قسما سنحفظ وصيتك يا ياسر عرفات فاروق القدومى يشن هجوم على عباس عبر قناة المنار

[د/ابوبلال]

المدعو م ح م و د ر ض ا ع ب ا س

اللهم

الحقه بالكندرة رايس

[ابن السرايا المقاتل]

الله يهدي عباس وزمرته

[ابن السرايا المقاتل]

اللهم

الحقه بالكندرة رايس

حسبنا الله ونعم الوكيل على محمود عباس

[الصقر الفتحاوي]

حبيبي ياحج اوعك تزعل مني

انت في الجامعة شكل وفي المنتدي شكل

سامحني يامدمن اوعك تزعل من يابركة

للأسف يؤسفنا جميعا أن نري أمثاله
للأسف يا مدمن أنت لا تنطبق عليك سوي صفات المنافق عارف ليش لأنك في كل مكان بتكون بشخصية مختلفة تواكب المكان الذي تتواجد به والمجتمع الذي تناقشه لذلك اثبت علي حل وخلي طريقك وحدو وربنا يثبت عليك الايمان ويبعد عنك النفاق .

[صديق الاستشهاديين]

والله يامدمن منا عارف الك ملة

مرة معاهم ومرة عليهم

اصفى على حل يارجل

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ


22:2 22:2 88:8 88:8 88:8 22:2 22:2 22:2

يا مدمن انتا اكيد مع الله بالاول

بس انتا يوم بتدعم فتح و عباس

ويوم بتحرض على فتح و عباسكم

[@google@]

والله الحق يحكى

ابن رضا


ييقه قصدي محمود عباس أوصل بنا عبر المفاوضات إلى حفة الهاوية

[مدمن قرصنة واختراق]

هههههههههههههه


معلش أبو سمير لأنه أبو بيقبض من دايتون علشان هيك أنحرق رزه

[مدمن قرصنة واختراق]

هههههههههههههه


معلش أبو سمير لأنه أبو ه بيقبض من دايتون علشان هيك أنحرق رزه اللهم لا حسد طبعا

[مدمن قرصنة واختراق]

بعدين تانى شغلة الله يسامح الجميع أنا لا منافق ولا أشى موقفى واضح من الطفل والحقير والكلب أبو مازن




وأذا اردتم أن تعينوا يا أحفاد عباس وزمرته عباس زعيم عليكم أنتم أحرار



بالنهاية تبقى الكلاب كلاب وتبقى الأسود أسود ورحمة الله على ياسر عرفات والخزى والعار لمحمود كلب عباس



تقبلوا مرورى

[مدمن قرصنة واختراق]

بعدين أنا عمرى ما حرضت على فتح بلاغات عسكرية عن كتائب الأقصى وما بدافع عنها



حسبى الله على العملاء وأعوان العملاء تقبلوا مرورى



وتأكدوا كل هذه الفوضى لأنه مدمن كتب أنه حماس لا يمكن مسحها من الخريطة السياسية



الله معك يا حماس والله معك يا فاروق القدومى

[مدمن قرصنة واختراق]

بعدين بصراحة مع أحترامى لحركة الجهاد الأسلامى هناك بعض العناصر من حركة الجهاد الأسلامى مش عاجبها لا حماس ولا فتح ولا حتى عباس بالكم ليش معجبين بحسن نصر الله أكثر من حماس ومن فتح سؤال بصراحة غريب بكرر مع أحترامى لحركة الجهاد الأسلامى ولعناصرها وكلامى موجه للبعض وليس للكل




تقبلوا مرورى

[محمد القص]

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»اخوتى الكرام نريد الوحدة الوطنية ولا نريد التفرقة سرايا القدس الاقصى القسام«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

[مدمن قرصنة واختراق]

الهجوم الثانى للقائد فاروق القدومى ضد المدعو عباس

سلام الله عليكم



أقر بفساد في "فتح" ووجود طبقة فيها مرتبطة بالاحتلال
القدومي يشن هجوماً على عباس ويصفه بـ "المتسلّط" وبأنه يعيش "أسوأ مراحل حياته"





بيروت – المركز الفلسطيني للإعلام

شن فاروق القدومي، رئيس الدائرة السياسية في منظمة التحرير الفلسطينية، هجوماً عنيفاً على رئيس السلطة محمود عباس واصفاً إياه بـ "المتسلط"، ومعلناً رفضه لمحاولات عباس وفريقه لتجريد المقاومة وفصائلها من سلاحها.

وقال القدومي في حديث من القاهرة لجريدة "الكفاح العربي" الأسبوعية التي تصدر في بيروت: "لا اتفق مع أبو مازن (محمود عباس) عندما اسمع أنه يريد تجريد المقاومة من سلاحها أو تجريد الفصائل من السلاح"، مؤكداً على ضرورة أن تبقى المقاومة المسلحة الخيار الأول للشعب الفلسطيني.

ورأى، وهو الذي أعطى نفسه اسم أمين عام حركة "فتح" في إحدى بياناته الأخيرة، أنه "إذا عاد الكفاح المسلح بقوة إلى حركة فتح فسوف تعود إليها الروح من جديد، وتعود حركة قوية وفتية"، على حد قوله.

لقاء الصهاينة لتغطية الفشل

واعتبر القدومي أن ما يجري من لقاءات بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس والمحيطين به مع المسؤولين الصهاينة، وعلى رأسهم رئيس الوزراء إيهود أولمرت، "ليس مفاوضات، بل محاولات للتغطية على العجز والفشل في الدفع نحو مفاوضات جدية تصل إلى نتيجة مستندة إلى الشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة".

ولفت قيادي "فتح" النظر إلى أن طبيعة المفاوضات السياسية التي كانت تجري مع الصهاينة من "أهم أسباب نقمة الشعب على السلطة الفلسطينية".

كسر حاجز العداء

وأقر القدومي بأنه بعد مضي سنوات على اتفاق أوسلو وُلدت طبقة من حركة "فتح" لها مصالح مع الكيان الصهيوني "تصر على مبدأ المفاوضات بالرغم من عدم جدية هذه المفاوضات حتى الآن".

وقال: "هذا صحيح لأنه نتيجة للتفاوض مع الجانب (الصهيوني) تم كسر حاجز العداء بين هؤلاء المتفاوضين و(الصهاينة)، ومن هنا لا يهم هؤلاء إلا الحفاظ على مصالحهم التي نشأت مع (الصهاينة) خلال مراحل التفاوض، وأصبحت لهم اتجاهات للتعايش السلمي مع (الكيان الصهيوني)".

عباس أول من نادى بوقف المقاومة

ورأى رئيس الدائرة السياسية في منظمة التحرير، والذي يعتبر نفسه وزيراً لخارجية دولة فلسطين في الخارج، أن "محمود عباس على رأس هؤلاء (الذين يسعون للحفاظ على مصالحهم مع الصهاينة)، لأنه هو أول من قال بعدم عسكرة الانتفاضة"، وتابع: "هو (عباس) منذ دخلنا اتفاق أوسلو ومنذ بدأت المفاوضات السياسية وهو ينادي بوقف المقاومة".

وأكد القدومي على أنه منذ أن صار هناك فئة تتلقى أموال الضرائب من دون أن تكون هناك محاسبة على الإنفاق في ظل الفوضى المالية وغياب الرقابة، برز الكثير من هؤلاء الفاسدين الذين وضعوا الأموال في جيوبهم من دون أن يسألهم أحد.

الفاسدون يتحركون تحت مظلة الاحتلال

وقال: "هؤلاء الفاسدون يعيشون ويتحركون تحت مظلة الاحتلال من دون محاسبة"، مؤكداً أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس "يعيش أسوأ مراحل حياته".

وذكر أنه تحدث مراراً عن مشكلة الأمن الوقائي التي ظهرت أخيراً مع أزمة "حماس"، مشيراً إلى أن "الكثير من العناصر دخلوا "فتح" من دون أن يلتزموا بالمبادئ الفتحاوية ومن هنا حدث الخلل".

وأكد أن "هذا الجهاز (الوقائي) غير منظّم، ولم يتلقى عناصره التدريب الكافي، ومن هنا كانت الأخطاء الجسيمة التي وقع فيها هذا الجهاز، ويمكن القول أن الذين جمعوا الشباب من الشارع وألحقوهم بالأمن الوقائي اخطئوا كثيراً في حق الأمن الوقائي وفي حق "فتح" وفي حق الشعب الفلسطيني الذي كان أكبر الخاسرين من هذه التجاوزات".

خطايا عباس

وتحدث فاروق القدومي، الذي يعلن صراحة معارضته لاتفاقات أوسلو التي وقعتها منظمة التحرير مع الاحتلال، عن الخلافات الأخيرة مع محمود عباس حول اجتماع اللجنة المركزية في رام الله، مشيراً إلى أن عباس "يريد عقد اجتماع اللجنة المركزية في رام الله بالرغم من أنه يعرف أن عدداً من أعضاء اللجنة المركزية لن يحضروا هذه الاجتماعات (بسبب أنهم ممنوعون من قبل الاحتلال من دخول الأراضي الفلسطينية)" معتبراً هذه الدعوة "خطيئة من ضمن الخطايا التي يسير عليها أبو مازن منذ البداية، والتي يريد منها عدم عقد اجتماع اللجنة المركزية".

وأضاف: "للأسف الشديد؛ فإن عدم اجتماع اللجنة المركزية هو من أحد مظاهر التسلط وعدم الرغبة في الخضوع لقوانين الحركة ومؤسساتها وهو تسلط يمارسه عباس داخل الأراضي الفلسطينية".

أوسلو أربكت "فتح"

وأشار القدومي إلى أن الإصلاح في حركة "فتح" والسلطة يبدأ من التوافق حول برنامج العمل السياسي وإعادة الهيكلة على أسس نضالية ووطنية سليمة، "لأن اتفاقية أوسلو أربكت حركة فتح ودفعت بالخلافات إلى صفوفها".

وقال: "قبل أوسلو كنا صفا واحداً، لكن للأسف إن أوسلو هي التي أوصلتنا إلى هذه الحال". وأضاف: "على فتح أن تعود إلى العمل المسلح"، مشيراً إلى أن هذه الحقيقة أدركها الرئيس الراحل ياسر عرفات "إذ أنه عندما تأكد أنه لن يأخذ شيئاً من حكومة الاحتلال وأنها ليست على استعداد لإقامة الدولة الفلسطينية، وأن كل ما يجري على الأرض لا يوحي بتخلي الاحتلال عن الأراضي الفلسطينية مثل بناء المستوطنات والجدار وغيرهما، اضطر للعودة إلى المبدأ الأول لـ "فتح" وهو المقاومة.

[مدمن قرصنة واختراق]

ولكن نريد الوحدة مع قادة ليسوا منبطحين سياسيا للعدو كأمثال الحيوان محمود كلب عباس




الوحدة مع حماس وفتح والجهاد ولكن بعيدا عن عملاء عباس والوحدة مع القائد فاروق القدومى وخالد مشعل ورمضان شلح وأحمد جبريل وبس تقبلوا مرورى

[رأس الحربة]

خربانة .... خربانة