الكيان الصهيونى سيزول باذن الله

[اركان الجهادي]

كلما أسأنا طرح المشكلة توصلنا إلى حلول خاطئة". مثل يصدق في قضية فلسطين التي أسيء طرحها عمدا، منذ البداية. إنها قضية القدس أولى القبلتين عند المسلمين. والقدس جزء من الإيمان. فما كان ينبغي أن يسمح لليهود أن يدخلوها أو أن يسودوا فيها. أما وقد حدث ما حدث، وبالطرق الخبيثة التي نعرف بعضها ونجهل بعضها الآخر، الآن وهم يعيثون فيها فسادا وقد أكد لنا الزمان أن اليهود هم اليهود وأنهم لن يرضوا عنا حتى نتبع ملتهم، وأنهم لا يرضون بأي حل خارج "دولة يهودية" تعمل على إنهاء وجودنا، الآن، لم يبق أمامنا إلا حل أوحد ونهائي يستقر به العالم. إنه لا يجب أن يزيد ولا ينقص عن إزالة إسرائيل من الخريطة، ولو أدى ذلك إلى إزهاق الأرواح ولو تطلب ذلك ألف عام.
فلقد بات مؤكدا أن إسرائيل لن يهدأ لها بال ما دمنا متمسكين بالإسلام. إنها، بما تؤمه من بقايا المحرقة الحاقدين - تتوعدنا متوهمة أنها ستنال منا. أما نحن فما زلنا نحلم بالسلم دون ركوب الحرب مستأسدين على بعضنا نعامات أمام أعدائنا، أشداء على إخواننا رحماء بيننا وبين قتلة الأطفال والنساء. أهملنا واجب الجهاد فأصبحنا أذلاء بعد أن أعزنا الله بالإسلام. فأغرب بنا حفدة ل"خير أمة أخرجت للناس". أصبحنا نأمر بالمنكر وننهى عن المعروف. نرى ونسمع عن القدس يداس وإخواننا يقتلون في كل بقاع الأرض ولا نحرك ساكنا، بل نفرح ونمرح ونلهث وراء الملذات، ناسين أو متناسين واجب تحرير أرضنا.
فما من مسلم مات ولم يجهد نفسه ولو بقلبه في سبيل القدس وفلسطين، مات على شعبة من النفاق. وهو بذلك يقترب من النار. وما من مسلم له القدرة على قتل إسرائيلي داخل فلسطين (لا خارجها) ولم يفعل، كان شريكا في الفساد الذي تنشره إسرائيل. ومن مكنه الله على إسرائيلي داخل أرض فلسطين وسالمه أو تعامل معه أو هادنه كان منافقا. وعلى كل من يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، أن يعمل جاهدا في سبيل مسح كيان إسرائيل (لا اليهود) من وجه الأرض. ومسح إسرائيل من الخريطة لا يتطلب أكثر من المقاطعة الحقيقية الشاملة، أي قطع كل ما يمنح الحياة للصهيونية على جميع الأصعدة بما في ذلك مقاطعة الدول والجماعات التي تتعامل معها.
إن إزالة إسرائيل من على الخريطة أضحى أمرا ممكنا وهو حتمية عقائدية دعت إليها النصوص الشرعية وتنصل منها المسلمون وضعف إيمانهم بها بعد سنين الجور التي مارسها العالم الغربي على أمتنا بأن زرع فينا وعلى رؤوسنا من يثبط ويوهن من عزائمنا. الواجب الآن أن نعمل جميعا أو فرادى على تحقيق هدف أسمى يتصدر اهتماماتنا، ألا وهو إطفاء حياة ولو يهودي واحد، يعيش داخل فلسطين أو يدعم الصهيونية. ومن لم يستطع فبلسانه ومن لم يستطع فبقلبه ومن لم يستطع فبانترنته ولو وراء اسم مستعار.
وها أنا على قلة حيلتي وتعذر شجاعتي، أدعو الجميع إلى العمل على إزالة إسرائيل من الوجود بكل الوسائل المتاحة بما فيها القتل والتشريد وجميع

[المحارب؟؟]

إن إزالة إسرائيل من على الخريطة أضحى أمرا ممكنا وهو حتمية عقائدية دعت إليها النصوص الشرعية وتنصل منها المسلمون وضعف إيمانهم بها بعد سنين الجور التي مارسها العالم الغربي على أمتنا بأن زرع فينا وعلى رؤوسنا من يثبط ويوهن من عزائمنا. الواجب الآن أن نعمل جميعا أو فرادى على تحقيق هدف أسمى يتصدر اهتماماتنا، ألا وهو إطفاء حياة ولو يهودي واحد، يعيش داخل فلسطين أو يدعم الصهيونية. ومن لم يستطع فبلسانه ومن لم يستطع فبقلبه ومن لم يستطع فبانترنته ولو وراء اسم مستعار.
وها أنا على قلة حيلتي وتعذر شجاعتي، أدعو الجميع إلى العمل على إزالة إسرائيل من الوجود بكل الوسائل المتاحة بما فيها القتل والتشريد وجميع

مشكور اخي اركان
بارك الله فيك
.............

[ابو اسـلام]

بارك الله فيك اخي