تغريدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سقوط صاروخ غراد على مؤسسة تعليمية في عسقلان وآخر بمنطقة مفتوحةصاروخ يسقط على مبنى في سديروت
معا- أعلنت إسرائيل صباح اليوم السبت سقوط صاروخين من طراز "غراد" أطلقا من قطاع غزة على مدينة عسقلان، أصاب أحدها مؤسسة تعليمية، فيما سقط الآخر بمنطقة مفتوحة في المدينة، دون وقوع اصابات.
وقالت مصادر إسرائيلية إن الصاروخين اطلقا عند الساعة التاسعة من صباح اليوم، وأن صفارات الانذار دوّت في المدينة قبل سقوط الصاروخين، مشيرة إلى أن أضراراً لحقت بمبنى المؤسسة التعليمية التي سقط عليها أحد الصاروخين، و"لحسن الحظ" أنها كانت خالية من الأشخاص بسبب عطلة السبت لهذا لم تقع إصابات في الأرواح.
وأضافت المصادر أن الجيش الإسرائيلي شرع بالبحث عن مواقع الخلايا التي تطلق الصواريخ، في محاولة لقصفها، إلا أنه لم يبلغ عن أي عمليات قصف حتى الآن.
وفي ساعات الليل أطلق مقاومون فلسطينيون من قطاع غزة صاروخاً سقط في منطقة "سدوت نيغف" بالنقب الغربي، دون وقوع إصابات.
وأغارت الطائرات الإسرائيلية أكثر من مرة خلال الأسبوع الماضي على الانفاق الواقعة على الحدود المصرية مع رفح، بدعوى محاولة منع استمرار تهريب الأسلحة وإطلاق الصواريخ على جنوب إسرائيل.
سقوط صاروخ غراد على مؤسسة تعليمية في عسقلان وآخر بمنطقة مفتوحةصاروخ يسقط على مبنى في سديروت
معا- أعلنت إسرائيل صباح اليوم السبت سقوط صاروخين من طراز "غراد" أطلقا من قطاع غزة على مدينة عسقلان، أصاب أحدها مؤسسة تعليمية، فيما سقط الآخر بمنطقة مفتوحة في المدينة، دون وقوع اصابات.
وقالت مصادر إسرائيلية إن الصاروخين اطلقا عند الساعة التاسعة من صباح اليوم، وأن صفارات الانذار دوّت في المدينة قبل سقوط الصاروخين، مشيرة إلى أن أضراراً لحقت بمبنى المؤسسة التعليمية التي سقط عليها أحد الصاروخين، و"لحسن الحظ" أنها كانت خالية من الأشخاص بسبب عطلة السبت لهذا لم تقع إصابات في الأرواح.
وأضافت المصادر أن الجيش الإسرائيلي شرع بالبحث عن مواقع الخلايا التي تطلق الصواريخ، في محاولة لقصفها، إلا أنه لم يبلغ عن أي عمليات قصف حتى الآن.
وفي ساعات الليل أطلق مقاومون فلسطينيون من قطاع غزة صاروخاً سقط في منطقة "سدوت نيغف" بالنقب الغربي، دون وقوع إصابات.
وأغارت الطائرات الإسرائيلية أكثر من مرة خلال الأسبوع الماضي على الانفاق الواقعة على الحدود المصرية مع رفح، بدعوى محاولة منع استمرار تهريب الأسلحة وإطلاق الصواريخ على جنوب إسرائيل.
تعليق