السلام عليكم
الحقيقة هو اننا فى لجان المقاومة الشعبية اصبنا بالاحباط والغضب الشديد لعدم
دعوة قيادة اللجان للحوار فى مصر
ولكن عند الاتصال يقيادتنا اقتنعنتا بوجه نظرهم الصائبة بكل ما يدور على الساحة الفلسطينينة
وزاد احترامنا لهم لاننها عهدناهم رجالا مجاهدين
فكل ما رايناه على شاشات التلفاز فقط للاعلام والكل يدرك مدى صعوبة الحوار
وفتح الملفات الشائكة والكل يدرك ذلك
وظهور ابو عبير راس الفتنة فى الحوار يدل على عدم اهمية الحوار
فبا الكل يعرف ان حركة حماس اجبرت على الذهاب لاعتبارت كثيرة
كما ايظا اجبرت حكومة رام الله لانها اذا لم تذهب ستصبح لحد وتاكد على نفسها
انه كانت لها يد فى الحرب على غزة
وكما مصر لها مصالح كثيرة كمن هذا الحوار فكل العالم اصبح يدرك ان مصر
كانت شريكة فى الحرب على غزة فأرادت ان تحفظ ماء وجهها وتبين للعالم انها محطة
سلام
فقيادتنا حكيمة وتدرك ذلك جيدا مما دفعها لعدم الذهاب وكانت مصلحة شعبنا فوق كل اعتبار
تحياتى لكم
تعليق