تويت
كتائب الاقصى تتمسك بالوحدة وتحذر حماس من مخاطر المس بعناصرها
رام الله- معا- طالب الناطق باسم كتائب الاقصى ابو عدي حركة حماس بالتوقف عما وصفه بالمهازل الاعلامية والآلاعيب السخيفة التي تمارسها في اشارة الى الشريط التلفزيون الذي بثه تلفزيون الاقصى التابع لحماس والذي بين فيه اشخاص يدلون باعترافات حول الحرب على غزة واتهام شخصيات في السلطة وحركة فتح بالوقوف وراءها.
وقال في حديث لمراسنا في رام الله ": ان ما جاء في الشريط ما هو الا اساءة لحماس قبل اي طرف اخر وللشعب الفلسطيني عموما والذي تعمل حماس على اظهاره بشكل سلبي امام العالم .
كما طالب ابو عدي القيادات " الشريفة" في حماس بوقف ما اسماه بالتصرفات الصبيانية لبعض المستجدين والطارئين وبان يضعوا مخافة الله بين عيونهم لان سمعة الناس واعراضهم ليس بالامر السهل واهانة الناس وكراماتهم سيكون لها ثمن فلا يعقل السكوت على هذا الطعن في سمعة الشرفاء والمناضلين وابناء العائلات الوطنية.
ونوه ابو عدي الى قدرة حركة فتح والاجهزة الامنية على كشف حقائق مخزية ومهينة وهي مركونة من سنوات ولكننا لن ننزلق للمس باعراض الناس ولم ولن ترفع فتح يوما شعار " الغاية تبرر الوسيلة" كما تفعل حماس في تسخيرها للدين وللوطن وللدماء لصالح حركتها.
واضاف ابو عدي انه ليس شرف عظيم لفتح ان ترد بالمثل وهي قادرة وحماس قبل غيرها تعرف ذلك ولكننا ومن باب المسؤولية الوطنية والاخلاقية ونحن على ابواب حوار القاهرة نعود ونطالب بوقف الممارسات المهينة والافراج عن المختطفين من ابناء فتح في الوقت الذي نقسم بالله وبالدماء الزكية بان ردنا سيكون غير متوقع اذا تم المس بالاخوة الذين ظهروا قهرا وقسرا وتحت تهديد السلاح على شاشة الفتنة . "وستندم حماس حين لا ينفع الندم".
واختتم ابو عدي حديثه بالقول اننا ومن باب الايمان المطلق بالله وبعدالة قضيتنا نتمسك بالحوار كسبيل للوحدة وللحمة لما فيه مصلحة الوطن بعيدا عن الحزبية دون نسيان عذابات واهات ابناء شعبنا في القطاع .
وقال في حديث لمراسنا في رام الله ": ان ما جاء في الشريط ما هو الا اساءة لحماس قبل اي طرف اخر وللشعب الفلسطيني عموما والذي تعمل حماس على اظهاره بشكل سلبي امام العالم .
كما طالب ابو عدي القيادات " الشريفة" في حماس بوقف ما اسماه بالتصرفات الصبيانية لبعض المستجدين والطارئين وبان يضعوا مخافة الله بين عيونهم لان سمعة الناس واعراضهم ليس بالامر السهل واهانة الناس وكراماتهم سيكون لها ثمن فلا يعقل السكوت على هذا الطعن في سمعة الشرفاء والمناضلين وابناء العائلات الوطنية.
ونوه ابو عدي الى قدرة حركة فتح والاجهزة الامنية على كشف حقائق مخزية ومهينة وهي مركونة من سنوات ولكننا لن ننزلق للمس باعراض الناس ولم ولن ترفع فتح يوما شعار " الغاية تبرر الوسيلة" كما تفعل حماس في تسخيرها للدين وللوطن وللدماء لصالح حركتها.
واضاف ابو عدي انه ليس شرف عظيم لفتح ان ترد بالمثل وهي قادرة وحماس قبل غيرها تعرف ذلك ولكننا ومن باب المسؤولية الوطنية والاخلاقية ونحن على ابواب حوار القاهرة نعود ونطالب بوقف الممارسات المهينة والافراج عن المختطفين من ابناء فتح في الوقت الذي نقسم بالله وبالدماء الزكية بان ردنا سيكون غير متوقع اذا تم المس بالاخوة الذين ظهروا قهرا وقسرا وتحت تهديد السلاح على شاشة الفتنة . "وستندم حماس حين لا ينفع الندم".
واختتم ابو عدي حديثه بالقول اننا ومن باب الايمان المطلق بالله وبعدالة قضيتنا نتمسك بالحوار كسبيل للوحدة وللحمة لما فيه مصلحة الوطن بعيدا عن الحزبية دون نسيان عذابات واهات ابناء شعبنا في القطاع .
تعليق