فلسطين اليوم-غزة
زعمت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الصادرة اليوم الخميس(26/2) أن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أقامت مقر قيادة جديدا لها داخل أحد المباني في مستشفى الأمراض العقلية بغزة، خلال الأسبوعين الأخيرين، مشيرة إلى أن "حماس" أقامت مجددا منذ انتهاء عملية "الرصاص المصبوب" ما لا يقلّ عن 50 مقرّا للقيادة داخل مبانٍ عامّة مثل مستشفيات ومدارس ورياض أطفال ومساجد، حسب زعمها.
ونشرت الصحيفة تقريرا مستفيضا لمعلقها العسكري أليكس فيشمن جاء فيه أن "حماس" أنشأت مقر قيادتها الجديد داخل مستشفى في غزة على أساس الافتراض هذه المرة أيضا بأن إسرائيل لن تهاجم مقرّ القيادة الجديد في هذا المجمّع الحسّاس.
ويضيف المعلق أن "حماس" قامت منذ انتهاء عملية "الرصاص المصبوب" بإعادة موضعة أكثر من 50 مقرّا للقيادة والحديث يدور عن مقرّات قيادة لكتائب وألوية وقطاعات تابعة لأجهزة الأمن التابعة لحركة حماس على اختلاف أنواعها. وكان جيش الاحتلال قصف هذه المقرات خلال العملية المذكورة والآن تم إعادة موضعتها وخاصة في مبانٍ عامة لم تُصَبْ مثل مستشفيات ومدارس ورياض أطفال ومساجد وما شابه ذلك.
وذكرت الصحيفة، أن اللافت أن مستشفى الشفاء في غزة، الذي كان استخدم كملجأ لجزء من قيادة "حماس" خلال عملية الرصاص المصبوب، تستخدم بعض أجنحته في الوقت الحاضر أيضا كمكاتب لأجهزة الأمن التابعة لـ"حماس"، حسب زعم الصحيفة.
زعمت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الصادرة اليوم الخميس(26/2) أن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أقامت مقر قيادة جديدا لها داخل أحد المباني في مستشفى الأمراض العقلية بغزة، خلال الأسبوعين الأخيرين، مشيرة إلى أن "حماس" أقامت مجددا منذ انتهاء عملية "الرصاص المصبوب" ما لا يقلّ عن 50 مقرّا للقيادة داخل مبانٍ عامّة مثل مستشفيات ومدارس ورياض أطفال ومساجد، حسب زعمها.
ونشرت الصحيفة تقريرا مستفيضا لمعلقها العسكري أليكس فيشمن جاء فيه أن "حماس" أنشأت مقر قيادتها الجديد داخل مستشفى في غزة على أساس الافتراض هذه المرة أيضا بأن إسرائيل لن تهاجم مقرّ القيادة الجديد في هذا المجمّع الحسّاس.
ويضيف المعلق أن "حماس" قامت منذ انتهاء عملية "الرصاص المصبوب" بإعادة موضعة أكثر من 50 مقرّا للقيادة والحديث يدور عن مقرّات قيادة لكتائب وألوية وقطاعات تابعة لأجهزة الأمن التابعة لحركة حماس على اختلاف أنواعها. وكان جيش الاحتلال قصف هذه المقرات خلال العملية المذكورة والآن تم إعادة موضعتها وخاصة في مبانٍ عامة لم تُصَبْ مثل مستشفيات ومدارس ورياض أطفال ومساجد وما شابه ذلك.
وذكرت الصحيفة، أن اللافت أن مستشفى الشفاء في غزة، الذي كان استخدم كملجأ لجزء من قيادة "حماس" خلال عملية الرصاص المصبوب، تستخدم بعض أجنحته في الوقت الحاضر أيضا كمكاتب لأجهزة الأمن التابعة لـ"حماس"، حسب زعم الصحيفة.
تعليق