمني الثلاثي في الحكومة الإسرائيلية ليفني بارك اولمت صرح بأنه في حال تم إطلاق نار جنوب إسرائيل ستكون ردة فعل حادة وفورية، وستكون في الوقت والطريقة التي نريدها". وكان وزير الأمن الإسرائيلي قد ذكر في الرابع من شباط :" أنا انصح حركة حماس عدم التعامل بذكاء، فصاروخ جراد الذي سقط في عسقلان، لن يمر بدون ردة فعل".
          وداعا ... أحبتي

          تعليق


          • #20
            والله شباب السرايا نااااااااااااار

            الف تحية الى شباب وحدة التصنيع في السرايا

            تعليق


            • #21
              هآرتس: إطلاق الصواريخ على مدن المستوطنات سيتواصل مع عدم وجود اتفاق

              القدس المحتلة / سما / ذكرت صحيفة هآرتس أن الصاروخ الذي أطلقه الفلسطينيون بالأمس على عسقلان، قام بإطلاقه نشطاء من الجهاد الإسلامي مع غض الطرف من قِبل حركة حماس.

              وقالت هآرتس في تحليل لها اليوم: "الفلسطينيون كانوا يتوقعون التوصل إلى تفاهم سريع للتهدئة وفتح المعابر كاملة، ولكن هذا لم يحدث، ولذلك نرى استمراراً لإطلاق الصواريخ".

              وأضافت "أمس كان تذكاراً مزعجاً جداً، حيث أُطلق صاروخ من مدى بعيد أكثر من 16 كم، ويحمل رأس متفجر أكبر بكثير ويحدث أضراراً جسيمة، ويتراوح وزن المتفجرات إلى 15 كجم، ولو لم يكن يوم سبت وعطلة في المدرسة التي سقط فيها الصاروخ لحدثت كارثة".

              وأوضحت هآرتس أن الجيش نفّذ ما طلب منه وأدى مهمته كاملة، مشيرة إلى أن الكرة الآن في ملعب الساسة الإسرائيليين، وقالت "هنا مطلوب أمرين، الأول: التوصل بسرعة إلى اتفاق تفاهم على تهدئة سريعة، وإذا لم ينجح هذا الأمر بالإمكان التوجه نحو الأمر الثاني وهو: العودة إلى القتال وبشكل موسع".

              وأضافت "هنا نستطيع القول أنه وبعد 6 أسابيع من انتهاء الحرب وعملية الرصاص المصبوب، ما يعيق التقدم في الذهاب إلى تفاهم لوقف إطلاق النار هو الخلاف والجدل القائم في إسرائيل، فنجد أن أولمرت وليفني يتحفظون على اتفاق مع حماس، وباراك يؤيد، وعلى ما يبدو فإن الحكومة القادمة يتحفظون على اتفاق مع حماس".

              وتابعت الصحيفة: "موضوع الحكومة القادمة وبعد تشكيلها سيقرر نتنياهو ماذا سيحدث، وكذلك قرار الكابينيت يوم 18-2-2009، والتي ربطت موضوع شاليط بالتهدئة وفتح المعابر، وإلى أن تتوصل إسرائيل وحماس على قائمة الأسماء فلن يحدث أي جديد".

              وأشارت هآرتس إلى أن الصواريخ ما تزال تُطلق على بلدات ومدن غلاف غزة، ولكنها ليست بالكثافة والحجم التي سبقت الحرب أو أثناءها، وأكدت الصحيفة على أن انجازات الحرب أصبحت تتلاشى وتذوب شيئًا فشيئًا، لافتة إلى أن حماس غير متحمسة للدخول على الخط في جولة أخرى من التصعيد.

              وادعت الصحيفة أن حماس تريد التهدئة مع إسرائيل لكن بشروط أفضل من السابق, وأن الأيام القادمة ستكون لمصلحة حماس وتعطيها الوقت الكافي للمناورة, مشيرة إلى أنه بعد يومين سيُعقد مؤتمر لإعادة اعمار قطاع غزة مما سيزيد الضغط على إسرائيل لفتح المعابر, عدا عن أن البنك الدولي رفع توصية للسماح بإدخال مواد البناء إلى القطاع.

              وخلصت الصحيفة إلى أن ما سبق يصب في صالح حماس، منوهة إلى أنه وفي ظل عدم وجود اتفاق فإن الصواريخ ستستمر في السقوط على الجنوب، وستبقى معاناة السكان هناك قائمة.
              وداعا ... أحبتي

              تعليق


              • #22
                هآرتس: 'إطلاق الصواريخ على مدن الغلاف سيتواصل مع عدم وجود اتفاق'


                موقع عكا الاخباري

                ذكرت صحيفة هآرتس أن الصاروخ الذي أطلقه الفلسطينيون بالأمس على عسقلان، قام بإطلاقه نشطاء من الجهاد الإسلامي مع غض الطرف من قِبل حركة حماس.

                وقالت هآرتس في تحليل لها اليوم: "الفلسطينيون كانوا يتوقعون التوصل إلى تفاهم سريع للتهدئة وفتح المعابر كاملة، ولكن هذا لم يحدث، ولذلك نرى استمراراً لإطلاق الصواريخ".

                وأضافت "أمس كان تذكاراً مزعجاً جداً، حيث أُطلق صاروخ من مدى بعيد أكثر من 16 كم، ويحمل رأس متفجر أكبر بكثير ويحدث أضراراً جسيمة، ويتراوح وزن المتفجرات إلى 15 كجم، ولو لم يكن يوم سبت وعطلة في المدرسة التي سقط فيها الصاروخ لحدثت كارثة".

                وأوضحت هآرتس أن الجيش نفّذ ما طلب منه وأدى مهمته كاملة، مشيرة إلى أن الكرة الآن في ملعب الساسة الإسرائيليين، وقالت "هنا مطلوب أمرين، الأول: التوصل بسرعة إلى اتفاق تفاهم على تهدئة سريعة، وإذا لم ينجح هذا الأمر بالإمكان التوجه نحو الأمر الثاني وهو: العودة إلى القتال وبشكل موسع".

                وأضافت "هنا نستطيع القول أنه وبعد 6 أسابيع من انتهاء الحرب وعملية الرصاص المصبوب، ما يعيق التقدم في الذهاب إلى تفاهم لوقف إطلاق النار هو الخلاف والجدل القائم في إسرائيل، فنجد أن أولمرت وليفني يتحفظون على اتفاق مع حماس، وباراك يؤيد، وعلى ما يبدو فإن الحكومة القادمة يتحفظون على اتفاق مع حماس".

                وتابعت الصحيفة: "موضوع الحكومة القادمة وبعد تشكيلها سيقرر نتنياهو ماذا سيحدث، وكذلك قرار الكابينيت يوم 18-2-2009، والتي ربطت موضوع شاليط بالتهدئة وفتح المعابر، وإلى أن تتوصل إسرائيل وحماس على قائمة الأسماء فلن يحدث أي جديد".

                وأشارت هآرتس إلى أن الصواريخ ما تزال تُطلق على بلدات ومدن غلاف غزة، ولكنها ليست بالكثافة والحجم التي سبقت الحرب أو أثناءها، وأكدت الصحيفة على أن انجازات الحرب أصبحت تتلاشى وتذوب شيئًا فشيئًا، لافتة إلى أن حماس غير متحمسة للدخول على الخط في جولة أخرى من التصعيد.

                وادعت الصحيفة أن حماس تريد التهدئة مع إسرائيل لكن بشروط أفضل من السابق, وأن الأيام القادمة ستكون لمصلحة حماس وتعطيها الوقت الكافي للمناورة, مشيرة إلى أنه بعد يومين سيُعقد مؤتمر لإعادة اعمار قطاع غزة مما سيزيد الضغط على إسرائيل لفتح المعابر, عدا عن أن البنك الدولي رفع توصية للسماح بإدخال مواد البناء إلى القطاع.

                وخلصت الصحيفة إلى أن ما سبق يصب في صالح حماس، منوهة إلى أنه وفي ظل عدم وجود اتفاق فإن الصواريخ ستستمر في السقوط على الجنوب، وستبقى معاناة السكان هناك قائمة.
                تهنئة من شباب حركة الجهاد الاسلامي في مدينة خانيونس
                الي أعضاء شبكة حوار بوابة الأقصي.
                بمناسبة ولادة نبي الهدي والرحمة محمد صلي الله عليه وآله وسلم
                وكل عام وأنتم الي الله ورسوله أقرب


                تعليق


                • #23
                  اسأل الله ان تعود سرايا القدس الى اوج عظمتها وقدرتها

                  تعليق


                  • #24
                    الله أكبر ولله الحمد

                    تعليق


                    • #25
                      جلجلت هذا ما يقال عن صاروخ عسقلان «الشظايا اخترقت الباب كالزبدة».
                      «غراد مطوّر» يخترج «المجال الآمن» لمدرسة في عسقلان..



                      اخترق صاروخ الـ«غراد» الذي سقط في ساحة مدرسة في عسقلان، يوم أمس، ملجأ المدرسة (يدعى المجال الآمن وهو بديل عن الملجأ حسب القانون الإسرائيلي) وانتشرت الشظايات في داخله. وتقول صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية إن أفراد الشرطة وخبراء المتفجرات الذين وصلوا إلى مكان الانفجار «لم يصدّقوا، فقد اخترقت القذيفة الصاروخية المجال المحصّن في المدرسة وانتشرت شظاياها داخله» وقالوا: «لو كان طلاب في المدرسة لما ساعدهم المجال الآمن».

                      وبعد فحص القذيفة تبيّن أن قطرها 170 مم وتحتوي على كمية متفجرات وكريات حديدية أكثر بكثير من قذيفة «غراد» عادية ذات قطر 122مم.

                      وأفادت تقديرات خبراء المتفجرات بأن القذيفة تمّ تصنيعها في غزة، وحسب تقديرهم فإن «الأمر يثبت أن صناعة الصواريخ في قطاع غزة تطوّرت وعادت إلى ما قبل عملية الرصاص المصبوب». وأضافوا أن ذلك يعني أن «المجالات المحصّنة» العادية لم تعد ذات فائدة. وقال أحد أفراد الشرطة أن «الشظايا اخترقت الباب كالزبدة». وأضاف كان «الدمار هائلاً رغم أن الحديث لا يدور عن إصابة مباشرة للمبنى، ولكن الدمار كان كما لو أن الإصابة مباشرة، وهذا يدلّ كم كان شدة الانفجار هائلة».

                      وقال خبيرا متفجرات «إنه صاروخ نادر، فانفجاره أقوى من الغراد الذي نعرفه. لا أعرف إن كان يمكن اعتبار ذلك مؤشراً على الارتقاء درجة، ولكننا لا نعرف أي اسم سنطلق على الصاروخ. فالقذيفة لا تبدو مثل غراد عادي، وحجمها أكبر من القسام، حتى أننا لم نجد محر ّكها».

                      وتقول صحيفة «يديعوت أحرونوت» إن هذا النوع من الصاروخ يغي ّر الوضع في الجنوب، ففي مدارس عسقلان يوجد فقط «مجالات آمنة» التي لم تعد آمنة أمام هذا النوع من الصواريخ. ولكن في مستوطنات محيط غزة فالغرف الآمنة محصّنة ضد هذا النوع من الصواريخ.

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة ابو حمزة السمسماوى مشاهدة المشاركة
                        اسأل الله ان تعود سرايا القدس الى اوج عظمتها وقدرتها
                        ياااااااااااااااااااااااااااااااارب

                        تعليق


                        • #27
                          مصادر إسرائيليةالصواريخ التي أُطلقت باتجاه عسقلان ذات قدرةتدميريّة

                          قالت المصادر الإعلامية الصهيونية أن الصواريخ التي أُطلقت يوم امس السبت على مدينة عسقلان المحتلة هي صواريخ محلية الصنع متطورة عن ذي قبل، واشارت هذه المصادر أن هذه الصواريخ تحمل متفجرات أكثر تدميراً من الصواريخ المعهودة.



                          كما أكدت هذه المصادر نقلاً عن خبراء المتفجرات الصهاينة بأن قطر هذه الصواريخ 170 مليمتر وزعمت تلك المصادر إلى أن المعلومات الاستخباراتية تؤكد أن" الجهاد الإسلامي" هو من أطلق الصواريخ.



                          واوضحت اذاعة الجيش الصهيوني مساء امس انه وبعد التحقيق الذي أجرته الشرطة الصهيونية اتضح أن الصاروخ الذي سقط اليوم في عسقلان هو صاروخ محلي تم تطويره وهو مشابه لصواريخ غراد.



                          وقالت القناة الثانية بأن أهالي سكان عسقلان طالبوا بعدم إرسال أبنائهم يوم غدٍ للمدارس بسبب صواريخ اليوم.



                          وأضاف مراسل القناة الثانية في الجنوب "ساغيه باشان" بأن بلدية أشكلون مجتمعة الآن لاتخاذ قراراها بشأن التعليم غداً

                          تعليق


                          • #28
                            نسال الله التوفيق لإخواننا المجاهدين فى سرايا القدس

                            تعليق


                            • #29
                              مصادر إسرائيلية: الصواريخ التي أُطلقت باتجاه "عسقلان" أمس ذات قدرة ت

                              أعربت مصادر عسكرية إسرائيلية عن اعتقادها بأن القذائف الصاروخية التي أُطلقت أمس من قطاع غزة اتجاه مدينة عسقلان المحتلة - والتي أصابت إحداها مبنى مدرسة - هي محلية الصنع وذات قدرة تدميرية أعلى.



                              وحذرت المصادر من تآكل إنجازات عملية (الرصاص المصبوب) في قطاع غزة وحثت المستوى السياسي على استعادة قوة الردع الإسرائيلية عسكرياً أو الاحتكام إلى التسوية السياسية.

                              المراسل العسكري للصحيفة اليكس فيشمان قال في صحيفة يديعوت أن الجهاد الإسلامي أطلق أمس صاروخا بقطر 175ملم. غير أن هذه المرة اكتشفنا بان لدى هذا الصاروخ القدرة على اختراق تحصين المدارس في غلاف غزة بحيث أن الوضع آخذ في التفاقم فقط. وقال إن الجيش ينتظر الأوامر. فقد اثبت نفسه في "رصاص مصهور". لديه ردود عسكرية، إذا ما احتاج إلى استخدامها، على نار الصواريخ الحالية. ولكن ليس هناك من يقرر وليس هناك من يصدر الأوامر.

                              فيما اتهمت صحيفة هآرتس في مقال لـ عاموس هرئيل وافي يسسخروف تحت عنوان بدون تفاهمات، النار ستستمر" أن الصواريخ التي سقطت في عسقلان أمس أن الجهاد الإسلامي أطلقتها، وأشارت الصحيفة إن الصواريخ كانت تذكرة من غزة بأن الفلسطينيين يتوقعون التوصل إلى ترتيب سريع. فبدون تفاهمات، مباشرة أو غير مباشرة، عن فتح المعابر مقابل التهدئة، من المتوقع استمرار للنار بل وتفاقمها أيضا.

                              وأشارت الصحيفة :" كانت هذه تذكرة صاخبة على نحو خاص: صاروخ بعيد المدى، أطلق من مسافة نحو 16 كيلومتر ومزود برأس حربي ثقيل الوزن لنحو عشرة كيلوغرام. احد الصواريخ احدث ضررا جسيما في مدرسة كانت فارغة من التلاميذ بسبب السبت. يمكن بالطبع الترحيب بالمعجزة التي حصلت، ولكن بدلا من ذلك يبدو أن من الأفضل النظر في البدائل التي تتوفر لإسرائيل.

                              فيما نفت مصادر في سرايا القدس صحة هذه المعلومات وأكدت أن إسرائيل تبيت عدوانا قد يستهدف الحركة من وراء نشر هذه الأخبار .

                              تعليق


                              • #30
                                والله انهم أسود

                                تعليق

                                يعمل...
                                X